أخبار السيارات| مقارنة بين نيسان قشقاي وتويوتا أوربان كروزر 2025.. مواصفات هافال جوليان برو 2025 بمصر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات بالسوق المصرية.
شيرى تيجو مستعملة سعرها 500 ألف جنيهيضم سوق السيارات المصرى للمستعمل العديد من طرازات السيارات المستعملة التى يبحث عنها المواطنون، لما يتوافر بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وتساعدهم على التنقل والتنزه بأسرهم بكل سهولة بفضل ما يتواجد بها من مميزات.
يضم سوق السيارات المصرى باقة متنوعة من طرازات السيارات المستعملة التى يرغب المواطنين في اقتناءها، وذلك لما يتواجد بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، وتوافره تلك السيارات بعد استقرار سوق السيارات المصرى وتراجع الأسعار ومن ضمن تلك السيارات كيا كارينز موديل 2013 ، وتنتمي كارينز لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات .
مقارنة بين نيسان قشقاي وتويوتا أوربان كروزر 2025ينتشر داخل سوق السيارات المصري العديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2025، وتوافرت تلك الطرازات من أجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول على إصدارات بها الكثير من التكنولوجيات التى تعمل على راحة قائد السيارة وركابها.
مواصفات هافال جوليان برو 2025 بمصريتواجد داخل سوق السيارات المصرى العديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2025، وجاءت هذه الإصدارات بكثرة بعد تراجع أسعار السيارات الجديدة واستقرار السوق، ويضم السوق المصرى مختلف فئات السيارات، وذلك من اجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول على سيارات بها الكثير من التكنولوجيات التى تعمل على راحة قائد السيارة وركابها .. ومن ضمن تلك السيارات هافال جوليان برو موديل 2025، وتنتمي جوليان برو لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات.
شاهد| انفجار مرسيدس EQ الكهربائية الجديدةانفجرت سيارة مرسيدس EQ الكهربائية للمرة الثانية، وتنتمي EQ لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيري تيجو كيا كارينز نيسان قشقاي تويوتا أوربان كروزر 2025 هافال جوليان برو 2025 سوق السیارات المصرى من طرازات السیارات لفئة السیارات تلک السیارات
إقرأ أيضاً:
كالكاليست: شلل وفوضى في موانئ إسرائيل تضرب سوق السيارات في البلاد
شهد عام 2024 انهيارًا كبيرًا في قطاع استيراد السيارات عبر الموانئ الإسرائيلية، فقد تراجعت الأرقام إلى مستويات مقلقة، مسجلة انخفاضًا بنسبة 19.5% مقارنة بعام 2023، وفقًا لتقرير سلطة الشحن والموانئ الإسرائيلية الذي نشره موقع "كالكاليست".
ووفقًا للبيانات، فقد تم تفريغ 277 ألفا و455 سيارة فقط هذا العام، مقارنة بـ344 ألفا و783 سيارة في العام السابق، مما يعكس أزمة عميقة في القطاع.
تخبط المستوردين وإغلاق إيلاتوتشير كالكاليست إلى أن هذا التراجع الحاد ليس مجرد تقلّب عابر، بل يعكس إدارة كارثية لعمليات الاستيراد، حيث أقدم المستوردون خلال 2023 على جلب كميات ضخمة من السيارات خوفًا من ارتفاع الضرائب على المركبات الكهربائية، مما أدى إلى تخزين مفرط وفوضى في التوزيع. وبدلا من التعامل بذكاء مع الموقف، اختار المستوردون تقليص الواردات بشكل حاد في 2024، فتسبب ذلك في نقص كبير في المعروض.
لكن المعضلة الكبرى كانت الإغلاق الكامل لميناء إيلات على خلفية الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة وما تبعها من توترات أمنية وعسكرية كبيرة على جبهات عدة كلبنان واليمن وغيرهما، وكان ذلك ضربة قاصمة لقطاع استيراد السيارات.
وفقًا لبيانات "كالكاليست"، لم يتم تفريغ أي سيارة في ميناء إيلات طوال عام 2024، وهو انهيار غير مسبوق مقارنة بالسنوات الماضية. هذا الإغلاق خلق اختناقات خطيرة في عمليات الشحن، أدت إلى ارتفاع التكاليف ونقل الضغط إلى الموانئ الأخرى.
إعلان ميناء حيفا ينتعش بالفوضىوفي ظل هذا الانهيار العام- تقول الصحيفة- كان ميناء حيفا هو الرابح الوحيد، فقد شهد زيادة ضخمة بنسبة 65% في أعداد السيارات المستوردة، مسجلًا 134 ألفا و195 سيارة، مقارنة بـ81 ألفا و243 سيارة في 2023، لكن هذا الارتفاع لم يكن نتيجة تحسّن السوق، بل جاء كاستجابة اضطرارية بسبب شلل إيلات.
ونقلت "كالكاليست" عن مصدر داخل ميناء حيفا قوله إن "ميناء حيفا أصبح الوجهة الوحيدة لاستيراد السيارات، لكن هذا ليس نجاحًا حقيقيا، بل مجرد تعويض عن الانهيار في الموانئ الأخرى. وإذا استمرت هذه الفوضى، فقد نواجه مشاكل تشغيلية ضخمة في الأشهر القادمة".
أسدود في تراجع حادولم يتمكن ميناء أسدود من تحقيق أي قفزة حقيقية -بحسب كالكاليست- رغم تسجيله ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 8% في أعداد السيارات المستوردة التي بلغت 124 ألفا و812 سيارة فقط في 2024، مقارنة بـ114 ألفا و42 سيارة في 2023. ومع ذلك، فإن هذه الأرقام تظل أقل بكثير مما كان عليه الوضع في 2022، حيث تم تفريغ 135 ألفا و35 سيارة، مما يشير إلى اتجاه سلبي واضح.
أما "ميناء الخليج" (على ساحل البحر الأبيض المتوسط في مدينة حيفا) الذي كان من المفترض أن يكون حلًا للأزمة، فقد فشل في تحقيق تأثير ملموس، إذ لم يتعامل سوى مع 18 ألفا و438 سيارة، وهو رقم ضئيل مقارنة بالموانئ الأخرى.
وقالت الصحيفة إن هذا الأداء الضعيف يزيد من المخاوف بشأن مستقبل استيراد السيارات في إسرائيل، حيث يبدو أن الخيارات الفعالة آخذة في التقلص.
هل نشهد انهيارا كاملا؟تقول كالكاليست إن التوقعات لا تبدو مشجعة، ويحذر محللون من أن استمرار الفوضى في سياسات الاستيراد قد يؤدي إلى تفشي نقص المركبات وارتفاع الأسعار بشكل جنوني. وفي حين أن ميناء حيفا يستفيد من الوضع الحالي، فإن ذلك ليس أكثر من حل مؤقت قد ينهار في أي لحظة إذا استمرت الاختلالات الحالية.
ويقول خبير النقل البحري ديفيد روزنبرغ لكالكاليست "إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة لإعادة تشغيل إيلات وتحسين إدارة عمليات الاستيراد، فقد نجد أنفسنا أمام أزمة غير مسبوقة في قطاع السيارات خلال 2025".
إعلان