«التعليم» تحدد موانع التقديم للإعارات الخارجية للمعلمين
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
كشفت المديريات التعليمية عن موانع التقديم للإعارات الخارجية للمعلمين للعام الدراسي الحالي 2025-2026، مؤكدة أنه لا بد أن يكون المتقدم حاصلا على تقريرين كفء للتخصصية وممتاز للإداريين عن العاميين الأخيرين، ويجرى التقديم على المرحلة الأصلية المقيد عليها وقت التقديم.
وأضافت المديريات التعليمية، أنه من ضمن شروط التقدم للإعارات الخارجية للمعلمين أن تقدم السيدات إقرارا من الزوج بالموافقة على سفرها دون اصطحاب الأطفال، وإن كانت غير متزوجة أو أرملة أو مطلقة تكون الموافقة من ولي الأمر.
وأوضحت المديريات التعليمية في خطابها، موانع التقديم للإعارات الخارجية للمعلمين 2025-2026 وهي:
- من قضي بالخارج 8 سنوات فأكثر سواء إعارة أو تعاقد.
- عدم انقضاء الفاصل الزمني بعد العودة من إعارة مستكملة أو تعاقد أو منحة أو بعثة تدريبية.
- المعين بنسبة عجز 5% كما تنص المادة الخامسة بالقرار الوزاري 265.
- من كان محالا للمحاكمة الجنائية أو التأديبية أو الموقوف عن العمل.
- عقوبات تأديبية تزيد على ثلاثة أيام.
- من صدر له قرار من أحد المجالس الطبية بأن يؤدي عملا مخففا، وكذلك المرأة الحامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعارات الخارجية التعليم المعلمين الإعارات الخارجية للمعلمين
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: إحالة ثلاثة من العاملين بإحدى المديريات للنيابة الإدارية
أصدر الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف قرارًا بإحالة ثلاثة من العاملين بإحدى المديريات الحدودية إلى النيابة الإدارية المختصة بشأن ما نُسب إليهم من مخالفات جسيمة؛ لاتخاذ ما يلزم قانونًا حيالهم.
جاء هذا القرار بناءً على مذكرة تفصيلية أعدتها الإدارة العامة للشئون القانونية بالوزارة، كشفت عن عدد من التجاوزات، من بينها السماح لمجلس إدارة أحد المساجد بمزاولة نشاطه رغم انتهاء مدة التجديد القانونية منذ عام ٢٠٢٢، فضلًا عن التغاضي عن جمع تبرعات مالية داخل المسجد بالمخالفة الصريحة للقرار الوزاري رقم ٣٧٣ لسنة ٢٠٢١، وعدم اتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة لمنع هذه المخالفات.
كما أسفرت التحقيقات الأولية عن تقصير بعض القيادات الوظيفية والإشرافية في متابعة سير العمل بالمساجد، والتهاون في أداء الواجب الرقابي، مما أدى إلى حدوث مخالفات تمس قدسية المسجد وحرمة العمل الدعوي، وهو ما استوجب التدخل الفوري والحازم من الوزارة لإعادة الانضباط الكامل.
وأكدت وزارة الأوقاف أن أي تهاون أو تفريط في أداء الواجب الوظيفي أو مخالفة التعليمات المنظمة للعمل الدعوي سيُواجه بكل حسم ودون تردد، وأنها لن تتوانى في اتخاذ ما يلزم لضمان حماية المساجد من أي استغلال أو مخالفات، حفاظًا على رسالتها السامية، ولصون قدسيتها ومكانتها في نفوس المصريين.
وشددت الوزارة على أن مسار الإصلاح الإداري والرقابة المستمرة على جميع مفاصل العمل الدعوي والإداري ماضٍ بقوة وشفافية، وأن الوزارة لن تسمح بوجود أي عنصر متهاون أو مقصر بين صفوفها مهما كان موقعه أو درجته.