كاتب صحفي: ترامب حقق فوزًا كاسحًا في الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي الدكتور عزت إبراهيم، رئيس تحرير الأهرام ويكلي، إن فوز ترامب يعد كاسحا، وهو على وشك الحصول على الـ270 صوتا بالمجمع الانتخابي، وضمن الجمهوريون مجلس الشيوخ بالأغلبية وفي طريقهم إلى حصد أغلبية مجلس النواب.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه للمرة الأولى يحظى ترامب بالتصويت الشعبي الذي خسره في الانتخابات السابقة، مؤكدا أن كل هذه الأمور تجعله منه انتصارا غير مسبوق بالتاريخ المعاصر للولايات المتحدة.
وأكد أنه يدخل الرئاسة هذه المرة بعد أن أعد العدة في فترة رئاسته السابقة بتعيين أغلبية في المحكمة العليا، التي تستطيع أن تمرر له كثير من القوانين والتشريعات أو الأحكام التي يمكنه التقدم بها لإحلال قوانين مكان أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
قال الدكتور عزت إبراهيم، رئيس تحرير جريدة «الأهرام ويكلي»، إن هناك تطورات إيجابية في الأوضاع في سوريا، مشيرًا إلى اللقاء الذي جمع الوفد الأمريكي مع مسؤولين من «هيئة تحرير الشام»، حيث تم التأكيد على ضرورة تبني تفاهمات العقبة.
تفاهمات العقبة وتوجهات الحل السياسيوأضاف الدكتور إبراهيم، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تفاهمات العقبة تنص على إنشاء هيئة حكم انتقالية جامعة يتفق عليها جميع السوريين، مع نقل السلطة إلى نظام سياسي جديد، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وإعداد دستور جديد يشمل جميع أطياف الشعب السوري.
تمثيل كافة مكونات الشعب السوريوأوضح أنه من الضروري تمثيل جميع مكونات الشعب السوري، سواء في الحكم الانتقالي أو في العمليات السياسية اللاحقة، لضمان شمولية العملية السياسية.
بناء على نتائج العقبةوأكد أن النتائج التي تم التوصل إليها في اجتماع العقبة يجب أن تكون الأساس للبناء عليها، رغم الشكوك التي أثيرت حول نتائج هذا الاجتماع.
فتح قنوات التواصل بين الأطرافوأشار إلى أن القاهرة شهدت يوم الخميس اجتماعًا أمنيًا عربيًا تركيًا، وهو اجتماع يصب في مصلحة فتح قنوات التواصل بين جميع الأطراف المعنية في صياغة الوضع الحالي في سوريا، مع التأكيد على عدم استئثار أي قوة واحدة بالقرار فيما يتعلق بما يجري في البلاد.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف