الصرامي: الإداريين الأجانب محترفين في صناعة الأزمة وجويدو ليس مناسب .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي سعود الصرامي أن الإداريين الأجانب محترفين في صناعة الأزمة وليس علاجها، لافتًا أن جويدو ليس بالشخص المناسب في المكان المناسب.
وقال الصرامي خلال حديثه على برنامج الحصاد الرياضي:” أنه تم الاستغناء عن كفاءات سعودية لمجرد أن جويدو يشك أنهم يسربون أخبار.”
وأضاف:” ومن التهمة اللي توجهت نحو البعض إنه يسرب تشكيلة الفريق وهناك مدربين بالعالم كله يعلنون عن التشكيلة في المؤتمر .
وتابع :” هذه التهمة ليست في مكانها وأنا اسميها صناعة الأزمة وفي الأهلي نفس الشيء، وكان هناك أزمة أيضًا في الاتحاد العام الماضي ومن حسن حظن الاتحاديين إن لؤي ناظر ما كمل .”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Vws39VDD1od0MFyN.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تشكيلة الفريق جويدو لؤي ناظر
إقرأ أيضاً:
المرأة بين الشرائع السماوية والقوانين الوضعية ندوة توعوية وتثقيفية بشريعة طنطا
عقدت كلية الشريعة والقانون بطنطا ندوة توعوية بعنوان"المرأة بين الشرائع السماوية والقوانين الوضعية" بمشاركة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية، وممثلي الكنيسة الكاثوليكية، والمجلس القومي للمرأة
وحاضر بالندوة فضيلة الأستاذ الدكتور حمدي أحمد سعد عميد الكلية، فضيلة الأستاذ الدكتور طاهر معتمد السيسي- وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، فضيلة الأستاذة الدكتورة بديعة علي أحمد الطملاوي أستاذ الفقه المقارن بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية، ممثلة عن فرع المنظمة العالمية لخريحي الأزهر بالغربية، الاستاذه الدكتورة منى سيد أحمد متولي الجوهري أستاذ الطب الشرعي والسموم بكلية الطب جامعة طنطا، ممثلة عن المجلس القومي للمرأة، الراهب إيهاب مسعود إسكندر مسعود راهب ببطريكية الأقباط الكاثوليك، فضيلة الشيخ عبد اللطيف طلحة- رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية، الأستاذة عزة سرور ممثلة عن الهيئة العامة للاستعلامات.
وتناول الحضور أن الأديان السماوية نظرت إلى المرأة نظرة عادلة، فوضعت المرأة في موضعها اللائق بها من حيث علاقتها بالرجل والمجتمع البشري كله، فحفظت لها كرامتها الإنسانية وحقوقهاالحياتية، وفي الإسلام أوجب حقها في العبادة والتملك والتصرف في الحدود الشرعية، في التعلم والتعليم وغير ذلك مما تتساوى به مع الرجل مع مراعاة الاستعدادات والطبيعة التي خلق عليها كل منها وهو اصل التنسيق بين الاطراف التي لا يستغني فيها طرف عن آخر، تبين أن الأساس الأول في النهوض والسعادة هو وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وهو ما رأيناه في تشريعات الله سبحانه وتعالى، التي ما تركت شيئا هاما إلا وذكرته أو اشارت إليه، واستمدت القوانين الوضعية من تلك المنهجية الشرعية طرقا قانونية ودستورية لإثبات تلك الحقوق ماديًا ومعنويًا واجتماعيًا وإنسانيًا.