الفوز بالمقعد رقم 51.. الجمهوريون يحققون الأغلبية في مجلس الشيوخ
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
سيطر الجمهوريون على الأغلبية بمجلس الشيوخ، اليوم الأربعاء، للمرة الأولى في 4 سنوات، بعد حصولهم على 51 مقعداً.
جاء ذلك بعد أن حققوا انتصارات على الحزب الديمقراطي في وست فرجينيا وأوهايو.
وبالإضافة إلى الرئاسة، فإن جميع مقاعد مجلس النواب البالغ عددها 435 مقعداً و34 مقعداً في مجلس الشيوخ متاحة للتنافس عليها في يوم الانتخابات.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، سيكون للحزب الذي يفوز بالأغلبية على جانبي (الكابيتول هيل) نفوذ أكبر لتمرير أجندته الخاصة، بغض النظر عمن يرأس البيت البيت الأبيض.
ويحتدم الصراع بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي على الفوز بأكبر عدد من المقاعد في انتخابات هذا العام، للسيطرة على الكونجرس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمهوريون مجلس الشيوخ الحزب الديمقراطي وست فرجينيا أوهايو
إقرأ أيضاً:
بسبب دورها في سوريا..عضوان في الشيوخ الأمريكي يطالبان بمعاقبة تركيا
عرض عضوان في مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الجمعة، مشروع قانون مشترك بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، لفرض عقوبات على تركيا، مشيرين إلى مخاوف من العمل العسكري لأنقرة أو الجماعات التي تدعمها في شمال سوريا.
وقدم عضوا مجلس الشيوخ الديمقراطي كريس فان هولن، والجمهوري ليندسي غراهام "قانون مواجهة العدوان التركي لعام 2024"، على أمل أن يدفع التهديد بالعقوبات، نحو وقف إطلاق النار. لكنهما قالا إن على واشنطن أن تعمل مع تركيا دبلوماسياً لتسهيل وقف إطلاق النار المستدام، وإنشاء منطقة منزوعة السلاح بين تركيا وسوريا.Attacks by Turkish-backed forces on our Syrian Kurdish partners undermine regional security & efforts to prevent an ISIS resurgence.
Today Sen Graham & I introduced a bill to impose sanctions on Turkey—which we should enact if they do not accept a ceasefire & demilitarized zone.
وقالا في بيان: "تهدف هذه العقوبات إلى منع المزيد من الهجمات التركية أو المدعومة من تركيا على قوات سوريا الديمقراطية، والتي تنذر بإعادة ظهور تنظيم داعش الإرهابي، ما يهدد الأمن القومي للولايات المتحدة وبقية العالم".
وتصاعدت الأعمال القتالية في شمال سوريا، منذ الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد منذ أقل من أسبوعين. وتوسطت الولايات المتحدة في وقف إطلاق نار هش في المنطقة بين تركيا والجماعات السورية التي تدعمها، والمقاتلين الأكراد السوريين المدعومين من الولايات المتحدة.