بدأ طلاب الثانوية العام الراغبين في إتمام الدراسة بإحدى الجامعات الأهلية، التقديم في تنسيق الجامعات الأهلية 2023، الذي كشف عنه مجلسي الجامعات الخاصة والأهلية، مع اللجنة المُنبثقة عن مجلسي الجامعات الخاصة والأهلية، بعد تحديد الحدود الدنيا للالتحاق بالتخصصات العلمية المختلفة للعام الدراسي الجديد 2023-2024.

تنسيق الجامعات الأهلية 2023

طلاب الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق بالجامعات الأهلية 2023، يمكنهم التقديم إلكترونيا على الموقع الخاص بكل جامعة، طبقًا للحدود الدنيا المعلنة، في جامعات «الجلالة، العلمين، الجامعة المصرية للتعليم الإلكتروني، النيل الأهلية، الفرنسية، والمنصورة الدولية»، وغيرها من الجامعات المعتمدة من جانب المجلس الأعلي للجامعات، وجاء التنسيق كما يلي.

- كليات الطب 77%

- الأسنان 76%

- علاج طبيعي 74%

- صيدلة 72%

- طب بيطري 68%

- علوم حاسب 61%

- هندسة 66% 

- إعلام 55%

- فنون تطبيقية 55%

- لغات وترجمة 55%

- العلوم الاجتماعية 55%

- السياحة والفنادق 55%

- تمريض 55%

- آثار 55%

- علوم سينمائية 55%

شروط الالتحاق بالجامعات الأهلية

ويحق للطلاب التقدم دون أداء اختبارات قبول، وتقتصر الاختبارات على الحالات التالية:

- جامعات لها اتفاقيات دولية، وتنص على ضرورة إجراء اختبارات قدرات.

- اختبارات الكليات النوعية التي تتطلب مهارات خاصة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق التنسيق تنسيق الجامعات الاهلية التعليم العالي الجامعات الأهلیة 2023

إقرأ أيضاً:

توجّه دولي يضع نهاية لزمن الميليشيات.. عون:.. الجيش اللبناني وحده الضامن للحدود والقرار بيد الدولة

