منظمة تعلق على سير انتخابات أمريكا.. وترصد مشاكل واجهت الناخبين
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
(CNN)-- ذكرت منظمة كومن كوز غير حزبية التي تراقب الانتخابات الرئاسية التي تشهدها الولايات المتحدة، الثلاثاء، بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس أن التصويت جرى بـ"شكل سلس نسبيا" ، لكنها حذرت من أن معظم النتائج لن يتم إعلانها الليلة، وقد يستغرق فرز الأصوات أياما.
وقالت رئيسة ومديرة المنظمة فيرجينيا سولومون، في مؤتمر صحفي، إن العملية الانتخابية كانت "سلسة بشكل عام لكن من المرجح ألا يكون لدينا فائز يتم الإعلان عنه الليلة".
وأضافت: "نحن بحاجة إلى إعداد الجمهور لهذا الأمر وأنه ليس غير طبيعي، ولم يصبح هذا غير طبيعي إلا عندما ادعى الناس أن كل شيء يجب أن يكون متاحًا في ليالي الانتخابات".
وأطلعت المنظمة الصحفيين على عملية الانتخابات في الولايات الرئيسية المتأرجحة بنسلفانيا وميشيغان وأريزونا وجورجيا، وفي اثنتين من أكبر الولايات: تكساس وكاليفورنيا.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي دونالد ترامب كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
اختتام أعمال اجتماع مجلس إدارة منظمة وقاية النباتات للشرق الأدنى (NEPPO) في جدة
اختتمت اليوم، أعمال الاجتماع الثامن لمجلس إدارة منظمة وقاية النباتات للشرق الأدنى (NEPPO) في محافظة جدة، الذي افتتحه الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، المهندس أيمن الغامدي، يوم الثلاثاء الماضي وذلك في إطار تعزيز التعاون الدولي في مجال وقاية النباتات.
وتهدف المنظمة إلى تعزيز الوعي بأهمية حماية النباتات، والحد من انتشار الآفات النباتية التي تؤثر في صحة النبات، وتعمل على تبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في مجال الوقاية والمكافحة.
ومثّل هذا الاجتماع فرصةً للوقوف على أهم أنشطة المنظمة التي أنجزت خلال عام 2023-2024م، والتعرف على واقع المنظمة وكيفية تطوير عملها والمصادقة على قرارات اللجنة التنفيذية.
من جانبه أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، ضرورة تكاتف الجهود الدولية لمواجهة التحديات التي تؤثر في الصحة النباتية، ودعا إلى بذل قصارى الجهود للنهوض بهذه المنظمة لتحقيق تطلعات دول الإقليم، ورفع مستوى التنسيق والدعم؛ لتحقيق أهدافها دعمًا لجهود الدول في منع انتشار الآفات العابرة للحدود، والسعي للتطوير من خلال إستراتيجيات فعّالة للحد من أضرار الآفات النباتية، وخطط تطويرية واضحة تحقق احتياجات دول الإقليم.