إيلون ماسك يحذر من جيفير لوبيز .. لا يمكن الوثوق بها
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
انتقد الملياردير الأمريكي المثير للجدل إيلون ماسك، في محادثة أجريت مؤخرًا مع مقدم البودكاست جو روجان، النجمة العالمية جينيفر لوبيز لعدم "تحذيرها" الجمهور بشأن شون ديدي"كومبس، بعد علاقتها السابقة مع مغني الراب، الذي يواجه الآن اتهامات خطيرة، من بينها الاتجار بالبشر واقامة حفلات مشبوهة.
اقرأ ايضاًايلون ماسك يعلن اطلاق برنامج grok في الأيام القادمةإيلون ماسك ينتقد جينيفر لوبيز لعدم "تحذيرها" من جرائم ديدي الجنسيةخلال ظهوره في برنامج The Joe Rogan Experience، فاجأ ماسك المستمعين بتعليقاته حول أيقونة البوب جينيفر لوبيز.
وفي النهاية، لوبيز، حيث وجه جو روجان، 57 عامًا، المحادثة نحو لوبيز أثناء ذكر قائمة نجوم الصف الأول الذين يُشاع أنهم حضروا حفلات سيئة السمعة التي أقامها ديدي في لوس أنجلوس.
وأشار روغان إلى أنه من الغريب عدد الأشخاص الذين انضموا يدعمون الآن كامالا هاريس لمنصب الرئيس ووردت أسمائهم في حفلات ديدي المشبوهة.
هاجم ماسك، الذي انتقد سابقًا مغنيين مثل إيمينيم، ووصفه بأنه مشارك في حفل ديدي بعد أن ألقى بدعمه لكامالا هاريس، جينيفر لوبيز، لالتزامها الصمت بشأن سوء سلوك ديدي على الرغم من علمها بتصرفاته.
وقال ماسك: "يبدو الأمر وكأن جينيفر لوبيز كانت صديقته السابقة والآن تحذر الناس من ترامب. كم عدد الأشخاص الذين حذرتهم من ديدي؟ أوه، صفر؟ حسنًا. ربما لا ينبغي لنا أن نثق بها".
كانت مغنية فرقة Jenny From the Block على علاقة لفترة وجيزة بشون "ديدي" كومبس في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وكان الثنائي معًا لفترة قصيرة قبل أن يؤدي حادث إطلاق النار في ملهى ليلي تورط فيه ديدي وشركاؤه إلى انفصالهما في النهاية. ويتواجد ديدي حاليًا خلف القضبان في بروكلين، في انتظار محاكمته في عام 2025.
جينيفر لوبيز تنتقد كوميدي مؤيد لترامب بسبب نكتة "عنصرية"أثناء تجمع ترامب في ماديسون سكوير جاردن، أثار الكوميدي توني هينتشكليف الغضب من خلال الإدلاء بتعليقات مهينة حول بورتوريكو، مشيرًا إليها على أنها "جزيرة عائمة من القمامة". وتابع بتعليقات مسيئة أخرى تستهدف المجتمع اللاتيني.
وردًا على ذلك، ألقت جينيفر لوبيز، إلى جانب كامالا هاريس في حدث في نيفادا، خطابًا عاطفيًا أدان التعليقات. صرحت لوبيز: "لم يكن البورتوريكيون فقط هم الذين شعروا بالإهانة. لقد كانت الإنسانية وأي شخص لديه حس باللياقة".
اقرأ ايضاًايلون ماسك لن يساعد غزة الا بموافقة اسرائيلوتابعت: "أنا بورتوريكية، ولدت هنا، ونحن أمريكيون".
قالت جينيفر لوبيز إن ترامب أظهر حقيقته. كانت تتحدث نيابة عن النساء، مشيرة إلى قدرتهن على التأثير على التصويت، واعترضت على فكرة ترامب بإجبار النساء على قبول حمايته، مهما كان الأمر، مما يدل على أنه لا يحترم قدرة النساء على اتخاذ قراراتهن الخاصة بشأن أجسادهن.
