فيلم عنب يطيح بـ آيتن عامر.. وإيرادات السينما تهرب من «دراكولا رع»
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
إيرادات هزيلة حققها فيلم دراكولا رع خلال الأسبوع الأول من عرضه، والتي تقدر بـ230 ألف جنيه، ما جعله يدخل دائرة السحب من جميع دور العرض مبكرًا، ذلك بحسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم دراكولا رع يقود بطولته كل من خالد منصور، وشادي ألفونس، وإسماعيل فرغلي، وداليدا خليل، وملك بدوي، ويارا عزمي، ومروان يونس، وهاني قنديل، وفارس الحداد، من تأليف خالد منصور وشادي ألفونس ومحمود الفار، وإخراج كريم أبو زيد، وإنتاج محمد عبدالوهاب ومحمد خير زعيتر.
تدور قصة الفيلم في إطار كوميديا الرعب من خلال قصة خيالية حول الشقيقان أحمس ورمسيبس من آخر جيل مصاصين الدماء، واختفيا الثنائي لآلاف السنين، ولكن يجرى إجبارهما على الخروج لعالم البشر، والدخول في مواجهات لم تكن في الحسبان.
وشهدت الساعات القليلة الماضية سحب فيلم عنب من السينما بعد 5 أسابيع عرض وتحقيقه إيرادات مليون و398 ألف جنيه، وذلك لتذيله قائمة الإيرادات اليومية في شباك تذاكر السينما، وآخر إيراد يومي جاء بـ272 جنيهًا فقط.
فيلم عنب من بطولة آيتن عامر ومحمود الليثي وإسلام إبراهيم ومحمد رضوان ونور قدري ومحمود حافظ، قصة أمين جمال ومحمد محرز، سيناريو وحوار أحمد سالم ويوسف سالم، إنتاج رشا الظنحاني، إخراج أحمد نور.
وتدور قصة الفيلم في إطار كوميدي من خلال شاب من عائلة ثرية يعيش حياته باستهتار، وتحدث في حياته مفاجآة لم تكن في الحسبان، حيث يسهر بإحدى الحفلات ويستيقظ فجآة ليجد نفسه متزوجًا من خطيبته وحبيبة صديقه، ومتنازلًا عن ممتلكاته لشخص آخر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم عنب آيتن عامر إيرادات فيلم سحب فيلم فیلم عنب
إقرأ أيضاً:
(3.755) تريليون ديناراً إيرادات الضرائب خلال العام الماضي
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 12:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي، السبت، تحقيق قفزة نوعية في الإيرادات الضريبية، مسجلة نسبة نمو بلغت 22% ، وبإيرادات تصل إلى 4 تريليونات دينار خلال العام الماضي، فيما أشارت إلى أن العراق على أعتاب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء عبر نظام رقمي متطور يضع حدًا للأخطاء الإجرائية.وقال عضو اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي خالد الجابري، في تصريح للوكالة الرسمية إن “الإيرادات الضريبية لعام 2024 سجلت 3.755 تريليونات دينار عراقي، في مؤشر واضح على تحسن السياسات الضريبية، وتعزيز كفاءة التحصيل، وتبسيط الإجراءات الإدارية”، موضحا أن “هذه الإصلاحات أسهمت في تقليل الفساد، وتسريع إنجاز المعاملات، إلى جانب إصدار قرارات تحفيزية، مثل إعفاء المكلفين من الغرامات والفوائد، مما دفع العديد منهم إلى تسوية مستحقاتهم المالية طواعية”.وأشار الجابري إلى أن “الفترة المقبلة ستشهد حل ثلاث مشكلات رئيسية لطالما أثقلت كاهل المكلفين، إلى جانب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء، سيتم اعتماد نظام رقمي للاستعلام الضريبي، يتيح للمكلفين معرفة موقفهم المالي إلكترونيًا دون الحاجة إلى مراجعة الهيئة، كما ستتاح بيانات الشركات إلكترونيًا للدوائر الحكومية، مما يعزز الشفافية، يسهل عمليات الاستعلام، ويدعم بيئة الاستثمار”.ولفت الجابري إلى أن “السياسة الضريبية في العراق واجهت تحديات كبيرة، أبرزها التهرب الضريبي الذي أدى إلى حرمان الموازنة من إيرادات ضخمة، إضافة إلى البيروقراطية التي تعيق كفاءة التحصيل”.ولفت إلى أن “الإصلاحات الجديدة تسعى إلى معالجة هذه الإشكاليات عبر تبني نظام مالي حديث يعتمد على الأتمتة، مما يقلل التدخل البشري في التقييم والتحصيل، ويحد من التجاوزات التي كانت تعرقل العملية الضريبية”.وأشار عضو اللجنة العليا لتنفيذ الاصلاح الضريبي أن “هذه الإجراءات تعكس بداية مرحلة جديدة، تتحول فيها الضرائب من عبء مرهق إلى عملية منظمة قائمة على العدالة والتكنولوجيا، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم استقرار الاقتصاد الوطني”.