ميريام فارس تتعرض لموجة انتقادات حادة بسبب حفلها في دبي
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
البوابة-أثارت الفنانة اللبنانية ميريام فارس حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب إطلالتها الأخيرة، التي وصفها الكثير بأنها (جريئة)، وغير مناسبة في ظل الأوضاع المتوترة التي يشهدها وطنها لبنان.
اقرأ ايضاًوارتدت الفنانة ميريام فارس في حفلها الأخيرة، فستان باللون الأبيض، مصنوع من الدانتيل الأبيض، ومن منطقة الخصر ينسدل قماش من الشيفون ولكن بدون بطانة، مما وصفه البعض بإنه يشبه ملابس البحر.
ورغم تعبيرها عن حزنها لمايحدث ببلادها، الا ان ميريام تعرضت لانتقادات من قبل المتابعين، حيث اعتبروا ان احيائها للحفل ذاته وتوقيت إقامته غير مناسب للأوضاع والأحداث الأخيرة التي تحدث في لبنان، حيث تعاني البلاد من العدوان الإسرائيلي على أرضها.
وكانت ميريام فارس، قد مؤخرا نداء استغاثة دعت من خلاله الى التكاثف والتبرع للمنظمة التابعة للأمم المتحدة من أجل دعم أنشتطها في مساعدة أطفال لبنان.
كلمات دالة:ميريام فارسالعدوان على لبنان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمت سهير الى فريق البوابة عام ٢٠٠٢، وكانت من مؤسسي قسم الترفيه بنسختيه العربية والإنجليزية، قبل أن تنتقل للعمل الجزئي في قسم الترفيه بنسخته العربية، نظرًا لسفرها الى الولايات المُتحدّة الأمريكية، حيث حصلت على شهادة الماجستير في فنون الخطابة و الاتصال، و تعكف حاليًا على نيل شهادة الدكتوراة في نفس المجال، حيث تحرص على توظيف أحدث الاساليب الصحفية و أكثرها تشويقا و حيوية لجذب القارىء، ليصبح متابع...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميريام فارس العدوان على لبنان میریام فارس
إقرأ أيضاً:
قطاع التجارة السوري يعاني من حبس السيولة
يعاني قطاع التجارة الداخلية في سوريا تحديات صارمة في ظل التغيّرات الاقتصادية والسياسية المتسارعة، التي أثرت على مختلف قطاعات اقتصاد البلد بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.
اذ يأتي تذبذب سعر صرف الليرة أمام العملات الأجنبية والفارق بين سعر المصرف المركزي في مقدمة التحدي,لاسميا عن شلل حركة الاستيراد على خلفية انعدامية استقرار نظام البنوك، ليندرج معها مناقسات البضائع الأجنبية والمحلية في الأسواق.
فيما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى ضبط المشهد عبر مجموعة من الإجراءات، مثل توحيد الرسوم الجمركية، وتقليل تدخل الدولة في الأسواق، والعمل على إعادة هيكلة النظام الاقتصادي
صدأ الأرباحيتذمر تجار وصناعيون في الأسواق من تآكل أرباحهم بسبب التقلبات الحادة في سعر صرف الليرة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وضعف حركة الاستيراد.
تقلب سعر الصرفيؤكد فادي الأمير، صاحب متجر عالم الحجر في منطقة الأزبكية في دمشق، أن, "قد يأتيني زبون ويطلب 100 متر من الحجر، ويعطيني عربونا، لكن ريثما أنهي عملية القصّ والتحضير التي تحتاج إلى 20 يوما، يكون سعر الصرف اختلف، وبالتالي ارتفعت كلفة البضاعة، لكن الزبون يسدد لي حسب السعر المتفق عليه، مما يعرضني للخسارة".
منافسة صناعية غير عادلةتشكل البضائع الأجنبية المستوردة مؤخرا والمنتشرة في الأسواق السورية تحديا للصناعيين والتجار.
حيث أن الاستيراد العشوائي أدى إلى منافسة غير عادلة للصناعيين المحليين، وخاصة في قطاع الملابس، إذ تُفرض الرسوم الجمركية نفسها على الأقمشة المستوردة وعلى الملابس الجاهزة، مما يجعل الإنتاج المحلي أقل تنافسية.
ونتج ذلك إلى امتناع التجار عن استيراد السلع الأساسية التي يحتاجها السوق، لأن أرباحها صغيرة وتحتاج لسيولة كبيرة، فلا أحد يستورد المنتجات ولا يوجد موظفون، وبالتالي القدرة الشرائية منعدمة.
كلمات دالة:سورياتجارةالسوق السوريدولارالليرة السورية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن