عرب بورسعيد ينظم ندوة دينية للعاملين بعنوان فضل الصلاة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نظم حى العرب بمحافظة بورسعيد برئاسة المهندس وليد الدعدع ندوة دينية للعاملين بالحى بالتنسيق مع منطقة وعظ بورسعيد الازهرية.
أقيمت اليوم بديوان الحى فى بورسعيد تحت عنوان فضل الصلاة بمشاركة الشيخ سيد البحيري واعظ بمنطقة وعظ بورسعيد الازهرية.
. رئيس ضواحى بورسعيد يتابع إصلاح ماسورة مياه عذبة| صور على متنها 3100 راكب.. السفينة AIDABLU تعود مجددا لموانئ بورسعيد
واكد شيخ منطقة وعظ بورسعيد، ان الصلاة فريضة فرضها الله علي كل مسلم وهي عماد الدين واول مايحاسب عليها الفرد وهي اخر وصية وصاها الرسول عليه الصلاة والسلام لامته وهو يلفظ انفاسه الاخيرة الصلاة الصلاة وماملكت ايمانكم.
شهد حضور الندوة عدد من موظفي الإدارات المعنية بديوان حى العرب بمحافظة بورسعيد تحت إشراف إدارة العلاقات العامة بالحى.
وأكد رئيس حى العرب فى بورسعيد أن الندوة تأتى فى إطار التوعية الدينية و نشر مكارم الأخلاق التى حصنا عليها خاتم المرسلين وسيد الأنبياء محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم.
وقال رئيس حى بورسعيد أن ما يواجهه المجتمع من سلوكيات مستحدثه عليه يستلزم تضافر الجهود و العودة مجددا لغرس القيم الدينية بين المواطنين لافتا إلي أن الندوات للعاملين هى إحدى طرق التوعية كون متلقي الندوة سيتحول عقب انتهائها لملقي لاسرته لما تعلمه بها وهكذا تباعا حتى تصل المعلومة الي الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد مكارم الأخلاق الإدارات المعنية فضل الصلاة العلاقات العامة الصلاة فريضة إدارة العلاقات العامة غرس القيم الدينية ندوة دینیة فضل الصلاة
إقرأ أيضاً:
ندوة حول برمجيات الذكاء الاصطناعي الوكيل
نظم مركز تقييم واعتماد هندسة البرمجيات، التابع لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، ندوة حول "برمجيات الذكاء الاصطناعي الوكيل: ثورة نوعية في هندسة البرمجيات"، يوم 12 فبراير عبر الإنترنت.
تتناول الندوة مفهوم الذكاء الاصطناعي الوكيل، وتقدم رُؤى استراتيجية لدعم المؤسسات في وضع استراتيجية تنافسية شاملة للذكاء الاصطناعي للمؤسسات لعام 2025.
ويعد الذكاء الاصطناعي الوكيل الجيل التالي من الذكاء الاصطناعي التوليدي، ومن المتوقع أن يصبح تقنية رائدة في هذا المجال، تُحدث تغييرًا جذريًا في تصميم نظم البرمجيات، مما يمثل نقلة نوعية في مجال هندسة البرمجيات.
تبدأ الندوة في الساعة الثانية عشرة ظهرًا.