الجيش الإسرائيلي يجبر أعداد كبيرة من العائلات على النزوح من بيت لاهيا
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أجبر الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 06 نوفمبر 2024، أعداد كبيرة من العائلات على النزوح من بيت لاهيا، شمال قطاع غزة .
وقال الدفاع المدني في بيان مقتضب، "الأوضاع خطيرة جدا، إجبار أعداد كبيرة من المواطنين على النزوح من منطقة أصلان والدوار الغربي في بيت لاهيا، إضافةً إلى نزوح أعداد كبيرة من الجهة الغربية لمشروع بيت لاهيا بمحيط المقبرة، وسط إطلاق نار وقصف مدفعي عنيف".
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الأربعاء، يومها الـ397 على التوالي، وسط تواصل الهجمات الجوية على مختلف أنحاء القطاع، وتكثيف القصف المدفعي في مناطق الشمال.
ويواصل الجيش الإسرائيلي العلمية العسكرية في شمال القطاع واستهداف السكان بغية إجبارهم على النزوح جنوبا، وألقى الجيش مناشر في أجواء مدينة بيت لاهيا وطالب من السكان إخلاء المنطقة، والخروج عبر شارع بيت لاهيا العام باتجاه نقطة للجيش ومن ثم النزوح جنوبا أو في اتجاه مدينة غزة.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: أعداد کبیرة من على النزوح بیت لاهیا
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحذر سكان بعلبك بإخلاء المنطقة
واصل الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد تصعيده العسكري على لبنان عبر غارات مكثفة على عدة مناطق، مستهدفاً معاقل تابعة لحزب الله وفق تصريحاته.
وفي أحدث تطور، أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء لسكان محافظة بعلبك شرقي البلاد، محذراً من تواجدهم بالقرب من "منشآت تابعة لحزب الله" التي ينوي استهدافها.
تحذيرات وإخلاءاتنشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر حسابه في منصة "إكس" خريطة لمواقع يزعم أنها تابعة للحزب في بعلبك، مطالباً السكان بالابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر خلال الساعات الأربع المقبلة.
أكثر من 25 انفجاراً شمال إسرائيلفي سياق متصل، شهدت مناطق شمال إسرائيل، لا سيما مستوطنات الجليل الأعلى، انفجارات متعددة تجاوزت 25 انفجاراً، بالتزامن مع إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه رأس الناقورة.
الجيش الإسرائيلي يزعم تصفية قائد وحدة لحزب الله في جنوب لبنان الجيش الإسرائيلي: فقدان الاتصال بمسيرة عبرت لمرتفعات الجولان.. وصافرات الإنذار تدوي في حيفا وعكا الجيش الإسرائيلي يزعم قتل قائد كبير بقوات الرضوان.. وأوامر تهجير لكامل بعلبك الجيش الإسرائيلي: ارتفاع عدد القـ.ـتلى في جنوب لبنان إلى 32 جندياكما دوت صفارات الإنذار في مدينة عكا ومحيطها، مع سقوط رشقات صاروخية باتجاه مجمع رافائيل العسكري في شمال إسرائيل ومناطق مفتوحة في الجولان المحتل.
تصعيد متواصل منذ سبتمبريأتي هذا التصعيد في أعقاب حملة عسكرية بدأتها إسرائيل على لبنان منذ 23 سبتمبر الماضي، حيث كثفت ضرباتها الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت وغيرها من المناطق التي تعتبر معاقل لحزب الله.
وأسفرت تلك الغارات عن مقتل ما لا يقل عن 440 من عناصر الحزب، بينهم 30 قيادياً، وفق إحصاءات الجيش الإسرائيلي.
ومنذ منتصف سبتمبر، طالت الغارات الإسرائيلية عدداً من قادة الحزب، أبرزهم الأمين العام حسن نصرالله في 27 سبتمبر، كما تم استهداف رئيس الهيئة التنفيذية للحزب، هاشم صفي الدين، في 3 أكتوبر.
وقد أكدت مصادر لـ "العربية" أن صفي الدين قضى بعد أن علق تحت الأنقاض في ملجأ عقب الغارة.
نزوح واسع وضحايا بالآلافمع تزايد التصعيد، ارتفع عدد النازحين في لبنان إلى 1.2 مليون شخص منذ 8 أكتوبر، حين أعلن حزب الله دعمه للعمليات في غزة ضمن ما سماه "جبهة إسناد".
وتشير إحصاءات وزارة الصحة اللبنانية إلى أن ما لا يقل عن 1930 شخصاً لقوا حتفهم جراء الغارات الإسرائيلية، لكن العدد الفعلي قد يكون أعلى.
استهداف بعلبك وتداعيات إنسانية واسعةتتواصل الضربات الإسرائيلية على منطقة البقاع وأطراف بعلبك، حيث تتركز منشآت لحزب الله، مما زاد من حالة التوتر في المنطقة.