لعبد دورا كبير في الحملة الانتخابية.. من هو دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
دوغ إمهوف.. تشغل الانتخابات الأمريكية بال الكثير هذه الفترة ومن بين هذه الشخصيات التي تلعب دورا محوريا في الحملة الانتخابية التي تقودها كامالا هاريس، زوجها دوغ إمهوف، فتساءل البعض عن من هو دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس.
وفي هذا الصدد، يوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص أبرز المعلومات عن دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس، وذلك من خلال خدمة يقدمها الموقع على مدار اليوم:
دوف إمهوف زوج كامالا هاريسوفر زوج كامالا هاريس كل وقته في مساعده زوجته ودعمها للوصول والنجاح في مسيرتها الصعبة والطويلة إلي البيت الأبيض، وخلال المؤتمر الديمقراطي الذي أقيم في شيكاغو عبر دوف إمهوف عن حبه العميق لزوجته وسط الحضور قائلاً:«أنا فخور بالطريقة التي تناضلين بها من أجلنا كلنا»، لترد عليه كامالا هاريس: «أحبك يا دوغ».
وتابع دوغ إمهوف خلال خطابة واصفاً كامالا بأنها:«بالمحاربة الملتزمة» التي تكون دائما في الموعد وفي أي مكان نحتاج إلى مساعدتها.
وأضاف: «ها هي اليوم في خدمة بلادنا التي تحتاج إليها وهي مستعدة لقيادتها».
دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس أبرز المعلومات عن دوغ إمهوف- نشأ إمهوف في عائلة يهودية في بروكلين ونشأ في ماتاوان بولاية نيوجيرسي، هي أحد أحياء مدينة نيويورك، قبل أن تنتقل عائلته إلى كاليفورنيا عندما كان مراهقاً.
-حصل على درجة البكالوريوس في دراسات الاتصالات من جامعة كاليفورنيا عام 1987.
-حصل على الدكتوراه في القانون من كلية جولد للقانون بجامعة جنوب كاليفورنيا في عام 1990.
دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس- عمل إيمهوف كمحامٍ متخصص في قضايا الترفيه، وبدأ حياته المهنية في مجموعة التقاضي في بيلسبري وينثروب.
- انتقل في أواخر التسعينيات إلى إحدى الشركات المرموقة وهي شركة بيلين رولينجز آند بادال.
- افتتح بعدها في عام 2000 شركته الخاصة بالشراكة مع بن ويتويل، والتي استحوذت عليها شركة فينابل في عام 2006.
دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس- أصبح العضو المنتدب في مقرات فينابل الكائنة في الساحل الغربي.
- التحق إيمهوف في عام 2017 بشركة دي إل إيه بايبر بصفته شريكًا فيها، وعمل في مقراتها الكائنة في واشنطن العاصمة وكاليفورنيا.
- أعلن مركز القانون بجامعة جورج تاون في ديسمبر 2020 عن انضمام إيمهوف إلى هيئة التدريس بالكلية بصفته مدرسًا منتدبًا وزميلًا متميزًا في معهد القانون والسياسة التكنولوجية التابع للجامعة.
دوغ إمهوف زوج كامالا هاريس- أصبح إيمهوف أول رجلٍ ثانٍ للولايات المتحدة بعد تولي هاريس منصبها.
- زوج أول امرأة تشغل منصب نائب الرئيس سيصبح إمهوف «السيد الأول» الأميركي في سابقة تاريخية.
- لدى إمهوف طفلان بالغان من زواج سابق، وساعدت هاريس في تربيتهما.
