إيفيك دايموندز تدشّن حقبة جديدة من الفخامة في دبي وتحدث نقلة نوعية في عالم صنع الألماس مخبرياً
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تحت رعاية الشيخ جمعة بن مكتوم آل مكتوم، وانطلاقاً من قلب دبي النابض بالحياة، حيث تتلاقى الأصالة بالحداثة وعبق الماضي بألق الابتكار، أعلنت شركة إيفيك دايموندز عن إطلاق علامة تجارية عصرية تضع مفهوماً جديداً للفخامة والرفاهية في عالم صنع الألماس. وذلك في حفلٍ استثنائي أُقيم في برج مركز دبي للسلع المتعددة، حيث كشفت إيفيك دايموندز عن رؤيتها المبتكرة في صناعة الألماس المخبري، واضعةً بذلك معياراً جديداً للاستدامة والتميز والحِرَفيّة.
وفي هذا الصدد، أكد السيّد أسامة السلمان، المدير العام لشركة إيفيك، أن الشركة تسعى جاهدةً لإعادة تعريف مفهوم الرفاهية من خلال تبنيها لرؤية طموحة تمنح الفخامة بُعدًا جديدًا يواكب تطلعات العملاء الباحثين عن التفرد والتميز.” وأضاف السلمان: “اختيارنا لدبي، المدينة التي تسبق عصرها في كل جانب، يعكس التزامنا بتقديم مجوهرات لا يضاهيها روعةً سوى المعايير الأخلاقية التي اتّبعناها خلال تصنيعها.”
عصرٌ جديد من التميز في عالم الماس: الابتكار والحِرَفيّة وبريق الجمال الخالد
ويقوم نهج عمل إيفيك دايموندز على ثلاث ركائز أساسية، وهي الابتكار والحرفية والتميز، والتي تجسّد كلٌّ منها الالتزام الراسخ للعلامة التجارية بتقديم الماس عالمي المستوى:
● ابتكار يضفي بريقًا استثنائيًا: فمن خلال الاستفادة من تقنية ترسيب البخار الكيميائي المتقدمة (CVD) التي طورتها شركة بلازمابيليتي (Plasmability)، تتميز ايفيك بإنتاجها الماس يتمتع بدرجاتٍ استثنائية من النقاء والتألق. وتضمن هذه العملية أحادية الطور إنتاج ماس خالٍ من الشوائب والعيوب المرئية أو آثار خطوط التصنيع، مما يضفي عليه مستوىً لا مثيل له من الصفاء والجمال الذي يضاهي أرقى أحجار الماس الطبيعية. ومع إيفيك فقط، نضع مفهوماً جديداً للفخامة من خلال الالتزامٍ بأعلى معايير الجودة.
● حرفية تتجاوز حدود الإتقان: يمكن القول بأن الحرفية التي تجسدها إيفيك أكثر من مجرد مهارة تقنية، هي فن متقن يعكس إرثاً عريقاً من التفاني في صياغة الماس كرمز للندرة والأناقة. وبصفتها المنشأة الوحيدة التي تضم تحت سقف واحد عمليات التصنيع والقطع والصقل، تبذل إيفيك قصارى جهدها للوصول إلى أعلى مستويات الكمال في كل ماسة تنتجها والتي لا يضاهيها فيها سوى قلّةٍ قليلة من مصنعي الماس حول العالم ً. وفي إيفيك، يُصقل كل وجه من أوجه الماس بعناية فائقة ليعكس جوهر الفخامة المطلقة ويبرز روعة الرفاهية بكل تفاصيلها الدقيقة.
● التزامٌ دائم بالتميّز: التزام إيفيك دايموندز بالتميز هو التزامٌ ثابتٌ راسخٌ ولا يتزعزع، حيث يكتسب الماس الذي تنتجه قيمة إضافية عبر اعتماده من المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة، مما يعزز ثقة العملاء بجودتها وشفافيتها. كما يضمن هذا الإرث من الجودة للمستهلكين أن كل ماسةٍ من إنتاج إيفيك تجسد معايير التطور الحديث والتألّق الأبدي.
الاستدامة: تقديم تجربة فاخرة تراعي البيئة
وتقدم إيفيك دايموندز نموذجًا للرفاهية المسؤولة بيئيًا، حيث تمزج بين الجمال الأخاذ والالتزام بحماية البيئة في تناغم مثالي لافت، ويعكس حصول العلامة التجارية على علامة “صنع في الإمارات” مدى التزام دبي بالابتكار والتميز، ما يجعل إيفيك في طليعة الشركات الرائدة في مجال الفخامة المستدامة.
من خلال اتباعها لأعلى المعايير الأخلاقية في سلاسل التوريد والإنتاج، تتفرد إيفيك لعملائها بإنتاج الماس يعكس الأناقة ويعبر عن الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية، ما يضمن أن تكون كل عملية شراء متوافقة مع قيم المستهلكين المعاصرين الذين يضعون البيئة في مقدمة اهتماماتهم وأولوياتهم .
وأضاف السيّد أسامة السلمان: “فخورون بإنتاج ماس يعكس التزامنا العميق بالاستدامة البيئية، ما يجعل كل قطعة جوهرة تجسد الوعي البيئي والمسؤولية الاجتماعية، إلى جانب تفردها بمعايير الجمال. ومن خلال ريادتها لهذا النهج المتطور، تتيح إيفيك لعملائها فرصة الاستمتاع برفاهية خالصة خالية من أي مخاوف بشأن التأثيرات البيئية، مما يمنحهم الثقة والطمأنينة في اقتناء الماس دونما تردد.”
