دبلوماسي سابق: أداء هاريس ليس جيدا في الجنوب.. لكنه أفضل في ولايات الشمال
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قال ويليام لورانس، دبلوماسي سابق، إنّ أداء مرشحة الحزب الديموقراطي كامالا هاريس في ولايات الجنوب ليس جيدا، لكنها أفضل في الشمال.
يبدو أن هاريس لا تبلي بلاءً حسنا في الجنوبوأضاف لورانس في لقائه مع الإعلامية جيهان منصور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «يبدو أن هاريس لا تبلي بلاءً حسنا في الجنوب، وهي أفضل في الشمال مما جاء في التوقعات، بينما بنسلفانيا الولاية المتأرجحة وما يحدث فيها أمر مهم للغاية».
وتابع الدبلوماسي السابق: «يبدو أنّ الديموقراطييين سوف يخسرون مجلس الشيوخ وربما البرلمان، حتى إذا استطاعت هاريس الفوز في الانتخابات ربما تتشكل حكومة أخرى ليست قوية بشكل كافٍ كي تضطلع بمهامها».
وبدأت أمس الثلاثاء 5 نوفمبر، الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وسط منافسة شرسة بين مرشحة الحزب الديمقراطي، كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي، وبين المرشح الجمهوري دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الأسبق، و4 مرشحين طرف ثالث، هم جيل ستاين مرشحة حزب الخضر، تشيس أوليفر، مرشح الحزب الليبرالي، وكورنيل ويست المرشح المستقل، وكلاوديا دي كروز مرشحة الحزب الاشتراكي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس یبدو أن
إقرأ أيضاً:
نقل "الموناليزا".. ماكرون يطلق مشروعاً لتجديد اللوفر
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء، عن مشروع "ضخم" لمتحف اللوفر، أكثر متاحف العالم استقطاباً للزوار والذي يواجه مشكلات صيانة مقلقة، بما يشمل استحداث مدخل كبير جديد وغرفة مخصصة للوحة الموناليزا وزيادة سعر تذكرة الدخول للزائرين غير الأوروبيين.
وقال ماكرون في خطاب ألقاه من القاعة التي تعرض فيها الموناليزا داخل المتحف، إن "التجديدات ستشمل مدخلاً جديداً بالقرب من نهر السين، سيفتتح بحلول عام 2031، بالإضافة إلى إنشاء غرف تحت الأرض".
ولم يكشف ماكرون عن تكلفة هذه التحديثات التي يتوقع أن تصل إلى مئات الملايين، بهدف تحديث المتحف الأكثر زيارة في العالم والذي يعاني من الازدحام والمرافق القديمة.
???? Nouvelle entrée au musée du Louvre
???? "L'intégralité des travaux de ce nouvel accès sera financée par les ressources propres du musée, les billetteries, les mécénats, sans peser sur le contribuable" précise Emmanuel Macron pic.twitter.com/2US6FUOiQW
وأكد ماكرون أن لوحة الموناليزا الشهيرة ستنتقل إلى قاعة جديدة تماماً تحت الساحة المركزية لتسهيل وصول الزوار إلى المعرض بشكل مستقل عن المتحف.
ويعود آخر تجديد رئيسي للمتحف إلى ثمانينيات القرن الماضي، عندما تم الكشف عن الهرم الزجاجي الشهير. واليوم، أصبح المتحف لا يتماشى مع المعايير الدولية.
وتقع لوحة الموناليزا حالياً في قسم اللوحات الإيطالية، مقابل لوحة "عرس قانا" للإيطالي باولو فيرونيزي.
ولم يتم الإعلان عن موعد نقلها مما قد يثير عدداً كبيراً من التعليقات وردود الأفعال، وقد أطلقت رئيسة المتحف لورانس دي كار، صرخة استغاثة وصلت إلى قصر الإليزيه بسبب تدهور حالة مبنى أكبر متحف فى العالم، على أمل الحصول على الدعم المالي الكافي.
وقدمت لورانس دي كار، مشروعاً في عام 2022 يقترح نقل اللوحة وتسهيل وصول الزوار إليها، وهي الخطوة التي ينبغي أن تتم قريباً.