فوائد فيتامين د للبشرة والشعر| أبرزها يحارب التجاعيد ويعالج الصلع
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
فيتامين د هو أحد الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحته العامة. يُعد هذا الفيتامين ضروريًا للعديد من وظائف الجسم، ولكن له تأثيرات كبيرة على صحة البشرة والشعر، وفيما يلي نعرض لك أهمية فيتامين د وطرق الحصول عليه وفوائده الكبيرة للبشرة والشعر.
فيتامين د يُعتبر من الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، وله دور كبير في تقوية جهاز المناعة، وتنظيم مستويات الكالسيوم في الجسم.
بالنسبة للبشرة، يساعد فيتامين د في تجديد الخلايا والحفاظ على صحة الجلد. أحد أهم فوائده هو تقليل التهابات الجلد، وعلاج العديد من الأمراض الجلدية مثل الإكزيما والصدفية. كما أن له دورًا في تقليل ظهور التجاعيد والعلامات المبكرة للتقدم في السن.
أما بالنسبة للشعر، فيتامين د له دور كبير في تحفيز نمو الشعر. يُعتقد أن نقص هذا الفيتامين قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لضعف الشعر وتساقطه. يعزز فيتامين د من دورة نمو الشعر، مما يساعد في تقليل التكسير وتحفيز النمو السليم للشعر.
يمكن الحصول على فيتامين د من خلال التعرض المباشر لأشعة الشمس لمدة قصيرة يوميًا، ولكن في حال كان الشخص يعاني من نقص في هذا الفيتامين، يمكن استشارة الطبيب حول مكملات فيتامين د.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيتامين د فيتامين د للبشرة فيتامين د للشعر فوائد فيتامين د فوائد فيتامين د للشعر فیتامین د
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر: التوتر العاطفي يؤدى إلى تساقط الشعر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ماريا فاسيليفا أخصائية الشعر والأمراض الجلدية عن أثار التوتر الخطيرة وتاثيرها على الصحة العامة وفقا لما نشرتة مجلة gazeta.ru.
وتقول: إن الغدد الصماء هي المسؤولة عن إنتاج هرمونات التوتر (الكورتيزول، البرولاكتين، لهرمون الموجِّه لقشر الكظرية (ACTH تحت التوتر الشديد، وتسبب تشنجات في الأوعية الدموية والدورة الدموية الدقيقة التي تحيط بكل بصيلة شعر.
وتشير الطبيبة: عندما تتشنج الأوعية الدموية المحيطة ببصيلات الشعر ويضعف إمداد الشعر بالعناصر المغذية ويضطرب تشبع البصيلات بالأكسجين ويؤدي الإجهاد المطول أو المزمن إلى توقف مبكر لمرحلة نمو الشعر والانتقال إلى حالة الراحة ونتيجة لذلك يتساقط الشعر ويسمى هذا النوع من تساقط الشعر بتساقط الشعر الكربي -ويمكن أن يبدأ بعد 1-3 أشهر من التعرض لتوتر عاطفي شديد ويؤثر على أكثر من 60 بالمئة من الشعر.
بالإضافة إلى تساقط الشعر يمكن أن تؤدي هرمونات التوتر إلى تفاقم أو إثارة أمراض الجلد في فروة الرأس والجسم (الصدفية، التهاب الجلد الدهني أو التأتبي) وكذلك تنشيط أمراض المناعة الذاتية (الثعلبة البقعية، الحزاز المسطح).