كلمات دالة:ايلون ماسكأخبار المشاهيراعمال المشاهيرتصريحات المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
هيا أبو جبارة محررة في قسم باز بالعربيمحررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترند إيلون ماسك يحذر من جيفير لوبيز .. "لا يمكن الوثوق بها" بسام كوسا.. ديانته وأصله وحياته الخاصة سعر الريال السعودي اليوم في مصر الأربعاء 6 نوفمبر 2024 سعر الدولار اليوم في مصر الأربعاء 6 نوفمبر 2024.. "الأخضر بكام؟" هاريس تتعرض لموقف محرج.. الكاميرا كشفت كل شيء Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ايلون ماسك أخبار المشاهير اعمال المشاهير تصريحات المشاهير جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
بسبب تكلفتها الباهظة.. إيلون ماسك يشعل الجدل حول الطائرات المقاتلة التقليدية
يحتدم النقاش في دوائر صناعة الأسلحة والمؤسسة العسكرية حول مستقبل الطائرات المقاتلة التقليدية في ظل تزايد استخدام الطائرات المسيرة وما أظهرته من فعالية على مختلف الجبهات، وقد تفاقم الجدل بعد أن أثار إيلون ماسك مسألة التكلفة المرتفعة لصناعة طائرات إف-35.
وقالت الكاتبة سيلفيا فايفر في تقرير نشرته صحيفة "فايننشال تايمز"، إن إيلون ماسك الذي عيّنه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على رأس وزارة الكفاءة الحكومية، بهدف القضاء على إهدار موارد الحكومة الفدرالية، ركّز على هدف محدّد في الآونة الأخيرة: أسطول البنتاغون المُكلف من طائرات إف-35 المقاتلة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2يديعوت أحرونوت: وثائق سرية تكشف متى علمت واشنطن بنووي إسرائيلlist 2 of 2هل ساعدت أوكرانيا المعارضة السورية في إسقاط نظام الأسد؟end of list ماسك يشعل الجدلوأكدت الكاتبة أن ماسك -المدافع بشدة عن التكنولوجيا ذاتية التشغيل- سخر طوال الأسابيع القليلة الماضية من طائرة "لوكهيد مارتن" في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وقد أضافت تعليقاته وقودًا إلى الجدل المحتدم في دوائر الصناعات الدفاعية وعملائها، ويتمحور حول جدوى الاعتماد على الطائرات المقاتلة المأهولة ذات التكلفة الباهظة، في ظل الضغوط الهائلة على الميزانية، وما أظهرته الطائرات المسيرة من قدرة تدميرية في أوكرانيا وغيرها من المناطق.
وقال لورينز ماير، الرئيس التنفيذي لشركة "أوتيريون" في الولايات المتحدة، والتي تعمل على تطوير برمجيات لتمكين أسراب الطائرات المسيرة من التواصل مع بعضها البعض "بنفس الطريقة التي تم بها استبدال أجهزة الكمبيوتر المركزية بأجهزة الكمبيوتر الشخصية والهواتف الذكية، نتساءل هل ستظل هذه المنصات الكبيرة المأهولة مناسبة بعد أن أصبح لدينا أنظمة أخرى غير مأهولة ولا ضرر من تلفها".
إعلانوذكرت الكاتبة أن القوات الجوية الأميركية أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر أنها ستؤجل اتخاذ قرار بشأن الشركة التي ستصنع الطائرة المقاتلة الجديدة كجزء من برنامج الجيل القادم للهيمنة الجوية، والذي كان من المقرر الإعلان عنه آخر العام الحالي، مما يعني أن قرار المضي قدمًا في هذا المشروع وكيفية تنفيذه سيكون بيد إدارة ترامب القادمة.
وقالت شركة "لوكهيد مارتن" إنها ستعمل مع "الإدارة القادمة، تمامًا كما فعلنا خلال فترة ولاية الرئيس ترامب الأولى".
برامج مكلفةوأشارت الكاتبة إلى أن هذا الجدل في حد ذاته ليس جديدًا، لكن التطورات الحالية قد تحمل في طياتها تأثيرات كبيرة على المقاولين التقليديين الذين يتعامل معهم الجيش الأميركي، مثل شركة "لوكهيد مارتن"، وكذلك على الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا ومطوري الطائرات المسيرة الحريصين على التوسع في سوق الصناعات العسكرية، وهو يتزامن مع خطط مُكلفة تدرسها الحكومات الغربية للجيل القادم من الطائرات المقاتلة التي من المنتظر أن تأخذ مكان الطرازات الحالية.
وأوضحت الكاتبة أن جميع هذه الخطط والبرامج الغربية -ولا سيما برنامج القتال الجوي العالمي المشترك بين المملكة المتحدة وإيطاليا واليابان، ومشروع نظام القتال الجوي المستقبلي المشترك بين فرنسا وألمانيا وإسبانيا- صُمّمت قبل أن يؤدي النزاع الأوكراني إلى تطوير الطائرات المسيرة بشكل غير مسبوق.