اقرأ أيضاًأبرز عناوين الصحف العالمية اليوم
نتائج الانتخابات الأمريكية.. ترامب يحقق الفوز في ولاية بنسلفانيا
ترامب: لن أناظر هاريس مرة أخرى قبل الانتخابات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الولايات المتحدة الأمريكية كامالا هاريس امريكا الانتخابات الأمريكية الانتخابات الرئاسية الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية الانتخابات الامريكية انتخابات أمريكا انتخابات امريكا الانتخابات الأمريكية 2024 كمالا هاريس هاريس كاميلا هاريس كاملا هاريس الانتخابات الامريكية 2024 الانتخابات الأميركية كامالا هاريس وترامب حملة هاريس هاريس وترمب نائب كامالا هاريس التصويت لهاريس الانتخابات الأميريكية تعرف على كامالا هاريس كامالا الانتخابات الأمريكية الان دونالد ترامب وهاريس الانتخابات الأمريكية 24 التصويت في الانتخابات الاميركية الانتخابات الاميركية إنجازات كامالا هاريس تاريخ هاريس فی عام
إقرأ أيضاً:
يوم أخير للحملات الانتخابات الأمريكية وسط تقارب كبير بين المرشحين
تدخل الحملة الانتخابية لاختيار رئيس جديد للولايات المتحدة يومها الأخير الاثنين، مع سعي حملتي المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، والمرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس، لحشد المؤيدين للمشاركة في العملية الانتخابية في منافسة يصورها كل منهما على أنها "لحظة وجودية للأمة".
وحتى بعد حالة الضبابية الهائلة للأحداث التي شهدتها الولايات المتحدة في الأشهر القليلة الماضية، فإن الناخبين منقسمون إلى نصفين، سواء على المستوى الوطني أو في الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الساكن الجديد للبيت الأبيض، وتقارب المنافسة يعني أن الأمر قد يستغرق أياما لمعرفة من الفائز، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز".
وشهدت الحملة الانتخابية العديد من الأحداث البارزة، بعدما نجا ترامب البالغ من العمر 78 عاما من محاولتي اغتيال، واحدة بفارق مليمترات، بعد أسابيع فقط من قرار هيئة محلفين في نيويورك إدانته في التهم المتعلقة بتزوير وثائق وسجلات أعمال ليصبح أول رئيس أمريكي سابق يُدان بارتكاب جناية.
أما هاريس البالغة من العمر 60 عاما، فقد أصبحت في تموز/ يوليو المرشحة الرئيسية لخوض الانتخابات عن الحزب الديمقراطي وهو ما منحها الفرصة لتصبح أول امرأة تتولى أقوى منصب في العالم.
وجاء ذلك بعد ثلاثة أسابيع من تخلي الرئيس جو بايدن (81 عاما) عن محاولته لإعادة انتخابه تحت ضغط من حزبه بعد الأداء الكارثي له في مناظرة أمام ترامب.
ورغم كل هذه الأحداث، فإن ملامح السباق لم تشهد تغيرا يذكر، فقد أظهرت استطلاعات الرأي تساوي الكفتين بين هاريس وترامب على المستوى الوطني وفي الولايات المتأرجحة.
وأدلى أكثر من 77 مليون ناخب بأصواتهم بالفعل في التصويت المبكر، لكن الساعات المقبلة ستحدد ما إذا كانت حملة هاريس أو ترامب صاحبة الأداء الأفضل في حث المؤيدين على التوجه إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم.
حطم الناخبون، من الديمقراطيين والجمهوريين، أرقاما قياسية عمرها قرن من الزمان في آخر انتخابين للرئاسة، ما يشير إلى الحماس الذي يثيره ترامب في تحرك الحزبين.
ويعتقد فريق حملة هاريس أن تكثيف الجهود لحشد الناخبين سيحدث فرقا ويقول إن متطوعيه طرقوا مئات الآلاف من الأبواب في كل من الولايات المتأرجحة هذا الأسبوع لحث الناخبين على الإدلاء بأصواتهم لهاريس.
وقالت رئيسة الحملة جين أومالي ديلون للصحفيين "نشعر بالرضا الشديد عن الوضع الذي وصلنا إليه الآن".
وأكدت الحملة أن بياناتها الداخلية تظهر أن الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم سيصوتون لهاريس وبصفة خاصة النساء في الولايات المتأرجحة وأنهم يرون زيادة في التصويت المبكر بين العناصر الأساسية من ائتلافهم بما يشمل الناخبين الشبان والملونين.
