شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يتواصل العدوان على قطاع غزة لليوم الـ397، إذ شهدت مناطق في القطاع قصفا إسرائيليا خلّف شهداء وجرحى مثل خان يونس ومخيم النصيرات وبيت لاهيا.
واستشهدت سيدتان وأصيب 4 آخرون جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل الفلسطيني رياض أبو دقة في بلدة الفخاري بجنوب شرقي خان يونس.
وتبحث طواقم الإنقاذ عن مفقودين تحت أنقاض المنزل المدمر، في محاولة للعثور على أحياء بين الركام.
كذلك أصيب 8 فلسطينيين بينهم سيدتان و5 أطفال ورجل، نتيجة قصف منزل لعائلة زُهُد بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ونسفت قوات الاحتلال منازل سكنية أخرى في مخيم جباليا شمالي القطاع.
إضافة إلى ذلك، أفاد مراسل الجزيرة بوجود قصف مدفعي متواصل وإطلاق نار كثيف استهدف منازل في بيت لاهيا شمالي القطاع.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل بدعم أميركي مطلق حربا على غزة، أسفرت حتى الساعة عن أكثر من 144 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
شهداء وجرحى فلسطينيون في قصف الاحتلال الإسرائيلي على بيت لاهيا والنصيرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين اليوم /الإثنين/ في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منازل المواطنين، في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ومخيم النصيرات وسط القطاع.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلين وأمن في محيط مستشفى كمال عدوان بمشروع بيت لاهيا شمال القطاع، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين، كما استشهد طفل بالمستشفى المعمداني بعد تدهور حالته الصحية عقب إجلائه من مستشفى كمال عدوان.
وأوضحت الوكالة أن مواطن فلسطيني استشهد وأصيب آخرون في قصف للاحتلال استهدف منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، مشيرة إلى أن 3 شهداء ارتقوا في قصف طائرات الاحتلال المسيرة على منزلين شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأوضحت مصادر طبية فلسطينية أن عددا من المواطنين أصيبوا في قصف من مسيرة للاحتلال استهدفت منزلا في منطقة قيزان رشوان جنوب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43 ألفا و341 مواطنا، وإصابة 102 ألف و105 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإنقاذ الوصول إليهم.