13 نوفمبر.. انطلاق فعاليات الدورة الثامنة من مؤتمر ومعرض إيليت للأمن والسلامة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تنطلق فعاليات الدورة الثامنة 2024، من مؤتمر ومعرض إيليت للأمن والسلامة، يوم الاربعاء 13 نوفمبر 2024، تحت عنوان «إدارة استمرارية استثمار أمن»، بفندق سكاي بالتجمع.
وزارة العمل تنظم ورشة لمتابعة أعمال الحوسبة لمفتشي السلامة والصحة المهنية بالمنوفية وزارة العمل تعلن نشرة السلامة والصحة المهنية على الموقع الإلكتروني الجديدوأعلنت مجموعة إيليت القابضة أن الدورة الثامنة 2024، ستكون ذات طابع مختلف ومميز، عن السنوات الماضية، حيث سيهدف بشكل رئيسي لإيجاد خطط وحلول لإدارة استمرارية الاستثمارات في مصر بشكل أمن، كما يستمر المؤتمر في هدفه من العام الماضي وهو تأمين الاستثمارات الأجنبيه والمحلية على أرض الوطن.
ومن جانبه، أكد اللواء أمير يوسف، رئيس المؤتمر، أن المؤتمر والمعرض قد تطور خلال السنوات الماضية، ليشمل كافة قطاعات الأعمال، وليس العاملين في المجال الأمني فقط، مشيراً إلى أن المؤتمر هذا العام سيؤكد على دوره في طمئنة المستثمرين الأجانب والمحليين، للتوسع في استثماراتهم على الأراضي المصرية.
ويعتبر المؤتمر والمعرض هو الحدث الأكبر على مستوى الوطن العربي، حيث يقام بحضور أكثر من 400 مؤسسة خاصة مابين بنوك وفنادق وسفارات وشركات محلية وأجنبية، وبحضور العديد من الخبراء الأمنيين ورواد الأعمال المصريين والأجانب.
وتشارك في المعرض هذا العام شركات «دار الزي، اس سى، ڤوياچ، تيم، ول كير جرو»، والعديد من الشركات والمؤسسات الآخرى، تأكيداً على أهمية دورهم في نشر ثقافة الأمن والسلامة فى القطاع الخاص.
يُذكر أن «مجموعة إيليت القابضة» قد نجحت على مدار السنوات الماضية في اجتذاب أصحاب الخبرات لمناقشة أهم القضايا الخاصة بمجال الأمن والسلامة وريادة الأعمال، وقد ساهم المؤتمر والمعرض كثيراً في تكوين شراكات طويلة بين الكيانات الاستثمارية الكبيرة، وأصبح المؤتمر هو منارة لكل مهتم بإدارة وتطوير استثمارات جديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيليت مجموعة إيليت الاستثمارات قطاعات الأعمال
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي لوحدة أمراض الجهاز الهضمي والكبد بجامعة الزقازيق
نظمت وحدة أمراض الجهاز الهضمي والكبد والمناظير بكلية الطب المؤتمر السنوي العاشر المنعقد بالمركز العلمي بالجراحة الجديد، وذلك تحت رعاية الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق، والدكتور أحمد عناني عميد كلية الطب ومستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية ومستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي للسياسات الصحية، وبحضور الدكتور إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمد عبد العال رئيس جامعة الزقازيق الأسبق، والدكتور وليد عبد الفتاح عميد طب فاقوس، والدكتور محمد بشير وكيل كلية الطب لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أمل عطا وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور هاني جميعه وكيل وزارة الصحة بالشرقية، والدكتور عزت مصطفى رئيس قسم أمراض الباطنة، وعدد كبير من رؤساء الأقسام والأساتذة بكلية الطب جامعة الزقازيق والجامعات الأخري المصرية، ووزارة الصحة والتأمين الصحي.
تطرق المؤتمر إلى أحدث المستجدات في تشخيص وعلاج أمراض الجهاز الهضمي والكبد، ودور التقنيات الحديثة فى مجال المناظير الطبية، كما ناقش المشاركون عددا من الأبحاث العلمية والابتكارات الطبية الخاصة بالتهابات الكبد الفيروسية والقولون العصبى وأمراض البنكرياس.
وخلال كلمته، أكد الدكتور إيهاب الببلاوي اهتمام الجامعة بالبحث العلمي وحرصها على إقامة المؤتمرات العلمية بصفة مستمرة، والتى تؤدي دوراً محوريا فى تبادل الخبرات العلمية وتنعكس على الارتقاء بالخدمات الطبية المقدمة للمرضى، وأضاف سيادته أن الموضوعات المطروحة في المؤتمر تعكس مدى أهميته بوجود الكوادر والقامات العلمية.
في السياق ذاته، أعرب الدكتور هاني جميعه عن سعادته بوجود مثل هذه الكوكبة من العلماء والأساتذة في هذا المجال وأضاف أن جامعة الزقازيق تنير بعلمها كل ربوع المحافظة، وهذه المؤتمرات تعكس
من جانبه، أثنى وليد عبد الفتاح على الخدمات التي يقدمها قسم الباطنة والكبد ووحدة المناظير والدعم المستمر للطلبة وكذلك المرضى.
كما استعرض الدكتور محمود عبده عاشور نشاط وحدة أمراض الجهاز الهضمي والكبد والمناظير بقسم الباطنة العامة بداية من تاريخ إنشائها عام ١٩٧٦ حيث كانت أول وحدة تقدم خدماتها للمرضى تحت رئاسة أساتذة عظماء في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي، وأضاف أن الوحدة تضم مناظير الجهاز الهضمي العلوي والسفلي والقنوات المرارية والموجات الصوتية ومناظير البعد الثالث، وأيضا تقدم الوحدة خدمة طبية لمرضى القئ الدموي ودوالي المرئ وتشخيص حالات أورام الجهاز الهضمي المختلفه وكذلك تدريب أطباء وزارة الصحة ومنح الدبلومة المهنية في المناظير، كما تقدم الوحدة في مجال الدراسات العليا الإشراف على الرسائل العلمية.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف