متابعة بتجــرد: تحدث النجم العراقي كاظم الساهر عن لقبه الفني “القيصر” الذي اطلقه عليه الشاعر السوري نزال قباني.

وأشار كاظم الساهر إلى أن لقب “القيصر” حرمه من اسمه الحقيقي الذي اختارته له والدته، قائلًا: ” “إن جئت للواقع حرمني لقب القيصر، من اسم كاظم اللي سمتني إياه أمي، ولكني أحب اسمي كاظم”.

على صعيد آخر، يترقب جمهور كاظم الساهر ألبومه الجديد، الذي سيكون الألبوم رقم 23 في مسيرته الممتدة منذ أول ألبوم رسمي صدر في العام 1985 باسم “شجرة الزيتون”.

يذكر أن كاظم الساهر لم يطرح خلال السنوات السبع الماضية أي ألبوم، وقد دأب على تقديم عدة أغنيات منفردة مثل “متمردة”، و”صباح الخير”، و”دلوعتي”.

main 2023-08-15 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

دراسة: هذه هي درجة الحرارة “القاتلة”!

شمسان بوست / متابعات:

كشفت دراسة حديثة من جامعة أوتاوا أن قدرة الإنسان على تنظيم حرارة جسمه في الطقس الحار أقل بكثير مما كان يعتقد سابقا.

وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جلين كيني، أستاذ الفسيولوجيا ومدير وحدة أبحاث فسيولوجيا الإنسان والبيئة، بتعريض 12 متطوعا لظروف حارة ورطبة بشكل متطرف في المختبر. ووصلت الظروف إلى 42 درجة مئوية مع رطوبة 57%، ما يعادل مؤشر حرارة يقارب 62 درجة مئوية.


ووجدت النتائج أن هذه الحرارة كانت كافية لتعطيل أنظمة التبريد الطبيعية في أجسام المتطوعين. وخلال ساعات قليلة، بدأت حرارة أجسامهم الداخلية ترتفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه، واضطر معظمهم للانسحاب قبل انتهاء التجربة التي استمرت 9 ساعات.


وقال الدكتور غلين كيني، قائد الفريق البحثي: “لقد كسرنا حاجزا خطيرا في فهمنا لفسيولوجيا الإنسان. البيانات تظهر أن أجسامنا تبدأ في الفشل عند مستويات حرارة ورطوبة أقل بكثير مما كنا نعتقد”. وهذه النتائج ليست مجرد أرقام في أوراق بحثية، بل إنها تعني أن ملايين البشر في مناطق مثل الشرق الأوسط وجنوب آسيا قد يواجهون ظروفا مناخية تتجاوز حدود البقاء الآمن خلال العقود المقبلة.


وكشفت التجربة عن آلية مقلقة: عندما تتجاوز الحرارة والرطوبة حدا معينا، يعجز نظام التعرق عن تبريد الجسم، فتتحول البشرة إلى سطح مغلق لا يسمح بتبخر العرق، ويبدأ الجسم في الاختناق الحراري ببطء. وهذه الظاهرة التي رصدها العلماء في المختبر بدقة، قد تفسر الزيادة المفاجئة في وفيات كبار السن أثناء موجات الحر الأخيرة في أوروبا وأمريكا الشمالية.

وتأكد النتائج الحديثة أن الحدود الآمنة لتنظيم حرارة الجسم أقل بنحو 30% من التقديرات السابقة.


ويحذر الدكتور روبرت ميد، الباحث الرئيسي في الدراسة، من أن “هذه النتائج تثبت أن العديد من المناطق قد تصبح غير صالحة للسكن البشري قريبا”. ويضيف أن “التعرض الطويل لهذه الظروف الحارة يشكل ضغطا فسيولوجيا هائلا على الجسم”.


مع توقع زيادة موجات الحر الشديد، تؤكد هذه الدراسة أن الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة البشر. ويدعو العلماء إلى إعادة تصميم المدن بمساحات خضراء تعكس الحرارة، وتطوير أنظمة إنذار مبكر أكثر دقة، وخلق ملاجئ باردة في كل حي. ولكن الأهم من ذلك كله، هو أن هذه النتائج تذكرنا بأن تغير المناخ ليس مجرد أرقام على مقياس الحرارة، بل هو تهديد مباشر لقدرة أجسامنا البيولوجية على البقاء.

مقالات مشابهة

  • إصابة الرئيس الباكستاني بفيروس “كوفيد-19”
  • دراسة: هذه هي درجة الحرارة “القاتلة”!
  • مقابلتي مع “حمار”:-حديث الحكمة، البلاء، والحب!
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع 472 سلة غذائية في لبنان
  • أردوغان: “فقدنا رفيق درب عزيز”
  • بيان جديد للقوات المسلحة بشأن اسقاط “أم كيو 9” جديدة
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع 356 سلة غذائية في لبنان
  • اتحاد القيصر للآداب والفنون يعلن نتائج مسابقة القصة القصيرة : الأردن وتونس يتصدران المركز الأول
  • محافظ الرس يشهد مبادرة “عيدنا في حينا”
  • السعدني: أكتر حاجة كانت مفرحاني دعاء الناس لأبويا و اقتران اسمي باسمه