2024-11-06najwaسابق انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية انظر ايضاً انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية

لندن-سانا هبطت أسعار النفط اليوم أكثر من واحد بالمئة، في ظل ترقب نتائج الانتخابات الرئاسية …

آخر الأخبار 2024-11-06انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية 2024-11-06تراجع أسعار الذهب عالمياً 2024-11-06القاضي مراد: استقبال طلبات الترشح لعضوية مجلس الشعب عن المقعد ‏الشاغر في كل من حلب و طرطوس يبدأ غداً 2024-11-06إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شمال غرب رام الله 2024-11-06سلطة جودة البيئة الفلسطينية: الاحتلال قصف قطاع غزة بأكثر من 85 ألف طن من القنابل 2024-11-06الانتخابات الأمريكية.

. ترامب يتقدم على هاريس والحزب الجمهوري يفوز بالأغلبية في مجلس الشيوخ 2024-11-06الدفاعات الجوية الروسية تدمر ثلاث مسيرات أوكرانية فوق مقاطعتي كورسك وأوريول 2024-11-06عشرات الشهداء والجرحى جراء مجازر ارتكبها طيران العدو الإسرائيلي في عدد من المناطق اللبنانية 2024-11-06السفارة الروسية في واشنطن: الاتهامات بتدخل روسي في الانتخابات الأمريكية مجرد افتراءات 2024-11-06التجاري السوري: رفع مدة صلاحية البطاقات المصرفية إلى 4 سنوات

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضية في النياية العامة التمييزية 2024-11-02 مرسوم بتحديد الـ 7 من كانون الأول القادم موعداً لإجراء انتخابات تشريعية لمقعدين شاغرين في دائرتي حلب وطرطوس 2024-11-02 الرئيس الأسد يصدر مَراسيم بتعيين محافظين جدد لخمس محافظات 2024-10-17الأحداث على حقيقتها تدمير عشر طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب- فيديو 2024-10-30 خروج محطة كهرباء مدينة عامودا عن الخدمة جراء عدوان تركي 2024-10-24صور من سورية منوعات مركبة الفضاء الصينية “شنتشو 19” تلتحم بنجاح بمجموعة المحطة الفضائية 2024-10-30 الصين تستعد لإطلاق سفينة الفضاء المأهولة شنتشو-19 2024-10-29فرص عمل التعليم العالي تسمح للجامعات الخاصة فتح التسجيل المباشر لملء الشواغر في كلياتها 2024-11-04 الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة ‏الثالثة في مسابقتها  لتعيين ‏عاملين ‏دبلوماسيين ‏ 2024-11-03الصحافة إرهاب وترهيب بقلم: أ. د.بثينة شعبان 2024-11-04 مؤشرات الهزيمة- بقلم: عبد الحميد غانم 2024-11-04حدث في مثل هذا اليوم 2024-11-066 تشرين الثاني 1913 – القبض على مهاتما غاندي 2024-11-055 تشرين الثاني 2013 – إطلاق مركبة الفضاء الهندية غير المأهولة مانجاليان إلى كوكب المريخ 2024-11-044 تشرين الثاني 1922 – الباحث الإنكليزي في علم المصريات هوارد كارتر يكتشف قبر توت عنخ آمون 2024-11-033 تشرين الثاني1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في كل من سورية وليبيا والبحرين والسعودية أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2024-11-022 من تشرين الثاني 1917- إطلاق وعد بلفور المشؤوم 2024-11-01الأول من تشرين الثاني 1945 – تأسيس منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة – يونسكو
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الثانی أسعار النفط

إقرأ أيضاً:

تعطيل الاحتلال الإسرائيلي لصفقة التهدئة وقرع طبول الحرب

مع انتهاء المرحلة الأولى من صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة، نحن أمام سلوك انتهازي إسرائيلي غير مستغرب، ومتكرر في تعامل الكيان الإسرائيلي مع الجانب الفلسطيني والبيئة العربية.

كان الخرق الإسرائيلي لاتفاق التهدئة فاضحا بإغلاق المعابر ومنع دخول البضائع، بالرغم من أن انتهاء المرحلة الأولى يلزم الجانب الإسرائيلي بمتابعة المفاوضات والاستمرار في فتح المعابر، وصولا للترتيبات النهائية للمرحلتين الثانية والثالثة.

