عاجل| ترامب يقترب من حسم سباق الرئاسة الأمريكية ويحصد 248 صوتا وهاريس 201
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الانتخابات الأمريكية.. ارتفعت أصوات المرشح الجمهورى دونالد ترامب لتصل إلى 248 صوتا فى المجمع الانتخابى بعد فوزه بولايات، يوتا (6 أصوات)، جورجيا (16 صوتا)، وأيداهو (4 أصوات)، بينما حصلت منافسته كامالا هاريس على 201 صوت بعد تفوقها فى ولايات واشنطن (12 صوتا)، وكاليفورنيا (54 صوتا)، وأوريجن (8 أصوات).
وكان ترامب قد حصد 222 صوتا فى المجمع الانتخابى، بعد فوزه فى 5 ولايات هى: نورث كارولينا (16 صوتا)، يوتا (6 أصوات)، أوهايو (17 صوتا)، كانساس (6 أصوات)، مونتانا (4 أصوات)، فى حين حصلت منافسته كامالا هاريس على 105 أصوات.
وتمكن من خطف الأصوات في ولايات ميسيسبي (6 أصوات) و نورث داكوتا (3 أصوات) وساوث داكوتا (3 أصوات) ووايومينج (3 أصوات) وتكساس (40 صوتا) ونبراسكا (5 أصوات) ولويزيانا (8 أصوات).
كما فاز ترامب بولايات ميسوري (10 أصوات)، وألاباما (9 أصوات)، وأوكلاهوما (7 أصوات)، وتينيسي (11 صوتا)، فلوريدا (30 صوتا) واركنساس (6 أصوات)، وويست فيرجينيا (4 أصوات) وساوث كارولينا (9 أصوات)، وإنديانا (11 صوتا)، وكنتاكى (8 أصوات).
وحسم المرشح الجمهورى السباق فى خمس ولايات متأرجحة، هى: تكساس (40 صوتا)، أوهايو (17 صوتا)، فلوريدا (30 صوتا)، جورجيا (16 صوتا)، ونورث كارولينا (16 صوتا)، ليقترب من حسم السباق الرئاسى إلى البيت الأبيض.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ترامب الأسبوع كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية الرئاسة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الدراسات العربية الأوراسية: الصفات الشخصية لـ"ترامب" لعبت دورا في عودته إلى الرئاسة
قال عمرو عبد الحميد، مدير مركز الدراسات العربية الأوراسية، إن الآلة الإعلامية الأمريكية في الإنتخابات كانت ضد الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، وكانت تصب في صالح كاميلا هاريس، وهذا ما حدث عند ترشح هيلاري كيلنتون.
وتابع "عبد الحميد"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء، أن "ترامب" رجل مقاتل، لأنه صمد خلال السنوات الماضية أما خصومه، وأمام كل العراقيل التي كانت تريد منعه ترشحه، مشيرًا إلى أن الحزب الجمهوري، ولم يصبح حزبًا جمهوريًا، ولكنه أصبح حزبًا تابعًا لـ"ترامب".
ولفت إلى أن الصفات الشخصية لـ"ترامب" لعبت دورًا في عودته إلى البيت الأبيض، مشيرًا إلى أن "ترامب" كان أقرب إلى الشارع الأمريكي في الانتخابات من كاميلا هاريس، وكان يبتعد عن اللغة النخبوية، ولغة الاستعلاء مثلما يتحدث الديمقراطيين.