7 أفلام دفعة واحدة.. سيطرة نسائية على المشاركة المصرية بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
9 أعمال سينمائية مصرية ما بين الروائي الطويل والقصير والوثائقي، تتنافس فى مختلف مسابقات الدورة الجديدة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
يبدو أن هذا العام سيشهد سيطرة نسائية، فهناك 7 أفلام من يحملن توقيع مخرجات، وفى السطور التالية نرصد تلك الأعمال .
المسابقة الدولية :الفيلم الأول هو دخل الربيع يضحك للمخرجة نهى عادل، ومن المقرر ان يمثل مصر فى المسابقة الرسمية، وتبدأ الاحداث خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته القاسية، تدور أربع حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية وسط الضحكات الظاهرة.
ولكن، مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.
فيلم مين يصدق؟، للمخرجة زينة عبدالباقي فى أولي تجاربها الإخراجية، والعمل حول نادين التى تتخلص من حالة الفراغ التي تعيشها، فى التعرف على شاب محتال يُدعى باسم، الذي يقدم لها نوعًا من الحب والاهتمام الذي تفتقده. تشارك نادين باسم في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
أما ثاني الأعمال هو الفيلم الوثائقي “وين صرنا!”، وهو إنتاج مصري، ويعد التجربة الإخراجية الأولي للممثلة درة زروق، وتدور أحداثه حول نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات. في مصر ، تنتظر زوجها الذي لن يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.
كما يشارك فيلم نهار عابر للمخرجة رشا شاهين، والعمل تدور أحداثه حين تتغير حياة إمرأة بسبب الحرب، وتضطر لممارسة البغاء مع رجل يبحث عن المتعة. يتحول لقائهما القصير إلى لمحة من حياتها السابقة.
بالإضافة الي فيلم مانجو من إخراج راندا علي، العمل تدور أحداثه خلال صيف أغسطس الحار في القاهرة، تكافح نادية حزن ابتعادها عن والدها وشجرة المانجو الخاصة به.
كما يعرض الفيلم الوثائقي الأم والدب ، للمخرجة ياسمينا الكمالي ، من خلال العلاقة المعقدة بين الأم ووالدتها، تتعمق الأم وابنتها في تاريخ عائلتهما وتعقيدات علاقتهما كأم وابنتها.
كما يعرض فيلم عقبالك يا قلبي للمخرجة شيرين دياب ، حيث تدور الأحداث حول عامل توصيل طلبات يؤدي عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصيل أحد الشحنات، تخرج الأمور فجأة عن السيطرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بالصور| الملايين يحتفلون بمهرجان "هولي" للألوان
يحتفل الملايين اليوم الجمعة بمهرجان هولي الهندوسي للألوان في جنوب آسيا، بالتراشق بالمساحيق الملونة، وبالألوان الصارخة، والرقص على الموسيقى الاحتفالية وتناول الحلويات التقليدية المعدة لهذه المناسبة.
وخلال المهرجان الربيعي الصاخب يحتفل الهندوس بنهاية الشتاء وانتصار الخير على الشر.
والمهرجان عطلة وطنية في الهند، وفي نيبال هو عبارة عن فعالية تستمر يومين، وقد بدأت أمس الخميس. كما تحتفل به دول أخرى في جنوب آسيا، والهنود في الشتات. وتعود تقاليد مهرجان هولي إلى الأساطير والعادات الهندوسية، ويحتفي بالحب الإلهي بين الإله الهندوسي كريشنا وزوجته رادا ويرمز إلى الانبعاث والإحياء.
وفي معظم أنحاء البلاد، غالبا ما يرتدي الناس ملابس بيضاء بالكامل ويحتفلون بالمهرجان برشق بعضهم بعضا بالمساحيق الملونة. ويلقى الأطفال الجالسون على الأسطح والشرفات، بالونات المياه الممتلئة بالأصباغ الملونة على المارة.
وفي جمالية أخرى أثناء المهرجان في بعض الأماكن يلقى الناس بتلات الزهور والياسمين بدلاً من المساحيق الملونة.