هدف نتنياهو من إغلاق المعابر وتعطيل الصفقة إلى:

1- ابتزاز المقاومة الفلسطينية، ووضع مزيد من الضغوط عليها لمحاولة تحقيق مكاسب غير منصوص عليها في الصفقة المتوافق عليها، وخصوصا في أجواء يسعى فيها أبناء قطاع غزة إلى لملمة أنفسهم وتضميد جراحهم، وتوفير الحد الأدنى لمتطلباتهم الحياتية.

2- الحفاظ على تماسك الحكومة الإسرائيلية، وخشية نتنياهو من انهيارها، بسبب تهديد سموتريتش بالانسحاب من الحكومة إذا ما دخلت الحكومة في استحقاقات المرحلة الثانية.

خبرة الجانب الإسرائيلي في التعامل مع السلطة الفلسطينية ومع الجانب العربي، لن تُسعفه كثيرا في تعامله مع المقاومة. فقد أثبتت المقاومة صلابتها خلال 18 عاما من الحصار، وفي خمس حروب على قطاع غزة، وقدمت عشرات الآلاف من الشهداء وفي مقدمتهم قادتها، دون أن تتنازل عن أهدافها. و"الفهلوة" الإسرائيلية لن تجدي نفعا في التعامل مع المقاومة
3- الاستفادة من الغطاء الأمريكي الذي لا يحترم الاتفاقات والمواثيق، والذي بدا متقدما حتى على الجانب الإسرائيلي في طرح أفكار باستملاك قطاع غزة وتهجير أهله؛ وكذلك الاستفادة من الأفكار التي طرحها مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف (Steven Witkoff) بشأن إطلاق سراح الأسرى لدى حماس؛ ومحاولة استثمار ذلك في وضع مزيد من الضغوط على المقاومة.

4- محاولة استعادة زمام المبادرة في الحرب الإعلامية والنفسية مع المقاومة، وتقديم خطاب متشدد للبيئة الداخلية الإسرائيلية، بعد أن كسبت المقاومة الجولات الإعلامية في عمليات تبادل الأسرى، ومحاولة الإيحاء بوجود تطورات وإعادة تموضع وتجهيزات وترتيبات إسرائيلية متعلقة باستئناف الحرب على قطاع غزة، خصوصا في ضوء تولي رئيس الأركان الجديد إيال زامير منصبه، وتغيير عدد من المواقع القيادية، والإعلان عن نتائج بعض التحقيقات في أحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023؛ وبالتالي، محاولة الإيحاء بقدرة الجانب الإسرائيلي هذه المرة على حسم المعركة.

* * *

يبدو أن خبرة الجانب الإسرائيلي في التعامل مع السلطة الفلسطينية ومع الجانب العربي، لن تُسعفه كثيرا في تعامله مع المقاومة. فقد أثبتت المقاومة صلابتها خلال 18 عاما من الحصار، وفي خمس حروب على قطاع غزة، وقدمت عشرات الآلاف من الشهداء وفي مقدمتهم قادتها، دون أن تتنازل عن أهدافها. و"الفهلوة" الإسرائيلية لن تجدي نفعا في التعامل مع المقاومة؛ خصوصا أننا أمام صفقة موقّع عليها لها "ضامنون" دوليون؛ وبالتالي فإصرار المقاومة على موقفها له سنده وشرعيته الثابتة.

هل معنى ذلك أن نتنياهو سيلجأ للحرب؟!

ليس بالضرورة، فالمعطيات التي بين يديه ربما تدفعه للابتزاز التكتيكي ولكن ليس في الولوغ في مستنقع الحرب. فبعد تجربة 471 يوما من الحرب الهمجية الوحشية التي استخدم فيها كل ما يمكن تخيُّله من وسائل القتل والدمار، ثم خرج بهذه الصفقة، ليس ثمة ما في الأفق ما يشجعه على حرب مماثلة تؤدي إلى نتائج أفضل. ثم إن المزاج العام للجمهور الإسرائيلي الصهيوني لا يميل للحرب، ويفضل الدخول في المرحلة الثانية من الصفقة.

نعم، ثمة غُصَّة لدى الجانب الإسرائيلي أنه لم يحقق أهدافه من الحرب، وأن حماس استرجعت تموضعها القوي في القطاع، وملأت مباشرة سؤال "اليوم التالي" للحرب؛ ولكن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية كانت تدرك قبل أكثر من سبعة أشهر على نهاية الحرب أنها وصلت إلى أقصى مدى ممكن وأنها استنفذت أدواتها.. وأنها دفعت أثمانا هائلة في "الوقت الضائع" إلى حين وصول القيادة السياسية لقناعة بتوقيع الاتفاق.. ولذلك فإن قرع طبول الحرب يظل في إطار التكتيك.

