دولت بهجلي: أردوغان هو الخيار الوحيد
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قال رئيس حزب الحركة القومية, دولت بهجلي، إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، هو الخيار الوحيد بالنسبة للشعب التركي.
بهجلي، قال في اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، إنه ينبغي اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتخاب الرئيس أردوغان لولاية أخرى.
وأضاف بهجلي: ”يقولون إننا نتحصن من أجل عملية إعداد الدستور الجديد، يقولون إننا نبحث عن طريقة لانتخاب السيد الرئيس مرة أخرى، هدفنا الأساسي هو التخلص من سنام الإرهاب في القرن الجديد.
وتابع: “إذا تم اجتثاث الإرهاب من حياتنا، وإذا تم توجيه ضربة حاسمة لوحش التضخم، وإذا وصلت تركيا إلى ذروة الاستقرار السياسي والاقتصادي، أليس من الطبيعي والصحيح أن يتم انتخاب رئيسنا السيد رجب طيب أردوغان مرة أخرى؟ أليس من بين المهام التي تنتظرنا اتخاذ الترتيبات الدستورية اللازمة في هذا السياق؟”.
وشدد بهجلي خلال تصريحاته على أنه ليس أمام الأتراك خيارا سوى أردوغان.
Tags: أردوغانأنقرةالحركة القوميةالعدالة والتنميةبهجليتركيادولت بهجليالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة الحركة القومية العدالة والتنمية بهجلي تركيا دولت بهجلي
إقرأ أيضاً:
الشيباني: الحكومة السورية هي الضامن الوحيد للسلم الأهلي
المناطق_متابعات
قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، في كلمته خلال مؤتمر المانحين لسوريا الذي عقد اليوم الاثنين في بروكسل، إن “الحكومة السورية هي الضامن الوحيد للسلم الأهلي”.
وأكد الشيباني أن الحكومة شكّلت “لجنة مستقلة للمحاسبة والتحقيق في أحداث” الساحل السوري، مضيفاً: “سنحاسب كل من تلطخت يداه بدماء السوريين”، وفق “العربية”.
أخبار قد تهمك الشيباني: بحثنا مع الجزائر جهود رفع العقوبات الدولية عن سوريا 8 فبراير 2025 - 10:28 مساءً الرئيس السوري ووزير الخارجية أسعد الشيباني يصلان إلى جدة لأداء العمرة 3 فبراير 2025 - 2:00 مساءًودعا وزير الخارجية السوري إلى تجاهل روايات فلول الأسد بشأن الوضع في سوريا، مضيفاً أن “فلول الأسد حاولت مؤخراً تقويض الأمن، لكننا عازمون على ترسيخ الاستقرار”. وتابع: “فلول الأسد والميليشيات على الحدود وإسرائيل تهدد أمن سوريا”.
وشدد الشيباني على أن “سوريا دولة موحدة، ولن نتسامح مع المساس بسيادتنا”، مضيفاً أن “الحكومة الجديدة عملت على تعزيز المصالحة وتجاوز الطائفية”.
وتابع: “نحن مستعدون للحوار والتعاون من أجل كل ما يخدم سوريا”، مؤكداً أن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) “لاقى ترحيباً كبيراً في الشارع السوري”.
وفي الشق الإنمائي، قال الشيباني إن “الشعب السوري مر بظروف قاسية، والبنية التحتية تعرضت لدمار واسع”. كما أكد التزام سوريا بضمان وصول المساعدات لمستحقيها.
واعتبر وزير الخارجية السوري أن “رفع العقوبات عن سوريا ضرورة إنسانية وأخلاقية”، حيث “لا يمكن الحديث عن تعافي سوريا مع استمرار العقوبات والقيود”، موضحاً “استمرار العقوبات يعني معاقبة الشعب السوري وليس النظام السابق”.
وثمّن الشيباني “خطوات الاتحاد الأوروبي بما في ذلك تعليق بعض العقوبات”، إلا أنه اعتبر أن “إجراءات الاتحاد الأوروبي بشأن العقوبات لم تصل لمستوى الطموح”.