ترامب في خطاب النصر: لن أبدأ الحروب بل سأنهيها
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
مع تقدم عملية فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024 وفوز الجمهوريين، ألقى دونالد ترامب خطابه النصر الأول في فعالية لطاقم الحملة الانتخابية أمام أنصاره في فلوريدا.
وقال دونالد ترامب، الذي قالت تقارير غير رسمية إنه فاز بالانتخابات الأمريكية، في خطاب الفوز الذي ألقاه في بالم بيتش: "لن أبدأ الحروب، سأنهيها".
وأضاف: نريد جيشا قويا ونأمل ألا نريد استخدامه، دعونا نأمل أنه لن تكون هناك حروب. معًا سنحقق المستقبل الأكثر روعة لشعبنا. أخبرني الكثير من الناس أن الله رحم حياتي لسبب معين، وهو إنقاذ البلاد".
ويقول ترامب، من بين أمور أخرى: "نحن نصنع التاريخ، انظروا ماذا فعلنا، سأقاتل من أجل كل مواطن، سنعيد أمريكا إلى عظمتها ولن أرتاح حتى تصبح آمنة مرة أخرى، سنصلح الحدود ونغلقها". ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024 الجمهوريين دونالد ترامب فلوريدا الانتخابات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
كشف جهاز الخدمة السرية في الولايات المتحدة في بيان، اليوم الأحد، أن أفراده أطلقوا النار على مسلح خارج البيت الأبيض.
انتحاري قادم من إنديانا
وأضاف أن إطلاق النار جاء بعد مواجهة مع قوات إنفاذ القانون في وقت مبكر من صباح اليوم.
كما تابع أن الرئيس دونالد ترامب لم يكن في المقر وقتها.
جاء هذا بعدما أبلغ مسؤولون في الشرطة المحلية، يوم السبت، جهاز الخدمة السرية بأن “شخصا انتحاريا” سافر إلى واشنطن قادما من إنديانا.
وعثر ضباط الاستخبارات على سيارة الرجل في منتصف ليل الأحد بالقرب من مبنى أيزنهاور التنفيذي، وهو جزء من مجمع البيت الأبيض.
كذلك تابع البيان أن موظفي الجهاز رأوا رجلا يطابق الوصف في المنطقة، وعندما اقترب الضباط بدأ يلوح بسلاح ناري، مما أدى إلى مواجهة مسلحة، أطلق خلالها الضباط النار.
وأضاف الجهاز أن الرجل نقل إلى مستشفى محلي، وحالته غير معروفة.
في حين لم يصب أي من أفراد الخدمة السرية في الحادث.
كبار المسؤولين والشخصيات
يذكر أن جهاز الخدمة السرية الأميركي يحمي عادة وعلى وجه الخصوص كبار المسؤولين في البلاد والمرشحين للرئاسة والزعماء السابقين.
أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب فكان تعرض لمحاولتي اغتيال، الأولى في 13 يوليو الماضي، حينما اعتلى مسلح أحد الأسطح وسط الحشود التي تجمعت حينها في تجمع انتخابي بالهواء الطلق في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا، وأطلق النار على المرشح الجمهوري بينما كان يخطب، وانتهت الحادثة بإصابة ترامب بشكل طفيف في أذنه، بينما أطلق عناصر الحماية النار على المسلح.
والثانية في أيلول/سبتمبر الفائت، حينما أفاد مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي بأن دونالد ترامب كان هدفا لمحاولة اغتيال ثانية في فلوريدا، حينما رصدوا مسلحا يتجول على تخوم ملعب الغولف الخاص بالرئيس من دون أن يُصاب بأي أذى
الرئيس الأمريكي يتراجع عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا