عاجل:- ترامب يعلن عن إغلاق الحدود الأمريكية ورفض الهجرة غير الشرعية بعد فوزه في انتخابات 2024
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أكد دونالد ترامب في كلمة ألقاها أمام أنصاره في بالم بيتش بولاية فلوريدا، فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، وأعلن عن خطة لإغلاق الحدود الأمريكية في إطار سياسته لمكافحة الهجرة غير الشرعية.
وقال ترامب إنه لن يسمح باستمرار الهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة، وأضاف أن حكومته ستعمل على إعادة المهاجرين غير الشرعيين إلى بلادهم.
وأشار ترامب إلى أنه يهدف إلى مساعدة الولايات المتحدة على التعافي، مؤكدًا أن حماية حدود البلاد ستكون أولوية في ولايته الثانية.
وقال: “سنساعد بلدنا على التعافي ونحمي حدودنا”، مما يعكس التزامه بمواقفه السابقة في مكافحة الهجرة غير الشرعية وتعزيز الأمن الوطني.
جاء هذا التصريح بعد إعلان وسائل الإعلام الأمريكية فوز ترامب في الانتخابات، وهو ما أكده بنفسه في خطابه، مما أثار حماسة أنصاره الذين تجمعوا في فلوريدا للاحتفال بهذا الإنجاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دونالد ترامب إغلاق الحدود الأمريكية الهجرة غير الشرعية انتخابات الرئاسة الامريكية 2024 فوز ترامب فلوريدا الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
ونيس: الدعوات لإجراء انتخابات برلمانية فقط هدفه التشويش وإفشال أي توافق
انتقد عضو مجلس الدولة الاستشاري، سعيد ونيس، بيان شخصيات سياسية وأكاديمية ونشطاء يدعو وضع خريطة مستقبلية، تتضمن الاكتفاء بإجراء انتخابات برلمانية فقط، بهدف إنهاء حالة الانقسام السياسي والحكومي الراهن، وأكد أن هدفه هو «التشويش وإفشال أي مخرجات قد تصدر عن اللجنة الاستشارية؛ مما يزيد من ضبابية المشهد السياسي وترسيخ جموده».
وقال ونيس لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية إن البيان «وضع إجراء الانتخابات التشريعية أولوية، وخطوة تسبق تشكيل حكومة موحدة للبلاد؛ والحقيقة أنه لا يمكن إجراء أي استحقاق دون وجود الأخيرة».
ويعتقد ونيس أن داعمي البيان «تغافلوا عما كشف عنه المصرف المركزي مؤخراً من توسع في إنفاق الحكومتين المتنازعتين على السلطة، واضطراره لتخفيض قيمة العملة المحلية، وتداعيات ذلك من ارتفاع لعدد من السلع الرئيسية وتزايد معاناة المواطن»، لافتاً إلى المطالبة بإيجاد حكومة موحدة لوضع سياسة مالية ونقدية رشيدة.
كما انتقد ونيس ما اعتبره دعوة البيان «نسف مخرجات اللجنة المشتركة (6+6)، عبر العودة لخيار الاستفتاء على مشروع الدستور»، وقال بهذا الخصوص: «كان من الأفضل انتظار إعلان مقترحات اللجنة الاستشارية المشكَّلة، ومحاولة البحث عن مواءمة بين تلك المقترحات ومخرجات المجلسين».