ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بعد إعلان ترامب فوزه في الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأمريكية اليوم الأربعاء، بعد أن أعلن دونالد ترامب فوزه في الانتخابات الرئاسية لعام 2024.
وشهدت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز صعودا بمقدار 970 نقطة أو 2.3% فيما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 115 نقطة أو 2% وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بمقدار 340 نقطة أو 1.
وأعلن المرشح الجمهوري دونالد ترامب نفسه المنتصر في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قائلاً إن الفوز يمنحه "تفويضًا قويًا" لسن سياساته الاقتصادية المختلفة.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يسن ترامب سياسات تضخمية أكثر، نظرًا لمواقفه الحمائية إلى حد كبير بشأن الهجرة والتجارة.
يمثل الاستنتاج السريع لانتخابات عام 2024 أيضًا توضيحًا لنقطة رئيسية من عدم اليقين بالنسبة لأسواق الأسهم، نظرًا للاضطرابات التي أحاطت باختتام الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
الرئيس الفرنسي يهنئ ترامب بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
أسهم تسلا ترتفع 14% مع توقعات فوز ترامب في الانتخابات الأمريكية
بعد فوزه برئاسة أمريكا.. ترامب يقبل زوجته ميلانيا على المنصة ويصفها بالسيدة الأولى
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العقود الآجلة الأسهم الأمريكية الانتخابات الرئاسية لعام 2024 العقود الآجلة للأسهم الأمريكية إعلان ترامب فوزه فی الانتخابات الرئاسیة العقود الآجلة لمؤشر
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تبدأ تداولاتها بانخفاض وسط أجواء متعثرة عالميًا
الجديد برس|
افتتحت مؤشرات الأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الجمعة، مع بداية متعثرة للأسواق العالمية في العام الجديد 2025، وسط تراجع معنويات المستثمرين وتزايد المخاوف الاقتصادية.
مؤشر “ستوكس يوروب 600” انخفض بنسبة 0.27% (بمقدار نقطة واحدة) ليصل إلى 509 نقاط. مؤشر “فوتسي 100” البريطاني تراجع بنسبة 0.08% (بمقدار 6 نقاط) ليستقر عند 8253 نقطة. مؤشر “داكس” الألماني سجل خسارة بنسبة 0.42% (بمقدار 83 نقطة) ليبلغ 19941 نقطة. مؤشر “كاك 40” الفرنسي انخفض بنسبة 0.80% (بمقدار 59 نقطة) ليصل إلى 7334 نقطة. مؤشر “FTSE MIB” الإيطالي تراجع بنسبة 0.43% (بمقدار 148 نقطة) ليصل إلى 34226 نقطة. في المقابل، حقق مؤشر “IBEX 35” الإسباني ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.07% (بمقدار 7 نقاط) ليبلغ 11684 نقطة.يأتي هذا الأداء وسط تقلبات مستمرة في الأسواق العالمية، مع مخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي، وارتفاع أسعار الفائدة، والتوترات الجيوسياسية.