كيف أتعامل مع برج الحمل عند الغضب؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
برج الحمل من الأبراج النارية وهو أول الأبراج في الدائرة الفلكية ، ويأتي في الفترة من 21 مارس إلى 20 أبريل من كل عام، ويتميز مولود برج الحمل بعدد من الصفات التي تختلف عن باقي الأبراج الأخرى، وفي هذا المقال، نُقدم لك طرق تعامل برج الحمل عند الغضب؟
اقرأ ايضاًيجب تجنب النقاش الحاد والصراخ معه حتى يهدأ.التحدث مع برج الحمل بطريقة هادئة حتى لا يتأذى منك أكثر.الحفاظ على مشاعر برج الحمل حتى لا يعتقد بأن الطرف الآخر غير مهتم به وبمشاعره.إذا كان شريك حياته مخطئ معه يجب على الطرف الآخر الاعتذار.من الأفضل حل الخلاف مع برج الحمل بشكل سريع.منح مواليد برج الحمل بعض المساحة والوقت.عدم استخدام ألفاظ سليطة وقاسية تسيء إلى مشاعره.الأبراج التي لا تتوافق مع برج الحملبرج السرطانبرج العذراءبرج العقربالأبراج التي تتوافق مع برج الحملبرج الجوزاءبرج القوسبرج الدلو كلمات دالة:كيف أتعامل مع برج الحمل عند الغضب؟برج الحمل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: برج الحمل
إقرأ أيضاً:
دراسة: غذاء الحامل غير الصحي يزيد خطر إصابة المولود بالتوحد
كشفت دراسة علمية أجريت في الدنمارك أن الإفراط في تناول الدهون والسكريات أثناء الحمل يزيد مخاطر إصابة المولود بالتوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز"ADHD"، لاسيما في مرحلة بداية ومنتصف فترة الحمل.
ويقول الباحثون من جامعة كوبنهاغن وعدة مراكز بحثية في الدنمارك إن طبيعة الوجبات الغذائية التي تتناولها الأم أثناء فترة الحمل، ولاسيما التركيز على أنماط الغذاء السائدة في الدول الغربية التي تعتمد على الإفراط في الدهون والسكريات، ربما يسهم في إصابة المولود بمشكلات واضطرابات بالجهاز العصبي، بما في ذلك التوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز.
وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "Nature Metabolism" المعنية بأبحاث الغذاء والأيض أكثر من ستين ألف أم وطفلها في الدنمارك والولايات المتحدة، وتضمنت سحب عينات دم لتحليلها وقياس التغيرات البيولوجية التي تطرأ على الأم والجنين أثناء فترة الحمل وما بعدها.
وأظهرت الدراسة أن الإفراط في تناول الوجبات الغذائية ذات المواصفات الغربية ترتبط بزيادة نسبتها 66% في احتمالات إصابة المولود بمتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز، وكذلك زيادة نسبتها 122% في احتمالات الإصابة بالتوحد.
وأكدت الدراسة أيضاً أن عوامل أخرى مثل التدخين وتناول الكحوليات، وضعف الوجبات الغذائية تؤثر أيضاً على تطور الجنين.
ونقل الموقع الإلكتروني "سايتيك ديلي" المتخصص في الأبحاث العلمية عن الباحث ديفيد هورنر رئيس فريق الدراسة قوله إنه "كلما زادت معدلات تناول الأم للمأكولات أو الوجبات ذات المواصفات الغربية أي الغنية بالدهون والسكريات دون تناول الأسماك والخضروات والفاكهة، كلما زادت مخاطر إصابة مولودها بالتوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز".