بكت بشدة.. الانتقادات ودعم زملائها وزوجها l أبرز تصريحات منى زكي
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أدلت الفنانة مني زكي أثناء جلسة نقاشية أقيمت ضمن فعاليات مهرجان البحرين السينمائي ، بالعديد من التصريحات حول مشوارها الفني ، ورد فعلها حول الإنتقادات التى تعرضت فى أحدي الفترات من حياتها وهو ما جعلها تدخل فى نوبة بكاء ، بالإضافة عن تفاصيل فيلمها الجديد الست ، والتى تقوم ببطولته ويستعرض جانب من حياة الفنانة الراحلة أم كلثوم .
وقالت منى زكى فى ندوة مهرجان البحرين السينمائى : “اتعلمت بشكل مش عادي حاجات كتير أوي في الفيلم ده ولغاية دلوقتي أنا جوايا مش قادرة أسيب جوايا حاسه إني بصحى من النوم مع إني مخلصة من 10 أيام تقريبا بقول أنا نسيت أذاكر كذا لثومة، أنا نسيت أحفظ وأقول لنفسي إنتي خلصتي وكل يوم بحاول أفكر نفسي إني خلصت، في شخصيات بتأثر فيكي مش شرط تجيب اكتئاب بس فكرة إنك مش عايزة تسيبيها ومش عارفة ترجعي لنفسك أوي بتبقي مزنوقة في النص”.
مني زكي بعد تكريمه بمهرجان القاهرة.. مشوار أحمد عز من "كلام الليل" للتربع على قمة شباك التذاكر بعد إعلان تكريمه بالقاهرة السينمائي.. 7 معلومات رقمية عن يسري نصر الله الإنتقادات :وتحدثت مني زكي عن تعرضها الي الإنتقادات فى أحدي الفترات قائلة : زوجي أحمد حلمي وأولادي هما اللي بيخرجوني من أي انكسار أو ضياع ممكن أمر بيه، وكمان أنا بعلم نفسي وبقولها إن عندي حاجات أهم من أي حد يحاول يكسرني.
مني زكيواضافت قائلة : بقعد في البيت بـ أربع وخمس سنين حصلت لي وبتبقى أقسى اللحظات مش لحظات الهجوم الضرر والقعاد في البيت أقسى وبيبقى فيه مراحل كتير الاكتئاب وثم الانهيار بعدها وبعدين فيه محاولة استيعاب إن فيه حاجات تانية في الدنيا غير الشيء دا وتبدأي تتفاعلي مع باقي الحاجات أعتقد دا اللى بيخرجك من أى انكسار وأنا عندي جوزي وولادى في حياتي من نعم ربنا عليا.
وأستكملت مني زكي حديثها : مساندة الوسط الفني ليا لما اتعرضت لهجوم كانت حاجة كبيرة أوى.
مني زكيزيارة البحرين :عن زيارتها للبحرين إضافت مني زكي قائلة : سعيدة بزيارتي الأولى للبحرين ، وطيبة شعبها تجعلك تشعر أنك لم تخرج من بلدك، وشرف لنا أن تكون البحرين ثاني بلد بعد مصر يدعم المواهب المبدعة في مبادرة دعم صانعات الأفلام، ومملكة البحرين تملك مواهب واعدة في المجال السينمائي.
مني زكيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منى زكى البحرين مهرجان البحرين السينمائى الفنانة منى زكي مهرجان البحرين منی زکی
إقرأ أيضاً:
مثل تيك توك.. DeepSeek في مرمى الانتقادات بسبب انتهاكات الخصوصية
أدت الإجراءات التنظيمية الأخيرة التي اتخذتها الولايات المتحدة ضد منصة الفيديو الاجتماعية الصينية تيك توك إلى هجرة جماعية نحو تطبيق آخر مملوك للصين، وهو منصة التواصل الاجتماعي “Rednote”.
والآن، أصبحت منصة الذكاء الاصطناعي التوليدي DeepSeek من المطور الصيني تكتسب شعبية كبيرة، مما يشكل تهديدا محتملا لهيمنة الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي ويظهر دليلا جديدا على أن حظر التطبيقات مثل تيك توك لن يمنع الأمريكيين من استخدام الخدمات الرقمية المملوكة للصين.
إدارة ترامب تتفاوض بشأن استحواذ شركة أوراكل على تيك توكاستعدادا لحظر تيك توك.. 10 تطبيقات تكسب شعبية كبيرة في أمريكاتطبيق DeepSeek يرسل بيانات الأمريكيين إلى الصينتمكنت DeepSeek، المختبر البحثي المتخصص في الذكاء الاصطناعي، من كسب شهرة واسعة بعد إطلاقها نموذجًا مفتوح المصدر يتنافس بقوة مع منصات الذكاء الاصطناعي الأمريكية مثل تلك التي طورتها OpenAI. ومن أجل التكيف مع العقوبات الأمريكية المفروضة على البرمجيات والأجهزة، قامت DeepSeek بابتكار حلول إستراتيجية أثناء تطوير نماذجها.
