الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة في العدد الجديد من مجلة مصر المحروسة
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
كتب - محمد شاكر:
صدر العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة"، المجلة الثقافية الإلكترونية الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، والتي تهتم بالآداب والفنون. يشرف على إصدار المجلة الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
يتصدر العدد مقال ترجمة لرئيسة التحرير د. هويدا صالح، تقدم فيه ترجمة لمقال چوي كاسي بعنوان "الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة"، موضحة فيه أهمية الذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية المستدامة في مجالات متعددة، منها التعليم، الصحة، والنمو الاقتصادي.
وفي باب "رواية"، تتناول نضال ممدوح رواية "عروس الغَرْقَة.. سيرة انتفاضة الماء" للكاتبة أمل عبد الله الصخبوري، والتي تقدم سردًا متشابكًا بين الماضي والحاضر.
أما في باب "دراسات نقدية"، تكتب هبة معوض عن مسرح أحمد شوقي، مستعرضةً بعض أعماله، ومنها "مجنون ليلى"، وأصداء النقاد حول مسرحه الشعري.
وفي باب "كتب ومجلات"، يقدم الشاعر عاطف عبد المجيد عرضًا لكتاب "شعر العامية من سوق الحياة إلى متحف الفن" للناقد الدكتور صلاح فضل، الذي يسلط الضوء على العلاقة بين العامية والفصحى.
كما يقدم أسامة الزغبي ترجمة لقصة "المصحح" للكاتب الأرجنتيني أندريس ريڤيرا في باب "قصة قصيرة"، بينما تنشر قصيدة بعنوان "امرأة المعنى" للشاعر حاتم عبد الهادي في باب "شعر".
ويضم العدد أيضًا عدة أبواب متنوعة، منها "بوابات الوطن"، حيث يرصد الشاعر مصطفى عمار فوز الشاعر د. عيد صالح بجائزة التميز في الشعر، ويستعرض د. حسين عبد البصير أبرز الأسماء التي أُطلقت على مصر القديمة في باب "آثار".
وفي باب "علوم وتكنولوجيا"، تقدم المترجمة سماح ممدوح إرشادات علمية لتحسين جودة النوم. بينما يستعرض محمد جمعة توفيق الأبعاد الثقافية ليوم الموتى في المكسيك وأمريكا اللاتينية في باب "تراث شعبي".
أما في "خواطر وآراء"، تناقش الكاتبة أمل زيادة قضايا اجتماعية يومية، وتستكمل شيماء عبد الناصر موضوعها حول طرق فهم الذات من خلال الكتابة.
الكاتب محمد ناصف الهيئة العامة لقصور الثقافة مجلة مصر المحروسة أهداف التنمية المستدامة الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: نشرة التوك شو| جمال الشاعر يكشف عن مفاجأة إعلامية.. ورسائل مناورة "ردع 2024" الأخبار المتعلقةإعلان
أخبار مهرجان الجونة
المزيدإعلان
"الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة" في العدد الجديد من مجلة "مصر المحروسة"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مهرجان الجونة السينمائي الانتخابات الرئاسية الأمريكية ثلاثي الزمالك أسعار البنزين سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن يوسف الهجوم الإيراني يحيى السنوار طوفان الأقصى الدوري الإنجليزي التصالح في مخالفات البناء فانتازي الكاتب محمد ناصف الهيئة العامة لقصور الثقافة مجلة مصر المحروسة أهداف التنمية المستدامة قراءة المزید أخبار مصر أخبار مهرجان الجونة التنمیة المستدامة صور وفیدیوهات مصر المحروسة قصور الثقافة فی باب
إقرأ أيضاً:
سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي
الثورة نت
اكتشف العلماء باستخدام الذكاء الاصطناعي، فوهة ناتجة عن نيزك يقولون إنه كان قويا لدرجة أنه تسبب في اهتزاز مواد على عمق يصل إلى لب الكوكب الأحمر (الطبقة الواقعة بين قشرته ونواته).
