ترامب يتحدث عن "تزوير واسع النطاق" في فيلادلفيا.. والسلطات تنفي
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تحدث المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أمس الثلاثاء عن إشاعات تفيد بوقوع عمليات «تزوير واسع النطاق» في مدينة فيلادلفيا، من دون أن يقدم أيّ دليل على هذه الاتهامات التي نفتها السلطات.
وقال ترامب «هناك الكثير من الحديث حول عمليات تزوير واسعة النطاق في فيلادلفيا» التي تعدّ معقلا للديموقراطيين في ولاية بنسلفانيا حيث تدور المنافسة الأشدّ بينه وبين كامالا هاريس.
ونفت سلطات فيلادلفيا بشدة هذه الاتهامات.
وأكد المسؤول في المدينة سيث بلوستاين أن التصويت في فيلادلفيا جرى «بشكل آمن»، مضيفا «هذا التصريح لا أساس له من الصحة على الإطلاق، وهذا مثال آخر على المعلومات الكاذبة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية نتائج الانتخابات الامريكية نتيجة الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس الولايات المتحدة انتخابات أمريكا الرئاسة الامريكية
إقرأ أيضاً:
واشنطن تخطط لتفجير اختباري للبلوتونيوم العسكري
تخطط الولايات المتحدة لإجراء تفجير اختباري تحت الأرض لكمية محدودة من البلوتونيوم العسكري الربيع المقبل بموقع خاص في نيفادا، وفقا لإذاعة NPR الوطنية.
وأضافت أن إجراء الاختبار سيتم في إطار مشروع يُدعى "Cygnus"، والذي يعتبر واحدا من أكثر المشاريع العلمية سرية لحكومة الولايات المتحدة.
ونقلت عن ممثلي الوكالة الوطنية الأمريكية للأمن النووي قولهم إن التفجير سيتم باستخدام مواد متفجرة كيميائية. كما أكدوا أن التفجير سيكون صغيرا جدا، مع جزء ضئيل جدا من القوة الحقيقية للسلاح النووي، ولن يكون هناك أي تفاعل نووي غير متحكم به، حتى لو كان صغيرا.
في الوقت نفسه، أشار ممثلو الوكالة إلى أنه ليست هناك حاجة لإجراء اختبارات نووية واسعة النطاق.
وأوضح دون هاينز عالم الأسلحة النووية من مختبر لوس ألاموس الوطني التابع للوكالة والذي اختبر أول قنبلة في عام 1945: "قد يكمل التفجير النووي واسع النطاق سلسلة التجارب المخطط لها، ولكن تقييمنا هو أنه لا توجد قضايا نظامية يمكن الإجابة عليها من خلال اختبار يستحق التكلفة والجهد والوقت".
وتعتبر قلوب البلوتونيوم الأساس لتفجير الرؤوس النووية. ومع مرور الوقت، تتحلل إشعاعيا وتحتاج إلى استبدال. وتجرى الاختبارات للتحقق من صلاحية القضبان القديمة