وصحيح أن ثمة مخاوف لدى نتنياهو من انسحاب سموتريتش من الحكومة ومن انهيار حكومته، ولكن في المقابل فإن الاستحقاق الانتخابي للكنيست لم يتبقَّ عليه أصلا في توقيته الدوري سوى بضعة أشهر (نحو 8 أشهر)؛ وبالتالي فلن يُحدث انسحابه فرقا كبيرا. ثم إن أطرافا من المعارضة مستعدة لإعطاء الحكومة نوعا من شبكة الأمان لإنفاذ المرحلة الثانية من الاتفاقية، بما يمنع سقوط الحكومة.

تهديدات ترامب للمقاومة، فيجب التعامل معها في ضوء معرفة الطبيعة الشخصية لترامب وطريقته في الحكم والإدارة. ويدخل في ذلك تهديداته الأخيرة لحماس بوجوب إطلاق سراح جميع الأسرى فورا، وخروج قيادات حماس من القطاع
أما تهديدات ترامب للمقاومة، فيجب التعامل معها في ضوء معرفة الطبيعة الشخصية لترامب وطريقته في الحكم والإدارة. ويدخل في ذلك تهديداته الأخيرة لحماس بوجوب إطلاق سراح جميع الأسرى فورا، وخروج قيادات حماس من القطاع، وإلا فسيكون الثمن "جحيما".. فترامب نفسه يمارس براجماتية التاجر الانتهازي، بينما ينظر بنرجسية وفوقية للآخرين؛ غير أنه شخصية مُتقلّبة لا يمكن التنبؤ بسلوكها، ثم إن سعيه لسرعة الإنجاز مع عدم ميله لخوض الحروب، يجعله ينتقل من موقف إلى آخر. وقد سبق لترامب أن هدد المقاومة بإطلاق سراح الأسرى في توقيت محدد، ولم تستجب له، وهو من طرفه لم يفعل شيئا.

ثم إن ترامب نفسه تجاوز "المحرمات" الأمريكية على مدى نحو ثلاثين عاما، وعقد محادثات مباشرة مع حماس، بشأن إطلاق سراح الأسرى الأمريكان. وهو نفسه يعمل الشيء ونقيضه في دعمه لمسار التسوية السلمية والتطبيع، بينما يدعم ضمّ أجزاء من الضفة الغربية وتهجير أهل قطاع غزة وتهديد الأمن القومي للبلاد العربية.

* * *

حماس من طرفها، أوضحت أنها غير قابلة للابتزاز، وأنها لا تخشى تهديدات نتنياهو وترامب، وأنها مع إنفاذ الاتفاقية، لكنها لا تخشى من الحرب إن فُرضت عليها، وأن تهديدات ترامب (من ناحية منطقية) يجب أن تُوجَّه إلى من يُعطّل الاتفاق ويرفض تنفيذه (الطرف الإسرائيلي)، وليس إلى من يلتزم به.

وتظل المعضلة الإسرائيلية أن حماس ما تزال تملك ورقة الأسرى، وأن الاحتلال الإسرائيلي الذي فشل في تحرير أي من أسراه طوال هذه الحرب المريرة، لن يحصد إلا الفشل إذا ما أعاد المحاولة.

ولذلك، فقد يتابع الاحتلال الإسرائيلي لعبة الضغوط والابتزاز وتضييع الوقت، لكن يقظة المقاومة وحكمتها وحزمها المعتاد، سيجبر الاحتلال في النهاية على تنفيذ الاتفاق.

x.com/mohsenmsaleh1

مقالات مشابهة

  • إصابات بين الفلسطينيين خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي جنوب الخليل
  • إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي في وسط وجنوب قطاع غزة
  • الجيش التركي يقصف محيط سد تشرين شمال سوريا
  • الاحتلال الإسرائيلي يحتجر صحفيين قرب مستشفى جنين الحكومي ويعرقل عملهم
  • جنين: 31 شهيداً و20 ألف نازح نتيجة العدوان الإسرائيلي
  • السيدة عون: سنفّعل قرار جعل 4 تشرين الثاني يوم المرأة اللبنانية
  • تعطيل الاحتلال الإسرائيلي لصفقة التهدئة وقرع طبول الحرب
  • إعلام فلسطيني: إصابات بقصف إسرائيلي بطائرات كواد كابتر على رفح الفلسطينية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يهدم منازل الفلسطينيين في جنين | شاهد
  • مخيم اليرموك.. رمز اللجوء الفلسطيني الذي حولته براميل “الأسد” إلى ركام