البلاد – بيروت
أكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُّخذ بشكلٍ لا رجعة فيه، مشددًا على أن لبنان ماضٍ في تثبيت سلطة المؤسسات الشرعية وبناء دولةٍ قويةٍ قادرة على حماية حدودها وأمنها الداخلي.
وأضاف عون خلال استقباله وفدًا من مجلس الشيوخ الفرنسي أمس الاثنين في بيروت، أن الجيش اللبناني ينتشر بكفاءةٍ على الحدود الشمالية الشرقية، ويتولى كامل مسؤولياته الوطنية في مكافحة الإرهاب، ومنع التهريب، وحفظ الأمن، بما يكرّس مسؤولية الدولة الحصرية عن السيادة والأمن من دون شراكة مع أي طرفٍ آخر، مؤكدًا أن استكمال انتشار الجيش اللبناني على الحدود الجنوبية لا يكتمل إلا بانسحاب إسرائيل من “التلال الخمس”، باعتباره ضرورة قصوى لتعزيز حضور الدولة اللبنانيّة على كل شبرٍ من أراضيها.
وفي موازاة الملف الأمني، أشار رئيس الجمهورية إلى أن الإصلاحات البنيوية انطلقت وستُنفذ بوتيرةٍ متصاعدة، مشددًا على أن هذه الإصلاحات تُمثل حاجة لبنانية خالصة، وليست مجرد استجابة لضغوط أو مطالب خارجية، قاطعًا بأن مكافحة الفساد تندرج في صلب هذه العملية، باعتبارها ركيزةً أساسية في بناء دولةٍ حديثةٍ قادرةٍ على خدمة مواطنيها وتعزيز الثقة الداخلية والخارجية بمؤسساتها.
على الصعيد الإقليمي، أعلن الرئيس أن لبنان سيتحرك نحو تشكيل لجان مشتركة مع سوريا لمعالجة الملفات العالقة، وفي مقدمتها ترسيم الحدود البرية والبحرية، وتسوية أوضاع النازحين السوريين الذين غادروا بلادهم لأسباب اقتصادية، بما يخفف من الأعباء المتفاقمة على الدولة اللبنانية.
أما داخليًا، فقد شدّد عون على أن الانتخابات البلدية ستُجرى في موعدها المحدد، مع توفير الدولة لكل المتطلبات الإدارية والأمنية لإنجاح العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أن الخيار سيكون للبنانيين وحدهم لاختيار ممثليهم بحريةٍ وديمقراطيةٍ كاملة.
وختم الرئيس اللبناني بالتأكيد أن كل هذه المسارات المتوازية، من التثبيت الأمني إلى الإصلاحات ومكافحة الفساد والانتخابات، تهدف إلى إعادة بناء الدولة اللبنانية وترسيخ حضورها الفاعل داخليًا وخارجيًا، عبر مؤسساتٍ شفافةٍ وقوية تُعيد ثقة اللبنانيين والعالم بلبنان الجديد.
يأتي هذا الحراك في ظل تقارير أمريكية تكشف عن اتخاذ قرار دولي بتطبيق القرارات الأممية وتحرير لبنان من نفوذ “حزب الله”، مع معلومات تفيد بأن أمريكا بدأت الإعداد لتحرّك عملي إذا لم تتحمل الدولة اللبنانية مسؤولياتها. وفي هذا الإطار، يكشف تقرير صادر عن وحدة القيادة المركزية الأمريكية “CENTCOM”، المسؤولة عن منطقة تشمل 20 دولة من بينها لبنان، عن وجود تنسيق أمريكي-أوروبي واسع يشمل إنهاء الجناح العسكري لـ”حزب الله” والحدّ من هيمنة جناحه السياسي على القرار اللبناني، ويجري التنسيق الاستخباراتي مع عدة دول على رأسها فرنسا، مع دعم إقليمي ملحوظ لهذا التوجه.
وتُظهر التقارير أن المرحلة المقبلة ستكون محوريةً للبنان والمنطقة بأسرها، مما يزيد من أهمية التمسك بخيار بناء دولةٍ قوية وشفافة وفاعلة، بعدما أثبتت مشاريع الميليشيات والجماعات فشلها في تحقيق الاستقرار المنشود.
وفي هذا السياق، يندرج تريث الرئيس عون في التعامل مع “حزب الله” ليس باعتباره ضعفًا، بل خيارًا مدروسًا لقطع الطريق أمام أي انزلاقٍ إلى صراعٍ داخلي، خاصةً في هذا الظرف المحلي والإقليمي والدولي الضاغط، الذي يُحتمّ اعتماد نهجٍ هادئ وحازم في آنٍ معًا.

مقالات مشابهة

  • لطلاب الثانوية العامة 2025.. كيف تحصل على منحة الجامعات الأهلية؟
  • رغم العاصفة الترابية.. جامعات أعلنت استمرار الدراسة اليوم الأربعاء
  • جامعات أمريكا تنتفض ضد ترامب.. 400 رئيس يعارضون قمع مناصري فلسطين
  • انضمام جامعة بنها الأهلية في عضوية اتحاد الجامعات العربية
  • انضمام جامعة بنها الأهلية لعضوية اتحاد الجامعات العربية
  • مجلس جامعة صنعاء يقر آلية تحصيل الرسوم الدراسية
  • «العمل والجوازات» تبحثان تنسيق الجهود لتنظيم العمالة
  • الحكومة توافق على إنشاء كلية العلوم الصحية التطبيقية.. ما هي برامج جامعة القاهرة الأهلية؟
  • بالصور .. د.ماهرالحوراني يرعى افتتاح معرض “بريدج” للجامعات الدولية في عمان الأهلية
  • توجّه دولي يضع نهاية لزمن الميليشيات.. عون:.. الجيش اللبناني وحده الضامن للحدود والقرار بيد الدولة