تعيين “اولعيد لمسافر” كاتبا عاما لولاية جهة مراكش..ضمن حركة تعيينات شملت العديد من المدن
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تم تعيين “اولعيد لمسافر” كاتبا عاما لولاية جهة مراكش خلفا لعبد للكاتب العام السابق “عبد السلام حتاش” الذي عين، عاملا على إقليم جرسيف ، كما تم انتقال الكاتب العام لعمالة بنسليمان “محمد الزين ” لشغل منصب الكاتب العام لولاية بني ملال.
كما تضمنت لائحة التنقيلات تعين باشا المنصورية “موحا خويا” كاتبا عاما لعمالة بنسليمان، وتعين باشا مرتيل “حسن السعيدي” في منصب الكاتب العام لعمالة تنغير،، وتنقيل الكاتب العام لعمالة طانطان “عمرو حمدة” الى اكادير لشغل منصب الكاتب عام بولاية جهة سوس.
كما شملت حركة التنقيلات “ابراهيم امهراوي” الكاتب العام الملحق بديوان والي طنجة الذي تم تزكيته ككاتب عام بذات الولاية، كما تم تنقيل الكاتب العام لعمالة مكناس “مبارك حديوي” لشغل نفس المنصب بعمالة فاس، كما تم تعيين “فيصل بن الزاوية” الذي شغل منصب مدير عدة احياء جامعية بالمغرب، بعمالة كلميم لشغل منصب كاتب عام.
وتعيين “عبد العزيز مكاوي” باشا مدينة تمارة ككاتب عام بعمالة طرفاية، كما تم تنقيل “كريم انزالي” الكاتب العام الملحق السابق بولاية الرباط سلا القنيطرة، الى المحمدية لشغل منصب كاتب عام لعمالة الاقليم.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: لشغل منصب کما تم
إقرأ أيضاً:
“الجيش” الذي أذهل أمريكا والغرب..!
يمانيون – متابعات
قال القيادي في التيار الناصري القومي العراقي، حسين الربيعي: “إن استهداف القوات المسلحة اليمنية حاملات طائرات وبوارج أمريكية، في البحرين الأحمر والعربي، أذهل الأمريكيين، وجعل تصريحاتهم متناقضة بين التكذيب والاعتراف بشكل يكشف صدمتهم، وعجز قواتهم البحرية في حماية نفسها من هجمات اليمنيين”.
وأضاف السياسي العراقي : “إن استمرار الحصار اليمني المفروض على حركة السفن “الإسرائيلية” في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، أثبت فشل القوات الأمريكية والبريطانية في حماية السفن الصهيونية”.
وتابع: “هذا النجاح اليمني إضافة مهمة وحاسمة في إعادة رسم مستقبل المنطقة، وتعزيز مكانتها الدولية وتحقيق طموحات شعوبها بالحرية والاستقلال”.
وقال لموقع “عرب جورنال”: “تزداد الأسطورة اليمنية -يوما بعد يوم- ألقاً وزهواً وعظمة؛ فهي أرض الرجال والوفاء والإيمان والثبات والقوة والعروبة، وتأبى الإذلال والخنوع”.
من وجهة نظر السياسي الربيعي، تعد معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ لمساندة “طوفان الأقصى” ونصرة غزة، هزيمة للعدوان الصهيوني ومطبعيه في المنطقة، وهدفا من أهداف ثورة 21 سبتمبر.
واعتبر استمرار جبهة اليمن في نصرة جبهات غزة ولبنان وتقديم مفاجآت جديدة ومتصاعدة على مستويات الإمكانيات والقدرات والاسلحة والعمليات هو الانتصار بذاته.
وقال: “إن إسناد جيش اليمن غزة ولبنان عوّض غياب وخذلان الجيوش العربية الراضخة لأنظمتها المطبعة؛ دفاعاً عن الكيان الصهيوني، على الرغم من امتلاكها العدة والعتاد والأسلحة”.
جيش بات من أعتى الجيوش!
بدوره، أشاد الخبير العسكري التونسي، العميد توفيق ديدي، بالنجاح الكبير والإمكانات المتطورة للقوات المسلحة اليمنية.
وقال الخبير ديدي -في تصريح مرئي لقناة “المسيرة”: “إن الجيش اليمني يتصرّف كواحد من أعتى الجيوش في العالم، وقد بات من أقواها، وأثبتت ذلك معركة البحر الأحمر”.
وأضاف: “لأول مرة في تاريخ الحروب العسكرية، تستخدم صواريخ ضد بوارج متحركة، وتصيبها أهدافها بدقة؛ لأن هذا التكتيك يعد أمراً صعباً في العمل العسكري، وهو ما أثار جنون الأمريكيين”.
وأكد رغبة المدارس العسكرية في العالم معرفة تجربة اليمن العسكرية، ونوعية أسلحة جيشها، وكيفية تصنيعها الصواريخ؟.
210 قِطع بحرية
أعلنت اليمن، نهاية 2023، حظرا بحريا شاملا يمنع عبور السفن “الإسرائيلية” والأمريكية والبريطانية والمرتبطة بهما، من مياه بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، إسناداً لمقاومة غزة، واستهدفت قواتها المسلحة أكثر من 210 قِطع بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية) عبر مراحل عسكرية تصعيدية خمس؛ نصرة لغزة وضد العدوان على اليمن.
————————————–
السياسية – صادق سريع