بعد 22 عاماً.. حلا شيحة تكشف كواليس فيلم “السلّم والثعبان”
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة حلا شيحة عن أسرار التحضيرات الأولية لفيلم “السلّم والثعبان” الذي شاركت في بطولته مع النجم هاني سلامة منذ 22 عاماً، وتم ترميمه وعرضه على هامش فعاليات “مهرجان الجونة السينمائي” في دورته السابعة.
وقالت حلا في معرض حديثها لإحدى المنصات الرقمية: “في البداية في حد كلّمني من مكتب الأستاذ طارق العريان وكنت وقتها لسّة بدرس في المعهد، وقال لي أستاذ طارق معاه أحمد السقا وعايزك في المكتب بتاعه”.
وأضافت: “أنا كنت بعشق أحمد السقا وعملت أول بروفة مع أحمد السقا في مكتب طارق العريان، وبعد كده الموضوع وقف وبعدها بفترة لقيتهم جايين ليا بورق الفيلم وبيقولولي أستاذ طارق عايزك معانا في الفيلم، والموضوع بالنسبة لي كنت حاسة إن هعمل حاجة حلوة وقتها… كانت معايا إنجي علي وهي كانت مسؤولة عن اللبس بتاعي في الفيلم، وهي اللي اختارت ليا لبس الفيلم وبقدّم لها الشكر من هنا، وكنت بتمنى إن هاني يكون موجود معانا هو وأحمد حلمي النهاردة”.
يُذكر أن فيلم “السلّم والثعبان” هو بطولة: هاني سلامة وأحمد حلمي وحلا شيحة والفنانة الراحلة رجاء الجداوي وطارق التلمساني، ومن تأليف طارق العريان ومحمد حفظي، وإخراج طارق العريان.
main 2024-11-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: طارق العریان
إقرأ أيضاً:
طارق حمان يُجرّب وصفة “ماكينزي” لإعادة هيكلة مكتب ONEE
زنقة 20 | الرباط
استعان طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، بشركة الإستشارات الأمريكية “ماكينزي” (McKinsey)، لمساعدته على إعادة هيكلة المكتب بعدما تسلم إرثا ثقيلا من سلفه عبدالرحيم الحافيظي.
وأوكل المكتب الوطني للماء والكهرباء مؤخرا إلى شركتين وهما ماكينزي وإرنست ويونغ، مهمة اصلاح و اعادة هيكلة عميقة بمكتب ONEE.
والهدف وفق تقارير هو ضخ دماء جديدة في المؤسسة التي تدير قطاعات حيوية بالمغرب – الكهرباء ومياه الشرب – في وقت أصبحت فيه التحديات المرتبطة بالتحول في مجال الطاقة وإدارة المياه أكثر إلحاحًا.
و أكد المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب أن هذه الشراكة تهدف إلى إجراء عملية إعادة تنظيم واسعة النطاق.
ويتعلق الأمر أيضًا بمواءمة عمل المكتب مع سياسة المساهمين الجديدة للدولة ومع الأولويات الاقتصادية والاجتماعية للمملكة.
ومن المتوقع أن تصدر التوصيات الأولى من الشركتين في الأشهر المقبلة للشروع في إحداث تغييرات على مستوى الادارة و التسيير و الحكامة، و طرق المساهمة في الطموحات الوطنية المتعلقة بالطاقة.
استعانة مكتب ONEE بمكتب ماكنزي لم يخلو من ملاحظات من قبل مهتمين، حيث أشاروا إلى أن هذه الإستشارات التي تكون في الغالب مكلفة جدا تبقى في الاخير وهما دون نتائج ملموسة و واقعية.
و يتحدث مهتمون على أن مكاتب الاستشارات مثل ماكنزي عندما تتعاقد معها جهة معينة ، فهي لا تملك أدنى فكرة عن ماذا ستتحصل عليه بشكل مسبق من هذا المكتب، لأنها تبحث عن معرفة تفتقر إليها بنفسها.
كما أن هذه الجهة لا يمكنها قياس نتائج المكتب لأن عوامل خارجية كجودة التنفيد تؤثر على نتيجة التوصيات الإستشارية.