تعاون مبتكر: روّاد الصناعة يصيغون مستقبل الماس
إيفيك دايموندز هي ثمرة تعاون استثنائي بين مجموعة من رواد الصناعة، بما في ذلك شركة بلازمابيليتي (Plasmability)، وشركة كروس ووركس للتصنيع (Crossworks Manufacturing)، وهي عضو في مجموعة إتش. آر. إيه (HRA)، وشركة دبي القابضة (من مجموعة إس. جي. إم(SJM)، وشركة بوند للاستثمار في أبوظبي. حيث يجمع هذا التعاون بين خبرات رواد الصناعة لإنشاء علامة تجارية تدمج بسلاسة بين التكنولوجيا المتقدمة والفن الرفيع.
وأعرب المدير العام لشركة “إيفيك”، السيد أسامة السلمان، عن اعتزازه بالتعاون مع السيد إيتاي أرييل، المدير التنفيذي للمبيعات العالمية في شركة “كروس ووركس”، قائلاً: “تجمع إيفيك دايموندز بين أصالة التراث و ورونق الابتكار لتعيد تعريف مفهوم اقتناء الماس الفاخر. فهذه الشراكة ليست مجرد تعاون تجاري، بل التزام عميق بتقديم مجوهرات تمزج بين الرقي والاستدامة.”
من جانبه أكد السيد إيتاي أرييل أن إطلاق ‘إيفيك دايموندز’ في دبي يمثل خطوة مهمة تتجاوز مفهوم إطلاق علامة تجارية جديدة؛ حيث يمثل ذلك تتويج لطموح يسعى إلى إعادة تعريف الفخامة بدمج التكنولوجيا المتقدمة مع الحرفية الرفيعة التي لا تضاهى. إننا، ومن خلال هذا الإنجاز وبفضل تضافر جهودنا، نؤسس معياراً جديداً للتميز والابتكار في عالم الماس الفاخر، لنمنح عملاءنا تجربة تجمع بين الأصالة والتطور وتليق بمكانة دبي كعاصمة للفخامة المستدامة.”
دبي: الساحة العالمية لوضع معيار جديد من الفخامة
تقدم دبي، بصفتها مركزاً عالمياً للفخامة والابتكار، بيئة مثالية لـ”إيفيك دايموندز” لتدشين حقبة جديدة من التميز في عالم صنع الألماس، ما يجعلها الحاضنة الأمثل لتجسيد رؤية “إيفيك” التي تمزج الحداثة مع الأصالة الكلاسيكية، مما يضفي على كل ماسة تُنتجها سحر دبي الأبدي. وباعتماد علامة “صنع في الإمارات”، لا تكتفي “إيفيك دايموندز” بترسيخ معايير جديدة للمنافسة على الساحة العالمية فحسب، بل تسهم أيضاً في ترسيخ مكانة دبي كعاصمة رائدة للأحجار الكريمة الفاخرة، تجمع بين الجودة العالية والإبداع المميز.
أبرز المحطات في فعالية إطلاق علامة إيفيك دايموندز
وتخلل حفل إطلاق “إيفيك دايموندز” الذي أقيم في برج مركز دبي للسلع المتعددة الفاخر عرض مبهر لأفخم وأجود أنواع الماس من إنتاج إيفيك، مما يعكس مكانتها كعلامة تجارية تجسد روح الفن الراقي والابتكار العصري. وقد شهد الحفل حضور ممثلين بارزين من المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة (GIA) ومركز دبي للسلع المتعددة (DMCC)، الذين انضموا للشركاء المؤسسين لعلامة إيفيك دايموندز في الاحتفاء بإطلاقها كشركة رائدة تضيف بريقاً جديداً إلى عالم الفخامة والأحجار الكريمة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: علامة تجاریة من خلال فی عالم
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: ذكرى انتصار العاشر من رمضان ستظل علامة مضيئة في تاريخ الوطن
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن ذكرى انتصار العاشر من رمضان ستظل علامة مضيئة في تاريخ الوطن، تجسد أروع ملاحم البطولة والتضحية التي قدمها أبطال القوات المسلحة لاستعادة أرض سيناء الغالية.
وأوضحت مديح في تصريحات صحفية له اليوم، أن هذه الذكرى المجيدة تمثل لحظة فارقة استعادت فيها مصر كرامتها الوطنية بفضل دماء الشهداء الأبرار وتضحيات جنودنا البواسل الذين تسلحوا بالإيمان والعزيمة، فعبروا المستحيل وسطروا بحروف من نور ملحمة خالدة في سجل المجد والعزة.
وأضافت أن أبطال القوات المسلحة درع الوطن وسيفه يواصلون العطاء والتضحية بكل بسالة لحماية أمن مصر وصون استقرارها، مؤكدة أن هذه الروح البطولية المتوارثة بين الأجيال هي التي تجعل مصر قادرة على مواجهة التحديات والانتصار عليها.
وشددت مديح على أن نصر العاشر من رمضان سيبقى نبراسًا يضيء درب الأجيال القادمة، ويلهمهم معاني التضحية والعزة والكرامة، مهنئة الرئيس السيسي والقوات المسلحة والشعب المصري بهذه اللحظات المجيدة، داعية الله أن يحفظ مصر قيادة وشعبا وجيشا، وأن يديم عليها الأمن والاستقرار.