على الرغم من توفر عدة نماذج للذكاء الاصطناعي من DeepSeek، فإن معظم المستخدمين سيصلون إلى الخدمة عبر تطبيقاتها المتاحة على هواتف آيفون وأندرويد أو من خلال واجهتها على الإنترنت. تشبه هذه النماذج نظيراتها التوليدية الأخرى، حيث تتيح للمستخدمين طرح الأسئلة والحصول على إجابات، وتقدم أيضا إمكانية البحث عبر الإنترنت أو استخدام نموذج منطقي لدعم الإجابات.
ومع تزايد الإقبال على استخدام منصة DeepSeek، تثار مخاوف حول كيفية جمع البيانات وكيفية إرسالها إلى الصين. وقد لاحظ المستخدمون بالفعل حالات متعددة تم فيها حذف محتوى يتعارض مع السياسات الصينية. الأدلة تشير إلى أن النظام يجمع كميات كبيرة من المعلومات، بما في ذلك رسائل الدردشة الخاصة، ويرسلها إلى الصين.
وتشير التقديرات إلى أن البيانات التي ينقلها التطبيق قد تفوق تلك التي أرسلتها “تيك توك” في السنوات الأخيرة بعد اعتمادها الاستضافة السحابية الأمريكية لمحاولة معالجة مخاوف الأمن.
وفي تعليقه على هذا الموضوع، يقول جون سكوت رايلتون، الباحث البارز في مختبر المواطنين بجامعة تورونتو: “لا ينبغي أن يتطلب الأمر حالة من الذعر لتذكير المستخدمين بأن معظم الشركات في هذا المجال تحدد طريقة استخدام بياناتهم”، ويضيف: “عند استخدام خدماتهم، أنت تعمل لصالحهم، وليس العكس”.
تطبيق DeepSeekما البيانات التي تجمعها DeepSeek؟
من الواضح أن DeepSeek ترسل بياناتك إلى الصين، حيث تشير سياستها للخصوصية، المتاحة باللغة الإنجليزية، إلى أنها تخزن المعلومات على خوادم آمنة في جمهورية الصين الشعبية، هذا يعني أن جميع المحادثات والأسئلة التي ترسلها إلى DeepSeek، بالإضافة إلى الإجابات التي تتلقاها، قد ترسل إلى الصين.
تنقسم المعلومات التي تجمعها DeepSeek عن المستخدمين إلى ثلاث فئات رئيسية،تتضمن المعلومات التي يشاركها المستخدم مباشرة، والمعلومات التي تجمع تلقائيا، والمعلومات من مصادر أخرى
وفقا لسياسة الخصوصية. في إعدادات DeepSeek، يمكنك حذف سجل الدردشة الخاص بك. على الجوال، انتقل إلى شريط التنقل الأيسر، واضغط على اسم حسابك في أسفل القائمة لفتح الإعدادات، ثم انقر على "حذف جميع الدردشات".
تشبه هذه الممارسات تلك التي تتبعها منصات الذكاء الاصطناعي الأخرى التي تعتمد على إدخال المستخدم للإجابة على الاستفسارات. على سبيل المثال، تعرضت OpenAI لانتقادات بسبب ممارسات جمع البيانات، على الرغم من أنها عملت على تحسين خيارات حذف البيانات. ومع ذلك، يشدد المدافعون عن الخصوصية على أهمية عدم إدخال أي معلومات حساسة أو شخصية عند استخدام روبوتات الدردشة الذكية.
DeepSeekكيفية تستخدم DeepSeek المعلومات التي تجمعها؟تحصل DeepSeek على كميات ضخمة من البيانات من قاعدة مستخدميها العالمية، لكن يبقى للشركة التحكم في كيفية استخدام هذه المعلومات، وفقا لسياسة الخصوصية الخاصة بها، تلتزم الشركة باستخدام البيانات لأغراض متعددة، بما في ذلك الحفاظ على تشغيل الخدمة، وتنفيذ شروطها وأحكامها، وتحسين الخدمة.
وتشير سياسة الخصوصية إلى أن الشركة قد تستخدم مدخلات المستخدمين في تطوير نماذج جديدة، حيث ستقوم الشركة بـ "مراجعة وتحسين وتطوير الخدمة، بما في ذلك من خلال مراقبة التفاعلات والاستخدام عبر أجهزة المستخدمين، وتحليل كيفية استخدام الناس لها، وتدريب وتحسين تقنيتها.
تتضمن سياسة الخصوصية بندا يشير إلى أن البيانات ستستخدم "للامتثال لالتزاماتها القانونية"، وهو بند يتكرر في معظم سياسات الشركات، يشير هذا إلى إمكانية وصول “المجموعة الشركاتية” الخاصة بها إلى البيانات، فضلا عن مشاركة المعلومات مع السلطات القانونية والهيئات العامة عند الحاجة.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الصينية قد أصدرت في العقد الماضي مجموعة من القوانين المتعلقة بالأمن السيبراني والخصوصية، مما يتيح للجهات الحكومية طلب البيانات من الشركات التكنولوجية.