«البترول»: شركة «أنتون أويل» الصينية تسعى للاستثمار في مصر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
عقد كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية جلسة مباحثات مع فان يونج هونج، رئيس مجموعة أنتون أويل الصينية (أكبر شركة صينية خاصة في مجال إدارة حقول البترول)، وحضر اللقاء المهندس معتز عاطف وكيل الوزارة للمكتب الفني والمتحدث الرسمي للوزارة.
مشروعات شركة «أنتون أويل» الصينية تنتشر في 30 دولةوتناول اللقاء بين وزير البترول ورئيس مجموعة أنتون أويل الصينية، استعراض أنشطة ومشروعات الشركة التي تنتشر في أكثر من 30 دولة ومنطقة بما في ذلك الصين والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية.
وتطرق فان يونج هونج إلى النجاح الذي حققته الشركة، في تنفيذ مشروع حقل مجنون في العراق كأكبر حقل نفط في الخارج تديره شركة صينية خاصة، والذي يُعد أحد أكبر حقول النفط في العالم، إذ يبلغ احتياطيه 38 مليار برميل.
بحث الفرص المتاحة بقطاع البترول المصريوأعرب فان يونج عن رغبة الشركة في بحث الفرص المتاحة بقطاع البترول المصري، ومن جانبه رحب وزير البترول بعقد اجتماع بين مسئولي الشركة والمسئولين بالهيئة المصرية العامة للبترول في أقرب وقت، لبحث الفرص الاستثمارية المتاحة والوقوف على أوجه التعاون الممكنة بين الجانبين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البترول وزارة البترول وزير البترول قطاع البترول الاستثمار في البترول
إقرأ أيضاً:
البنك الإسلامي للتنمية يستعرض فرص الاستثمار المتاحة
استعرض البنك الإسلامي للتنمية، اليوم الثلاثاء، لفائدة رجال الأعمال الجزائريين، الفرص التي تتيحها الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك، المزمع عقدها في الفترة ما بين 19 و22 ماي المقبل بالجزائر العاصمة، وكذا الخدمات التي يوفرها البنك للمستثمرين.
وخلال ملتقى إعلامي بمقر الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة بالعاصمة، أشرف على افتتاح أشغاله الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الدولية بالبنك الإسلامي للتنمية, محمد ناظم نوردالي، والمدير العام للغرفة، شكيب إسماعيل قويدري، تم تنظيم جلسات ترويجية وتعريفية لفائدة المتعاملين الاقتصاديين حول الفرص الاستثمارية والتمويلية المتاحة. خلال الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية. حيث سيجتمع حوالي 5000 مستثمر من الدول الأعضاء في البنك.
وفي هذا الإطار، أكد خبراء البنك على أهمية استغلال المتعاملين الجزائريين لهذه الفرصة، لا سيما من خلال التسجيل في منصة اللقاءات الثنائية. التي توفر للمستثمرين الوصول إلى قائمة واسعة من المستثمرين لربط علاقات معهم أثناء هذا الحدث.
كما تم التأكيد أن البنك الإسلامي للتنمية سيروج للمستثمرين الجزائريين والفرص الاستثمارية المتاحة في الجزائر. حتى بعد الاجتماعات السنوية وذلك بفضل قاعدة البيانات التي سيتم تغذيتها خلال الاجتماعات السنوية.
في هذا الصدد، أكد نوردالي في كلمته، أن الاجتماعات السنوية تعد “منصة هامة لتطوير الحوار بين مختلف الفاعلين، تعزيز الشراكات. تحديد فرص الاستثمار المتاحة والتحديات التي تواجه المستثمرين، وكذا مشاركة التجارب من خلال الورشات التي سيشهدها هذا الحدث”.