تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

هنأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المرشح الجمهوري "دونالد ترامب" بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأعرب أردوغان - في تصريحات نقلتها قناة "إيه نيوز" التركية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - عن أمله في أن تصبح العلاقات التركية - الأمريكية أقوى خلال هذا العصر الجديد، وأن تنتهي الأزمات والحروب الإقليمية والعالمية، وخاصة في فلسطين والحرب الروسية - الأوكرانية.


كما أعرب الرئيس التركي عن اعتقاده بأنه سيتم بذل المزيد من الجهود من أجل عالم أكثر عدالة.
وكان دونالد ترامب قد أعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية على منافسته الديمقراطية "كمالا هاريس".
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أردوغان العلاقات التركية الأمريكية عهد ترامب

إقرأ أيضاً:

تصعيد متبادل بين واشنطن وطهران.. هل تعيد العقوبات الأمريكية سيناريو المواجهة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران من "عواقب وخيمة" في حال عدم التوصل إلى اتفاق نووي، وذلك بعد رفض طهران إجراء محادثات مباشرة وسط تصعيد العقوبات الأمريكية عليها.

وقال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي: "أفضّل بشدة أن نصل إلى اتفاق مع إيران، ولكن إذا لم يحدث ذلك، فستواجه إيران أمورًا سيئة، سيئة للغاية".

وأوضح الرئيس الأمريكي أن هذا التحذير جاء ضمن رسالة بعث بها الأسبوع الماضي إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.

وأكدت طهران يوم الأربعاء أنها أرسلت ردًا على الرسالة عبر سلطنة عمان، حيث صرّح عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، قائلًا: "سياستنا لا تزال قائمة على عدم الانخراط في مفاوضات مباشرة تحت الضغوط القصوى والتهديدات العسكرية. لكن المفاوضات غير المباشرة، كما حدث في الماضي، يمكن أن تستمر."

وتنفي إيران سعيها للحصول على سلاح نووي، في حين تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها خصّبت يورانيوم أكثر من أي دولة لا تمتلك سلاحًا نوويًا. وعلى الرغم من تقييم واشنطن بأن طهران لا تبني قنبلة نووية بنشاط، إلا أنها تشكك في نواياها.

وكان ترامب قد أعاد، الشهر الماضي، حملته القصوى من العقوبات على إيران، والتي كان قد بدأها خلال ولايته الأولى، بهدف تصفير مبيعات النفط الإيراني.

في المقابل، انتقد محمد باقر قاليباف، رئيس البرلمان الإيراني، يوم الجمعة، واشنطن، متهمًا إياها بمحاولة استخدام المفاوضات النووية كغطاء لنزع سلاح إيران الدفاعي.

وقال قاليباف، خلال مظاهرات يوم القدس في طهران:
"الولايات المتحدة تعني نزع السلاح عندما تتحدث عن التفاوض. شعبنا يدرك أن المحادثات تحت التهديد ليست سوى وسيلة لفرض إرادتهم، ولا توجد أمة حكيمة تقبل بذلك."

كما ردد مسؤولون إيرانيون آخرون، بينهم وزير الخارجية عباس عراقجي والمستشار البارز للمرشد الأعلى علي لاريجاني، تصريحات مماثلة خلال فعاليات يوم القدس، التي تؤكد تضامن طهران مع الفلسطينيين.

 

مقالات مشابهة

  • تطور تاريخي في العلاقات السياسية التركية
  • مارين لوبان في قفص الاتهام: هل ينهي القضاء طموحاتها الرئاسية بفرنسا؟
  • حرب الطاقة.. «ترامب» يضيق الخناق على «صادرات النفط» الفنزويلية
  • هرباً من ترامب..أمريكيون يهاجرون إلى المكسيك
  • بعد «الإساءة لشخص الرئيس».. السلطات التركية تعتقل صحفي من السويد
  • وقف الحرب الأوكرانية فرصة لإعادة ترتيب العلاقات الأمريكية الروسية   
  • نائب الرئيس الأميركي يتفقد قاعدة عسكرية في زيارة مثيرة للجدل إلى غرينلاند
  • عبر اتصال تليفوني.. الرئيس السيسي ونظيره التركي يتبادلان التهاني بعيد الفطر
  • تصعيد متبادل بين واشنطن وطهران.. هل تعيد العقوبات الأمريكية سيناريو المواجهة؟
  • مسؤول ألماني: الاتحاد الأوروبي يأمل تفادي حرب تجارية مع واشنطن