تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان : ندين انتحال صفات قيادية للأحزاب من خونة الوطن
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الثورة نت/سبأ أدان تحالف الأحزاب والقوى السياسية المناهضة للعدوان، انتحال صفات قيادية للأحزاب السياسية اليمنية الوطنية من قبل أشخاص عرفوا بالخيانة والعمالة وتأييد العدوان. وأكد تحالف الأحزاب في بيان أن من يمثلون الأحزاب الوطنية هم القيادات التي اصطفت مع وطنها وشعبها في مناهضة ومواجهة العدوان. وأشار البيان إلى المخططات التآمرية على اليمن والدور الأمريكي التخريبي المباشر والمستمر في عرقلة العملية السياسية من خلال التحركات والاجتماعات التي عقدت مؤخراً في عدن المحتلة بهدف محاولة خلق غطاء سياسي جديد لإعادة العدوان على الوطن واستمرار الحصار.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تحالف الأحزاب المناهضة للعدوان صنعاء
إقرأ أيضاً:
قيادية بـ مستقبل وطن: استضافة مصر للقمة العربية الطارئة فرصة ثمينة لتحقيق السلام
قالت إريني صدقي أمين مساعد أمانة التعليم والبحث العلمي بحزب مستقبل وطن في محافظة المنيا، إن استضافة مصر للقمة العربية الطارئة المزمع انعقادها في الـ 27 من فبراير الجاري، بالتنسيق مع مملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، يؤكد أن القاهرة تطرق جميع الأبواب التي يمكن من خلالها البحث عن حلول فيما يتعلق بأزمة القضية الفلسطينية وما يعانيه الشعب الفلسطيني من بطش على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت صدقي في بيان لها اليوم، أن القمة العربية الطارئة تمثل فرصة ثمينة للدول العربية لتوحيد مواقفهم وجهودهم الدولية لحشد تأييد الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي لردع جرائم الاحتلال بحق المدنيين العُزل في غزة والأراضي المحتلة، ورفض مخطط التهجير القسري وتصفية القضية الفلسطينية ووقف أعمال العنف وحرب الإبادة الجماعية التي باتت تهدد أمن واستقرار الجميع نتيجة تصاعد التوترات في المنطقة.
وأشارت القيادية بحزب مستقبل وطن ، إلى أن جهود مصر الحثيثة في إعادة إعمار غزة يُعد فرصة لسكان القطاع لبناء حياة جديدة، بعد سنوات من المعاناة والدمار، ويمثل أملًا متجددًا في توفير مساكن آمنة، وبنية تحتية متطورة، وفرص عمل، وحياة كريمة.
ولفتت إريني صدقي إلى أن عملية إعادة إعمار غزة لا تعني فقط إرساء لقواعد الأمن والاستقرار وزرع نواة في مسار السلام الشامل والعادل بالمنطقة، وإنما تُعد إعادة إعمار غزة مسؤولية دولية، تتطلب تضافر جهود المجتمع الدولي لتقديم الدعم المالي والفني اللازم، حتى تضمن أن تكون هناك فرصة حقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.