ترامب يحصد 248 صوتًا من أصل 270 صوتًا انتخابيًا للفوز بالبيت الأبيض
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
حصل المرشح الجمهوري دونالد ترامب على 248 صوتًا من أصل 270 صوتًا انتخابيًا مطلوبًا للفوز بالبيت الأبيض.
وقالت وكالة الأنباء الأمريكية "اسوشتيد برس"، أن ترامب يتقدم في ميشيجان وويسكونسن وبنسلفانيا.
وتنتظر وكالة "أسوشيتد برس" تحديثات التصويت المتأخرة من مقاطعة واين في ميشيجان ومقاطعة ميلووكي في ويسكونسن، وهما معقلان ديمقراطيان يمثلان الطريق الوحيد لهاريس للفوز بأي من الولايتين، حيث أنها في بنسلفانيا، طريقها أكثر ضيقًا.
وأكدت الوكالة أن السباقات الإنتخابية مبكرة جدًا للإعلان عنها.موعد انتهاء التصويت في الولايات المتحدة الأمريكية
وتعيش الولايات المتحدة الأمريكية منذ أمس ساعات مهمة في تاريخها لاختيار الرئيس الجديد، ما بين الديمقراطية كامالا هاريس، والجمهوري دونالد ترامب وآخرون مستقلون.
ويأتي موعد إغلاق الاقتراع في تمام الساعة 7 مساءً بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
كما ينتهي التصويت في تمام الساعة 12:58 صباحًا بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة اليوم الأربعاء الموافق 6 نوفمبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب البيت الأبيض بنسلفانيا
إقرأ أيضاً:
وصفه بـ صديقي العزيز.. رئيس الوزراء الهندي يهنئ ترامب بعودته إلى البيت الأبيض
هنأ رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي “صديقه العزيز” الرئيس دونالد ترامب على “تنصيبه التاريخي”، في منشور على موقع X مساء الاثنين.
وأضاف: "إنني أتطلع إلى العمل معًا بشكل وثيق مرة أخرى، من أجل إفادة بلدينا، وتشكيل مستقبل أفضل للعالم. أطيب التمنيات بفترة ناجحة في المستقبل!.
وفي مشهد سياسي استثنائي، عاد دونالد ترمب إلى البيت الأبيض رئيسًا للولايات المتحدة، ليصبح أحد القلائل في التاريخ الأمريكي الذين استعادوا الرئاسة بعد خروجهم منها. تنصيبه الجديد يعكس تحولًا كبيرًا في المزاج السياسي للبلاد، حيث حشد ترمب قاعدة جماهيرية ضخمة دعمته في الانتخابات الرئاسية الثانية بفضل شعاراته التي تركزت على "إعادة العظمة لأمريكا" ومعالجة القضايا الاقتصادية والهجرة والأمن القومي.
تميزت حملته الانتخابية التي أوصلته مجددًا إلى الرئاسة بخطاب ناري ركز على التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه الولايات المتحدة، متعهدًا بمعالجة الانقسام السياسي واستعادة السيطرة على الاقتصاد. عودة ترمب إلى البيت الأبيض تأتي في سياق عالمي متغير، حيث ينتظر العالم تأثير سياساته على الملفات الساخنة مثل العلاقات مع الصين وروسيا، ومستقبل السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط.