المناطق_واس

فاز المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب بولاية أركنساس، ليضيف 6 أصوات جديدة إلى رصيده في المجمع الانتخابي، ويصل بذلك إلى 101 صوت.

وتأتي هذه النتيجة ضمن سلسلة من الانتصارات لترامب في الولايات الجنوبية، مما يعزز موقعه في السباق الرئاسي، وسط ترقب لنتائج الولايات المتأرجحة التي قد تحسم مصير الانتخابات

أخبار قد تهمك حال إعادة انتخابه… ترمب يتعهد بنشر وثائق عن اغتيال جون كينيدي 25 أغسطس 2024 - 12:04 مساءً أفرغوا الرصاص برأسه.

. صورة لمن حاول اغتيال ترمب قتيلاً 14 يوليو 2024 - 11:55 صباحًا

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ترمب

إقرأ أيضاً:

البطاقة الوطنية بدل بطاقة الناخب.. خطوة لمنع التزوير الانتخابي أم مغامرة غير محسوبة؟

30 يناير، 2025

بغداد/المسلة:  تشهد الأوساط السياسية والانتخابية نقاشات مكثفة حول مقترح اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة كبديل عن بطاقة الناخب في الانتخابات المقبلة، وسط تباين في الآراء بين مؤيد يرى فيها وسيلة لتعزيز نزاهة الانتخابات وتقليل التكاليف، ومعارض يحذر من تأثيرها على بيانات ملايين الناخبين المسجلين حاليًا.

يأتي هذا الطرح في ظل تصاعد حملات المقاطعة للانتخابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع بعض النواب إلى اقتراح تشريعات تضمن حوافز انتخابية لتشجيع المواطنين على المشاركة، في محاولة لتقليل تأثير العزوف الشعبي المتوقع. ويعكس هذا التوجه قلقًا متزايدًا لدى القوى السياسية من تدني نسب التصويت وتأثيره على شرعية العملية الانتخابية.

وأكد الخبير القانوني وائل منذر أن “تطبيق البطاقة الوطنية يتطلب تنسيقًا برمجيًا بين وزارة الداخلية والشركات المنتجة للأجهزة، مثل الشركة الكورية المختصة، ما يعني استبعاد الشركة الإسبانية التي تنتج بطاقات الناخب حاليًا”. وأوضح أن “إعادة إدخال بيانات الناخبين وتوزيعها على مراكز الاقتراع يحتاج إلى فترة تمتد من 6 إلى 7 سنوات على الأقل، ولن يكون جاهزًا قبل الانتخابات المقبلة أو التي تليها”.

ويثير هذا التصريح تساؤلات حول مدى واقعية اعتماد البطاقة الوطنية في المستقبل القريب، إذ يتطلب ذلك إجراءات تقنية وإدارية معقدة، من بينها إنشاء قاعدة بيانات انتخابية جديدة، وتوزيع الناخبين على مراكز الاقتراع وفق النظام الجديد، وهي خطوات قد تستغرق سنوات قبل الوصول إلى الجاهزية الكاملة.

وتواجه الجهات المعنية تحديات تتعلق بالجدوى الاقتصادية والسياسية لهذا التحول، ففي حين تسعى الدولة إلى خفض النفقات وضمان انتخابات أكثر أمنًا، فإن استبعاد الشركة الإسبانية المنتجة للبطاقات الحالية قد يترتب عليه تكاليف إضافية لإبرام عقود جديدة مع شركات أخرى، إلى جانب الحاجة إلى تدريب كوادر إدارية على التعامل مع النظام المستحدث.

ويرى البعض أن اعتماد البطاقة الوطنية قد يكون خطوة إيجابية على المدى البعيد، لكنه في الوقت الحالي قد يزيد من تعقيد المشهد الانتخابي بدلًا من تبسيطه. ومع استمرار الجدل، يبدو أن القرار النهائي سيعتمد على مدى قدرة المؤسسات الحكومية على تجاوز العوائق التقنية واللوجستية قبل الانتخابات المقبلة، وهو ما لا يبدو مضمونًا في ظل التحديات الحالية.

 

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة الأميركية تنفذ ضربات جوية في الصومال
  • ليفربول يعزز صدارته للدوري الإنكليزي بفوزه على بورنموث
  • انتهاء المؤتمر الانتخابي للجنة الأولمبية العراقية.. تعرف على الفائزين
  • تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024..
  • منتخب كرواتيا يتأهل لنهائي بطولة العالم لكرة اليد بفوزه على فرنسا 31-28
  • "المشرق" يحقق أرباحًا قوية خلال 2024 مدعومًا بنمو الإيرادات وكفاءة التشغيل
  • «بكري» يثمن جهود الصديق حفتر في وضع أسس المصالحة الليبية وإقرار النظام الانتخابي
  • إياتا: الشحن الجوي العالمي يحقق نموا قياسيا خلال 2024
  • البطاقة الوطنية بدل بطاقة الناخب.. خطوة لمنع التزوير الانتخابي أم مغامرة غير محسوبة؟
  • ترمب يلغي رسميا قرار تمديد الحماية الموقتة للفنزويليين في الولايات المتحدة