بيت السناري ينظم ندوة عن حماية المرأة واستقرار المجتمع الأحد المقبل
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم لجنة الشباب المركزية ببيت العائلة المصرية بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة فرع القاهرة، ندوة بعنوان "حماية المرأة.. استقرار المجتمع"، وذلك فى السادسة من مساء الأحد المقبل، ١٠ نوفمبر الجاري، ببيت السنارى التابع لمكتبة الإسكندرية.
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتور مسعد عويس رئيس لجنة الشباب المركزية ببيت العائلة المصرية، ومقررها المساعد جناب القس أرميا مكرم، ومها مروان مقرر المجلس القومي للمرأة فرع القاهرة، والدكتور أحمد زايد رئيس مكتبة الإسكندرية.
يتحدث فى الندوة الدكتور سعيد عامر مقرر لجنة الخطاب الديني ببيت العائلة المصرية، والدكتورة أم كلثوم شلش مقر مناوب المجلس القومي للمرأة فرع القاهرة، والدكتور طارق منصور الكاتب والمؤرخ والأستاذ بجامعة عين شمس ومقرر مساعد لجنة الإعلام بيت العائلة المصرية، والناقدة الأدبية الدكتورة ناهد عبد الحميد المنسق التنفيذي للجنة الشباب المركزية ببيت العائلة المصرية.
ويدير الندوة كل من الدكتورة جيهان رجب عضو لجنة الشباب المركزية ببيت العائلة المطرية وعضو المجلس القومي للمرأة فرع القاهرة، والدكتورة أميرة جمال الدين رئيس قسم الصحة العامة وطب المجتمع بكلية الطب جامعة قناة السويس وعضو لجنة الشباب المركزية ببيت العائلة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حماية المراة المجلس القومي للمرأة بيت العائلة المصرية الخطاب الدينى لجنة الشباب المرکزیة ببیت العائلة المصریة
إقرأ أيضاً:
فتاوى الحج.. هل يجوز للمرأة ارتداء غير الأبيض؟
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه لا يوجد لون محدد أو زي موحد تلتزم به المرأة أثناء أداء الطواف في الحج أو العمرة، ولكن يشترط في لباسها أن يتفق مع الضوابط الشرعية للزي الإسلامي.
وقالت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه لا يُشترط أن ترتدي المرأة أبيض أو أسود بالتحديد، وإن كان هناك من يستحب الأبيض، إلا أن ارتداء الأسود أو أي لون آخر لا حرج فيه ما دام اللباس يحقق الشروط الشرعية.
وأوضحت أن هذه الشروط تشمل أن يكون اللباس ساترًا، فضفاضًا، لا يشف ولا يصف ما تحته، وألا يكون زينة في نفسه حتى لا يلفت الأنظار، لأن المرأة في الطواف تؤدي شعيرة عظيمة تتطلب الخشوع والتواضع.
وأضافت: نحن ذاهبون للحج لا لعرض الأزياء، ولا للتفاخر بملابس مطرزة أو مزركشة، من حقك أن تكوني نظيفة ومرتبة، لكن دون مبالغة أو تميز عن الآخرين، نحن في عبادة، والغاية هي التذلل إلى الله وليس التفاخر بالمظهر.
وأشارت إبراهيم إلى أن الرجال في الحج يرتدون إزارًا ورداءً موحدًا، كما علّمهم النبي ﷺ، وذلك لإزالة الفوارق الطبقية والمظهرية بينهم، فلا يظهر فيهم الغني من الفقير.
وتابعت: هذا المبدأ يجب أن يُراعى أيضًا عند النساء، فليس من المناسب أن ترتدي المرأة ما يدل على التفاخر أو التميز المظهري وهي تؤدي فريضة الحج.
اقرأ أيضاًفتاوى الحج والنذور في محاضرة دينية لخريجي الأزهر بالغربية
أيهما أولى بالحج الأم أم الزوجة؟.. أمين الفتوى يوضح