ولدى حملة ترامب عملية خاصة بها لحشد الأصوات، لكنها أوكلت فعليا معظم العمل إلى مجموعة العمل السياسي الداعمة للرئيس السابق والتي يمكنها جمع وإنفاق مبالغ غير محدودة من المال.
وركزت الحملة بشكل أكبر على الاتصال بالناخبين الذين لا يذهبون غالبا إلى صناديق الاقتراع، بدلا من مناشدة الناخبين الذين يمكنهم التحول إلى أي من الجانبين.
والكثيرون في هذه الفئة من أنصار ترامب، لكنهم ليسوا ناخبين يمكن الاعتماد عليهم عادة.
ويقول ترامب وفريقه إنهم، بعد انتقاء الناخبين الذين يريدون الاتصال بهم، يرسلون مندوبين إلى الأماكن التي تحدث فرقا ويتخذون خيارات ذكية في الإنفاق.
"تهم احتيال"
أمضى ترامب وحلفاؤه، الذين يقولون دون دليل إن هزيمته في عام 2020 كانت نتيجة تزوير، شهورا في وضع الأساس للطعن على النتيجة مرة أخرى في حالة خسارته، وتعهد ترامب "بالانتقام"، وتحدث عن مقاضاة منافسيه السياسيين ووصف الديمقراطيين بأنهم "العدو في الداخل".
واشتكى ترامب من وجود فجوات في الزجاج الواقي من الرصاص المحيط به خلال حديثه بمؤتمر انتخابي، وقال مازحا إنه يتعين على القاتل إطلاق النار عبر وسائل الإعلام للوصول إليه، مضيفا "لا أمانع ذلك كثيرا".
ووصفت هاريس ترامب بأنه خطر على الديمقراطية لكنها بدت متفائلة في أثناء تواجدها في كنيسة ديترويت أمس الأحد.
وقالت هاريس "خلال جولاتي، أرى أمريكيين، من ما يسمى بالولايات الحمراء إلى ما يسمى بالولايات الزرقاء، على استعداد لجعل قوس التاريخ ينحني نحو العدالة". وأضافت "والشيء العظيم في العيش في ظل الديمقراطية، ما دمنا قادرين على التمسك بها، هو أننا نملك القوة، كل واحد منا، للإجابة عن هذا السؤال".
ويعتقد ترامب أن المخاوف بشأن الاقتصاد وارتفاع الأسعار، وخاصة بالنسبة للغذاء والإيجار، ستصل به إلى البيت الأبيض.
وقال ترامب خلال مؤتمر انتخابي أمس في ليتيتز بولاية بنسلفانيا "سنخفض الضرائب، وننهي التضخم، ونخفض أسعاركم، ونرفع أجوركم، ونعيد آلاف المصانع إلى أمريكا".
وسيتضمن اليوم الأخير من حملته اليوم الاثنين توقفا في ثلاث من الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الفائز. وسيزور رالي عاصمة ولاية نورث كارولاينا وريدينج وبيتسبرج في بنسلفانيا، وجراند رابيدز بولاية ميشيجان. ثم يعتزم العودة إلى بالم بيتش بولاية فلوريدا للتصويت وانتظار نتائج الانتخابات.
وتعتزم هاريس قضاء اليوم الأخير من الحملة الانتخابية في ولاية بنسلفانيا، حيث تبدأ يومها في ألينتاون، إحدى أكثر مناطق الولاية تنافسية، قبل التوجه إلى بيتسبرج وفيلادلفيا.
وتعد ولاية بنسلفانيا الجائزة الأكبر بين الولايات المتأرجحة، حيث تملك 19 صوتا من الأصوات التي يحتاجها أي مرشح للفوز بالرئاسة وعددها 270 صوتا في المجمع الانتخابي.
ووفقا لمحللي الانتخابات الأمريكية غير الحزبيين، فإن هاريس تحتاج إلى الفوز بنحو 45 صوتا من المجمع الانتخابي في الولايات السبع المتأرجحة للوصول للبيت الأبيض، في حين سيحتاج ترامب إلى حوالي 51 صوتا، عند احتساب الولايات التي من المتوقع أن يفوزوا بها بسهولة.