على متنها 3100 راكب.. السفينة AIDABLU تعود مجددا لموانئ بورسعيد
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
استقبل ميناء غرب بورسعيد السفينة السياحية AIDABLU التى ترفع علم إيطاليا وعلى متنها 2100 راكب و1000 من طاقم السفينة من مختلف الجنسيات ،ضمن رحلات سياحة "اليوم الواحد" والتى تديرها شركة الرحلات البحرية الألمانيةAIDA crusies.
عودة مرتقبة لرحلات السفن "السياحة" العالمية إلى سابق عهدها بميناء بورسعيد
و يبلغ طول السفينة التى وصلت ميناء بورسعيد السياحي 252مترًا وعرضها38 متراً وغاطس 7.
. عودة مرتقبة لرحلات السفن "السياحة" العالمية إلى سابق عهدها بميناء بورسعيد 1000112853 1000112863 1000112860 1000112857
قال اللواء محمد أحمد محمود، نائب رئيس الهيئة للمنطقة الشمالية ،أن هذه السفينة السياحية العالمية تعد الثالثة التى وصلت ميناء بورسعيد على مدار شهر من العام الجارى، بعد السفينة NIEUW STATENDAM والسفينة MSC LIRICA ليستقبل الميناء أكثر من 6000 سائح.
وأضاف أنه جرى التنسيق مع كافة الجهات المعنية لرفع درجة الاستعداد لاستقبال السفينة معربا" عن سعادته بعودة استقبال السفن السياحية والتى تعد أحد مصادر الدخل القومى.
السفينة AIDA Blu تصل فجر غدا ميناء بورسعيد السياحي محافظ بورسعيد: يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة منطقة علي بن أبي طالب رئيس ضواحي بورسعيد يعقد اجتماعا مع مديري الإدارات بالحي لبحث خطة تطوير الأداءفى سياق ذلك كان فى استقبال السفينة الربان حسين الشاذلى ، رئيس الإدارة المركزية بميناء غرب بورسعيد مضيفا" أن زيارة مثل هذه السفن إلى الموانىء المصرية يؤكد الثقة فى موانىء المنطقة ،وقدرتها على استقبال مثل هذه السفن وتأمينها وتقديم كافة الخدمات ،ويعمل على جذب المزيد من السفن السياحية والخطوط الملاحية العالمية لزيارة الموانىء المصرية.
والجدير بالذكر أن السفينة “عايدة ” سوف تغادر الميناء في نفس اليوم عقب نزول الركاب وافراد الطاقم وتوجهم القاهرة لزيارة المناطق الأثرية والمتاحف المختلفة، ورحلات داخلية بالمحافظة ، لاستكمال باقى رحلتهم السياحية إلى ميناء الاسكندرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد ميناء بورسعيد السياحة العالمية الرحلات البحرية موانئ بورسعيد السفن السياحية مختلف الجنسيات ميناء غرب بورسعيد الموانيء المصرية سياحة اليوم الواحد غرب بورسعيد السياحية العالمية ميناء بورسعيد السياحى ضواحى بورسعيد مصادر الدخل القومي میناء بورسعید
إقرأ أيضاً:
مؤسسة موانئ البحر الأحمر والقطاع العامل بميناء الحديدة يحتفون بذكرى جمعة رجب
الثورة نت / يحيى كرد
نظّمت مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية، وجمرك الميناء وهيئتي الشؤون البحرية والمواصفات وضبط الجودة، اليوم السبت، فعالية خطابية وثقافية تحت شعار “الإيمان يمان والحكمة يمانية”، بمناسبة إحياء الذكرى السنوية لجمعة رجب 1446هـ.
وفي الفعالية بحضور نائب رئيس مؤسسة موانئ البحر الأحمر، نصر النصيري، ومدير عام الشؤون البحرية، إبراهيم الموشكي، ومدير عام المواصفات، جلال الجوفي، ونائب مدير جمرك الميناء، عادل عباس. أوضح مدير عام الشؤون القانونية بالمؤسسة، مطهر العمدي، أن جمعة رجب تُعدّ نقطة تحول تاريخية لليمنيين منذ القرن السابع الميلادي، عندما أرسل النبي محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- الإمام علي بن أبي طالب إلى اليمن لدعوتهم الى الأسلام ولتعليمهم أمور دينهم.
وأشاد العمدي بدور اليمنيين البارز في دعم الدولة الإسلامية الناشئة، حيث أصبحوا قادة وفرساناً ساهموا في تعزيز أركانها ونشر رسالتها و مواجهة الأعداء.
و أشار إلى أهمية الإحتفال بهذه المناسبة كتعبير عن الاقتداء بالنبي محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- وفرح اليمنيين بإسلام أجدادهم الذين دخلوا دين الله طواعية.
وأكد العمدي أن الشعب اليمني سيظل متمسكاً بهويته الإيمانية وقيمه الإسلامية في مواجهة العدوان الثلاثي المتمثل في إسرائيل وأمريكا وبريطانيا وحلفائهم من المرتزقة والمطبّعين.
و شدد على أن الاعتداءات المستمرة التي تستهدف الكوادر والبنية التحتية لموانئ الحديدة من قبل العدو الصهيو الأمريكي البريطاني، لن تثني العاملين عن مواصلة أداء واجبهم الوطني بإصرار وتفانٍ، مهما بلغت التحديات.
من جانبهم، أكد الشيخ علي صومل والشيخ محمد الوافي في كلمه العلماء أن جمعة رجب تمثل محطة تاريخية فارقة في مسيرة اليمنيين، إذ شهدت لحظة إعلان دخولهم في الإسلام وسجود النبي محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- شكراً لله على إسلامهم.
وأشارا إلى أهمية هذه المناسبة في تعزيز الهوية الإيمانية وترسيخ الروابط الدينية والثقافية بين أبناء الشعب اليمني.
كما نوه الشيخان بدور اليمنيين في نصرة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونشر الإسلام والدفاع عن المستضعفين منذ فجر الإسلام وحتى العصر الحديث، من خلال دعمهم للشعب الفلسطيني المظلوم.
تخللت الفعالية قصيدة شعرية وعرض أوبريت لفرقة الصماد، عبرا عن عمق المناسبة وأهميتها لدى اليمنيين.