وقد تم تصميم البرنامجين على أساس أن تؤدي الطائرات المقاتلة مهامها القتالية بينما تحيط بها طائرات أسراب من الطائرات المسيرة.
ويؤكد جاستن برونك، الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، أن طبيعة الطائرات المقاتلة المركزية لا يزال قيد النقاش ضمن برامج الجيل القادم، مضيفا أن إطلاق هذه البرامج في وقت لاحق سوف يتزامن مع المزيد من التطورات المتوقعة في صناعة الطائرات ذاتية القيادة.
إعلانوحسب الكاتبة، فإن برنامج القتال الجوي العالمي الذي تقوده شركة "بي إيه إي سيستمز" البريطانية، و"ليوناردو" الإيطالية، و"ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة" اليابانية، هو الأكثر طموحا من حيث الجدول الزمني، حيث تعهدت الشركات المصنعة بأن تكون الطائرة المقاتلة الجديدة في الخدمة بحلول عام 2035، لكن معظم الخبراء يعتقدون أنها ستكون في نهاية المطاف نسخة تجريبية.
أما البرنامج الفرنسي الألماني الإسباني فإنه يطمح إلى الانتهاء من المشروع عام 2040، مما قد يمنح شركاءه الصناعيين "إيرباص" و"داسو للطيران" مزيدًا من الوقت لمراعاة التقدم المحرز في مجال التكنولوجيا ذاتية القيادة قبل اتخاذ قرار نهائي.
وقد أقر مايكل شولهورن، رئيس قسم الدفاع والفضاء في إيرباص، أنه نظرًا لطول الفترة الزمنية والتوترات الجيوسياسية الحالية، فمن المنطقي تسريع تطوير الأنظمة المستقلة للبرنامج على المدى القصير.
عواقب وخيمةوأضافت الكاتبة أن أي قرار بالتخلص من المقاتلات التقليدية بشكل كامل سيكون له عواقب بعيدة المدى، ليس على الجيوش فحسب، بل أيضا على شركات صناعة الأسلحة، ولهذا يعتبره معظم الخبراء أمرًا مستبعدًا.
فمن منظور قطاع الصناعات الدفاعية، سيخسر المصنعون جزءًا كبيرًا من الإيرادات التي يجنونها من خدمة الطائرات وصيانتها. ومن الناحية التشغيلية، لا تزال الطائرات المقاتلة أكثر كفاءة في الوقت الحالي من الطائرات المسيرة، ويقول برونك في هذا السياق إن هناك "مجموعة كاملة من المهام" التي تقوم بها الطائرات المقاتلة حاليًا والتي يصعب جدا القيام بها بطائرة غير مأهولة.
كما يرى الخبراء أن الأنظمة الحالية التي يتم التحكم فيها عن بعد لا تزال تفتقر إلى المدى والقدرة الحربية التي تتمتع بها الطائرات المقاتلة ذات التكلفة العالية، إذ إن الطائرات المسيرة المنخفضة الثمن عرضة للقرصنة الإلكترونية والتهديدات الأرض-جوية، أما الطائرات غير المأهولة الأكثر تعقيدا فهي أكثر تكلفة بكثير.
إعلانويتساءل بايرون كالان، المدير الإداري لمجموعة الأبحاث "كابيتال ألفا بارتنرز"، إذا كانت الطائرات دون طيار هي "الحل الوحيد للمشاكل العسكرية، فلماذا نرى أوكرانيا تريد طائرات مقاتلة مأهولة ومركبات مدرعة"، مضيفًا أنه لولا هذه القناعة ما كانت الصين لتصنع طائرات مقاتلة من طراز جي-20 وسفن بحرية مأهولة وتحتفظ بأكبر قوة دبابات في العالم.
ويقول مارك غونزينغر، مدير قسم المفاهيم المستقبلية وتقييم القدرات في معهد ميتشيل لدراسات الفضاء، وأحد أبرز المؤيدين لطائرة إف-35، إن "الطائرات ذات الطواقم في برنامج الجيل القادم للهيمنة الجوية لن تكون مجرد طائرات مقاتلة، بل ستكون مقاتلة، وقاذفة، وطائرة استشعار، وقاعدة إشراف في أرض المعركة، ومنصة للهجمات الإلكترونية".
وأضاف أن سيناريوهات المناورات العسكرية للجيش الأميركي "أثبتت الحاجة إلى الحفاظ على قوة مأهولة متوازنة في المستقبل"، معتبرا أن الذكاء الاصطناعي عامل مساعد، لكنه لن يحل محل البشر في العمليات القتالية.