وأعلن العلماء أن الصخور الصغيرة التي تصطدم بالمريخ يمكن أن تنتج أحداثا زلزالية أعمق مما كان معروفا سابقا.
وقال كونستانتينوس تشارالامبوس من كلية إمبريال كوليدج لندن في بيان: “كنا نعتقد أن الطاقة المكتشفة من الغالبية العظمى من الأحداث الزلزالية عالقة في التنقل داخل قشرة المريخ. وهذا الاكتشاف يظهر مسارا أعمق وأسرع، يمكن تسميته طريقا سريعا زلزاليا، عبر اللب (أو الوشاح)، ما يسمح للزلازل بالوصول إلى مناطق أبعد على الكوكب”.
ويشار إلى أن تشارالامبوس هو عضو في فريق مسبار “إنسايت” التابع لوكالة ناسا. وكان المسبار، الذي أُطلق في مايو 2018، أول مستكشف آلي فضائي يدرس باطن المريخ بعمق. وقد تقاعد في عام 2022 بعد مهمة ناجحة وممتدة، حيث وضع أول جهاز قياس زلازل على المريخ ورصد أكثر من 1300 زلزال خلال فترة عمله.
وقارنت الدراسات البيانات التي جمعها المسبار مع الفوهات الناتجة عن الاصطدامات التي رصدها مسبار “مستكشف المريخ المداري” (Mars Reconnaissance Orbiter) التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ عام 2006.
وتم استخدام خوارزمية تعلم آلي لفرز عشرات الآلاف من الصور من المسبار المداري، واختيار صور معينة لفحصها من قبل العلماء.
وقال فالنتين بيكل، عضو فريق “إنسايت” من جامعة برن في سويسرا: “إذا تم ذلك يدويا، فإن هذا العمل سيستغرق سنوات”.
وبحث الفريق عن فوهات ضمن نطاق 3 آلاف كم (نحو 1864 ميلا) من موقع إنسايت، ووجد 123 فوهة جديدة لمقارنتها مع بيانات “إنسايت”. وكان ما يقارب 50 منها تطابقات محتملة.
ومن خلال النظر في الموجات الزلزالية، الناتجة عن الحركة المفاجئة للمواد داخل الكوكب، كما يحدث أثناء الزلازل، وعن طريق صخور الفضاء التي تصطدم بالمريخ، وجدوا أن البيانات تتطابق مع تاريخ ومكان تشكل الفوهات.
ومع ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ربط تأثير حديث باهتزازات تم اكتشافها في منطقة “سيربيروس فوساي” المعرضة للزلازل: وهي مجموعة من الشقوق تقع في سهل “إليسيوم بلانيتيا” شمال خط الاستواء مباشرة.
ويبلغ قطر الفوهة أكثر من 70 قدما وتقع على بعد أكثر من ألف ميل من “إنسايت”. وهذا أبعد بكثير من الموقع المتوقع بناء على البيانات الزلزالية.
ونظرا لأن قشرة المريخ لديها خصائص يعتقد أنها تخفف هذا النوع من الموجات الزلزالية، استنتج العلماء أن الموجات التي أنتجها هذا الاصطدام سارت مباشرة عبر لب المريخ.
ومع ذلك، سيتعين على الفريق إعادة تقييم نماذجهم الخاصة بباطن المريخ لتفسير كيفية وصول هذه التأثيرات الزلزالية إلى هذا العمق.
وقال تشارالامبوس: “كنا نعتقد أن منطقة سيربيروس فوساي تنتج العديد من الإشارات الزلزالية عالية التردد المرتبطة بالزلازل الناتجة عن عوامل داخلية، ولكن هذا يشير إلى أن بعض النشاط لا ينشأ من هناك ويمكن أن يكون ناتجا عن تأثيرات خارجية بدلا من ذلك”.