مراقبة الأغذية بالدقهلية توصي بإغلاق 87 منشأة مخالفة وإعدام 1074 كيلو أغذية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
شنت إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الصحة بالدقهلية عدة حملات تفتيشية على 293 منشأة بمختلف مراكز المحافظة، تبين أن من بينها 87 منشأة دون ترخيص تستوجب الغلق الفوري لخطورة استمرار التشغيل على الصحة العامة.
جاءت الحملات، بناء على تعليمات الدكتور تامر مدكور وكيل الوزارة بتكثيف الحملات الانضباطية والتفتيشية على جميع المنافذ، وأماكن تداول الأغذية للتأكد من استيفاء الاشتراطات الصحية ولضمان وجود أغذية آمنة للمستهلك.
وأكد وكيل وزارة الصحة، على استمرار الحملات تباعًا حسب الخطة الموضوعة لمحاربة الفاسدين والحفاظ على الصحة العامة والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه التهاون بأرواح المواطنين، وشدد على تطبيق القانون لردع المخالفين.
وأوضحت الدكتورة لبنى عابد مدير إدارة مراقبة الأغذية ، بتحرير عدد 191 محضراً وسحب 49 عينة للفحص بالمعامل المركزية لبيان مدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، كما تم إعدام 1074 كيلو من أغذية متنوعة و239 لتر عصائر وألبان غير صالحة للاستهلاك الأدمي ووجود تغير في الخواص الطبيعية لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحفاظ علي الصحة محافظ صحة الدقهلية بالدقهلية الصحة بالدقهلية مراقبة الأغذية غير صالحة للاستهلاك تداول الأغذية أماكن تداول الأغذية منشأة دون ترخيص حملات تفتيش
إقرأ أيضاً:
الصحة بغزة : استمرار إغلاق المعابر يهدد حياة المرضى في القطاع
الثورة نت/وكالات أكدت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد 9 مارس 2025، أن استمرار إغلاق المعابر يهدد حياة المرضى في قطاع غزة. وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة، خليل الدقران، أن إغلاق المعابر أوقف إمدادات الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة للمنظومة الصحية؛ ويشكل حكماً بالإعدام على المرضى والمصابين بالقطاع. وأوضح الدقران، أن العدو لم يلتزم بالبروتوكول الإنساني لإدخال المستلزمات الطبية بشكل كافٍ، حيث تم السماح بإدخال 10% فقط من الاحتياجات الطبية، مما يزيد من تفاقم الأزمة. وأشار الدقران، إلى أن العدو يسمح بإدخال مساعدات محدودة وغير كافية لإعادة تشغيل النظام الصحي، مؤكداً وجود نقص حاد في الأدوية، أجهزة التنفس، المولدات الكهربائية، والأكسجين. وبشأن المرضى، أكد الدقران، أن أكثر من 25 ألف مريض ومصاب بحاجة ماسة للعلاج خارج القطاع. ويوصل العدو الصهيوني إغلاق المعابر لليوم التاسع على التوالي، فيما يرفض تنفيذ بنود الاتفاق، والبروتوكول الإنساني.