حملات أمنية لضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قام قطاع الأمن العام بمُشاركة الأجهزة الأمنية بمديريتى أمن (أسوان - دمياط) بتوجيه حملات أمنية بعدد من دوائر أقسام ومراكز الشرطة، حيث أسفرت جهودها عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:
مديرية أمن أسوان
ضبط عدد (3) قضايا اتجار فى المواد المخدرة.. ضُبط خلالهم (7،4 كجم لمخدر الحشيش- 2 كجم لمخدر البانجو - كمية لمخدر الهيروين).
ضبط عدد (5) قطع سلاح نارى غير مرخصة عبارة عن (بندقية آلية – طبنجة – 3 فرد محلى – 2 خزينة – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة ).
تنفيذ عدد (802) حكم قضائى متنوع.
مديرية أمن دمياط
ضبط عدد (4) قضايا اتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة ضُبط خلالهم ( 7،3 كجم لمخدر الحشيش – 13 كجم لمخدر البانجو – 11،5 كجم لمخدر الهيدرو – كمية لمخدر الهيروين) .. وكذا ضبط (4) قطع سلاح نارى غير مرخصة عبارة عن (بندقية خرطوش - 3 فرد محلى - عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة) بحوزة (5 متهمين "لــ 4 منهم معلومات جنائية").
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأسلحة النارية والذخائر الأسلحة النارية الأجهزة الأمنية النتائج الايجابية المواد المخدرة کجم لمخدر
إقرأ أيضاً:
أي سوداني يمتلك سلاح وموارد مالية زي الدهب فهذا عبارة عن مشروع جنجويد
واحدة من أكبر الأخطاء الاستراتيجية الحصلت هي السماح للحركات المسلحة بدخول الخرطوم وهي بكامل عتادها في عهد الإنقاذ
وتمادى الناس في الخطأ فسمحوا للدعم السريع بإدخال أسلحته الخفيفة والثقيلة حتى حصلت الكارثة
والمفروض انو الناس اتعظت واعتبرت لكن لا تزال نفس الأخطاء تتكرر بنفس الطريقة وإلا فما الذي يجعل حركات أركو مناوي وجبريل تقيم في ولايات الشمالية ونهر النيل وبورتسودان وكسلا وهي بكامل عتادها؟
بل في مقابلة اليوم مع وزير المعادن يقول ان الحركات المسلحة تمارس التعدين العشوائي ضاربة بتعليمات الوزارة عرض الحائط
نكون واضحين يا جماعة: أي سوداني يمتلك سلاح وموارد مالية زي الدهب فهذا عبارة عن مشروع جنجويد ينبغي أن تحسمه الحكومة فورا أو تستعد المقاومة الشعبية له من بدري عشان ما يتكرر سيناريو الخرطوم
كنا ساكتين ونحن بنشوف مؤتمرات تقسيم الكيكة بتاعت الحركات المسلحة عشان الحرب لكن لقيناهم متمادين لدرجة انو مناوي خاتي خريطة الشمالية كلها تبعه ودي فيها اشارات ورسالة واضحة انو ده مشروع جنجويد يحتاج للحسم الفوري
إيهاب إبراهيم الجعلي