أحمد بدوي: خلق الله الحريم ليصرفون أموال الرجال لأنها خُلقت للرفاهية .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
خاص
أكد رجل الأعمال أحمد البدوي، أن الله خلق الحريم حتى يقمن بصرف أموال الرجال، مشيرًا أنها مخلوق خلقها الله للرفاهية، والرجل خلقه الله للعمل.
وتابع بدوي موضحًا أن علاقة الرجل بزوجته لا يجب مقارنتها بعلاقته بوالدته، موضحًا أن العلاقة الزوجية تقوم على تبادل مصالح بين الزوجين.
وأشار أن الرجل يعمل ويجتهد ليحصل على المال، ثم تأتي المرأة وتنفقه، وهذا عقلها وتفكيرها، فهي تريد التجمل والتزين دائمًا وتجميل منزلها.
واختتم أن المرأة إذا بلغت سن اليأس وانقطع عندها الطمث، تبدأ تفكر بتفكير الرجال، فتجدها توفر المال، لأن نسبة الهرمونات الأنثوية تقل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/geToRwwg2wzJOUB7.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد بدوي الأنثى رجل علاقة زوجية
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح حكم صلاة المرأة بدون شراب وبالبنطلون الضيق
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "حكم صلاة المرأة بدون شراب؟
وأجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن جمهور الفقهاء يقولون بأن جميع جسد المرأة عورة، فيجب عليها حينما تذهب إلى الصلاة، أن تستر جميع هذا الجسد.
أما الحنفية فيقولون بجواز صلاة المرأة بدون شراب، أي مكشوفة القدمين، منوها أن هذا الحكم لا فرق فيه بين صلاتها في المسجد أو البيت أو العمل.
حكم صلاة المرأة بالبنطلون فى البيت
سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال البث المباشر لصفحة الإفتاء عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وأجاب عثمان، : هناك رأى عند مذهب الشافعية وهو أنه إذا كان البنطلون يصف ويشف فبطلت الصلاة، فالمرأة إذا ما أرادت ان تصلى عليها ان ترتدي إسدال فضفاضا وتقف بين يدي الله محتشمة بملابس واسعة، ولكن إذا كان هذا البنطال فضفاض وواسع ولا يصف ولا يشف فلا حرج فى ذلك، وتجوز صلاة المرأة بالبنطلون.
حكم صلاة المرأة ببنطلون ضيق
هل تقبل صلاة المرأة ببنطلون ضيق وعليه بلوزة طويلة؟ سؤال ورد إلى دار الإفتاء المصرية.
وأجابت لجنة الفتاوى بدار الإفتاء عن السؤال قائلة: إنه من المقرر شرعا أن ستر العورة شرط من شروط صحة الصلاة، فلا تصح الصلاة بدون سترها؛ فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار» والمقصود (بحائض) أنها بلغت المحيض.
وأكدت لجنة الفتاوى خلال الصفحة الرسمية لدار الإفتاء أنه يشترط في الثوب الساتر للعورة داخل الصلاة ألا يكشف العورة أو يشفها، أما ما يصفها من الملابس الضيقة؛ كالبنطلون الضيق ونحوه، فتصح الصلاة فيها مع الكراهة.