بهجلي يرفض لقاء عمدة إسطنبول
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – رفض زعيم حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، لقاء عمدة بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.
قال رئيس حزب الحركة القومية دولت للصحفيين بعد اجتماع لحزبه، إنه لن يلتقي عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو الذي طلب موعداً معه.
وقال زعيم حزب الحركة القومية: ”لا أعرف لأي غرض طلب لقائي، لا أجد من المناسب أن ألتقي به لأنني لا أوافق على سياسته؛ قد يريدون تلويث حزب الحركة القومية بالإساءة والتفسيرات الخاطئة خلال الاجتماع، علينا أن نكون أكثر حذرًا“.
Devlet Bahçeli:
“Ekrem İmamoğlu’nun siyasetini tasvip etmediğim için kendisiyle görüşmeyi uygun bulmuyorum.
Çünkü bazı gelişmelere MHP’yi de bulaştırmak isteyebilirler”..
Duruş ???????????????? pic.twitter.com/zDl6IajyNq
— @Esra Çavuş (@___Cavus__Esra_) November 5, 2024
Tags: أنقرةإزميرإمام أوغلواسطنبولبهجليتركياصحفيينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة إزمير إمام أوغلو اسطنبول بهجلي تركيا صحفيين حزب الحرکة القومیة
إقرأ أيضاً:
تطورات جديدة حول حادثة اعتقال إمام أوغلو
بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في إطار تحقيقات بالفساد والإرهاب، طالبت النيابة العامة بسجن 139 شخصاً شاركوا في الاحتجاجات التي أعقبت اعتقاله، وذلك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات لكل منهم.
وتعود الأحداث إلى 19 مارس، حين أطلقت السلطات التركية سلسلة من التحقيقات طالت عدداً من مسؤولي بلدية إسطنبول الكبرى، من بينهم إمام أوغلو، الذي تم توقيفه وإرساله إلى السجن بعد استجوابه.
دعوات للاحتجاج وتحولها إلى مظاهرات عنيفة
عقب التطورات، دعا زعيم حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، المواطنين إلى الخروج في احتجاجات. إلا أن هذه الدعوة، وفق النيابة، استغلها “محرّضون” لتنظيم مظاهرات غير مرخصة، أسفرت عن إصابة عدد من رجال الشرطة.
لائحة الاتهام: مقاومة الشرطة واستخدام العنف
قدّمت النيابة لائحة اتهام ضد 139 مشتبهاً، من بينهم 104 لا يزالون قيد التوقيف، وطالبت بسجنهم من 6 أشهر حتى 3 سنوات بتهمة “مخالفة قانون الاجتماعات والمظاهرات”.
فرار مافيا في اليونان كما في الأفلام! خطة 12 تركيًا تفشل بعد…
الثلاثاء 08 أبريل 2025وأكدت النيابة أن قوات الأمن كانت قد اتخذت جميع التدابير اللازمة، وأبلغت الحشود بقرار ولاية إسطنبول القاضي بمنع أي تجمع أو مسيرة بين 19 و23 مارس. ورغم التحذيرات المتكررة عبر مكبرات الصوت، رفض المتظاهرون الانصراف، وهاجموا الشرطة بالحجارة والعصي والزجاجات والمواد الحارقة، كما استخدموا أشعة الليزر لإعاقة عمل الكاميرات.