عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. ترامب يتقدم على هاريس بعد فرز 17 ولاية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
بدأت نتائج انتخابات أمريكا 2024 في الظهور، حيث يتنافس الرئيس السابق دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، في سباق محتدم نحو البيت الأبيض، حسبما ذكرت شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية.
انتخابات أمريكا 2024وبعد فرز الأصوات في 17 ولاية أمريكية يظهر أن ترامب يتقدم على منافسته الديمقراطية هاريس.
الولايات التي فاز بها ترامبومع بدء ظهور النتائج فاز دونالد ترامب بـ10 ولايات في أولى النتائج المعلنة من انتخابات 2024، وهي:-
إنديانافرجينيا الغربيةكنتاكيميسوريأوكلاهوماميسيسيبيألابامافلوريداكارولينا الجنوبيةتينيسيالولايات التي فازت بها هاريس
وأما المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس فازت بـ7 ولايات كأولى النتائج المعلنة في الانتخابات الأمريكية وهي:-
إلينويميريلاندنيوجيرسيكونيتيكتماساتشوستسفيرمونتماينترامب يواصل الفوزويواصل ترامب التقدم في بعض الولايات ضمن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية على منافسته الديمقراطية هاريس، واستطاع التفوق بـ111 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 72 صوتا لـ«هاريس».
اقرأ أيضًا.. انتخابات أمريكا 2024.. السباق نحو البيت الأبيض بين ترامب وهاريس (تغطية مباشرة لحظة بلحظة)
بدء ظهور النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة الأمريكية والكونجرس بعد إغلاق مراكز الاقتراعوبدأ ظهور النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة الأمريكية والكونجرس بعد إغلاق مراكز الاقتراع في عدد من الولايات، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 (بتوقيت القاهرة)، وسط منافسة حامية بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية. كما صوت أكثر من 80 مليون شخص بالفعل عبر البريد أو بالتصويت الحضوري المبكر.
وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. ووفقا لتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، يبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة 5 صباحًا (10:00 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء، ويستمر حتى الساعة 1 صباحًا (06:00 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء.
كما يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأمريكي البالغ عددهم 435 عضوا، وستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأمريكية).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات امريكا 2024 انتخابات أمريكا ترامب بايدن دونالد ترامب كامالا هاريس جو بايدن المرشح دونالد ترامب المرشحة كامالا هاريس الرئيس الأمريكي جو بايدن الولايات المتحدة الامريكية نتائج الانتخابات الامريكية توقعات انتخابات أمريكا السباق الرئاسي الأمريكي حملة بايدن الانتخابية حملة ترامب الانتخابية الانتخابات الرئاسية الامريكية استطلاعات الرأي انتخابات أمريكا بث مباشر الانتخابات الأمريكية نسبة تأييد ترامب نسبة تأييد بايدن خطط كامالا هاريس قرارات الرئيس بايدن السياسة الخارجية لأمريكا الانتخابات في الولايات المتأرجحة المناظرات الرئاسية الأمريكية الناخبون الأمريكيون التحديات الانتخابية الشؤون السياسية الأمريكية سباق الولايات الأمريكية تصريحات ترامب الأخيرة تصريحات بايدن الاستعداد للانتخابات إدارة الانتخابات الأمريكية مراقبة الانتخابات الانتخابات التمهيدية الأمريكية الحزب الديمقراطي الأمريكي الحزب الجمهوري الامريكي انتخابات أمریکا 2024
إقرأ أيضاً:
صراع الأجيال.. معركة النفوذ تشتعل بين الخبرة والطموح في انتخابات البرلمان - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
تتجه الأنظار نحو انتخابات مجلس النواب المقبلة، حيث من المتوقع أن تشهد مواجهة حاسمة بين "الصقور" من الجيل السياسي الأول، و"الجيل الثاني" الطامح لإثبات وجوده في المشهد السياسي.
وأكد رئيس مركز اليرموك للدراسات والتخطيط الاستراتيجي، عمار العزاوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "المنافسة لن تكون مجرد صراع على البقاء، بل سباقا محموما لعكس صورة من الإنجازات التي يسعى كل طرف لتقديمها لجمهوره، بما يعزز حضوره وتأثيره في القرار السياسي".
وأوضح، أن "الجيل الثاني يراهن على تقديم صورة غير نمطية تسهم في تغيير معادلات التأثير التقليدية، بينما يعتمد الجيل الأول على خبرته في إدارة المشهد السياسي".
وأضاف، أن "النجاح في هذا التنافس يعتمد على القدرة على التدرج السياسي دون اختزال المراحل، وهو ما سيحدد مستقبل الطرفين في الخارطة السياسية المقبلة".
وشهدت الساحة السياسية العراقية خلال العقدين الماضيين هيمنة شخصيات سياسية مخضرمة، أُطلق عليهم وصف "الصقور"، نظرا لدورهم البارز في تشكيل الخارطة السياسية بعد 2003. هؤلاء القادة، الذين يمثلون الجيل الأول، امتلكوا النفوذ في مراكز القرار، مستفيدين من خبراتهم الطويلة وشبكة تحالفاتهم الداخلية والخارجية.
لكن في السنوات الأخيرة، بدأ يظهر "الجيل الثاني"، وهم مجموعة من السياسيين الشباب، بعضهم من أبناء أو مقربي القادة التقليديين، والبعض الآخر شخصيات صاعدة من خلفيات سياسية ناشئة أو حركات احتجاجية.
يسعى هؤلاء إلى إعادة تشكيل قواعد اللعبة عبر طرح رؤى سياسية جديدة تتماشى مع تطلعات الشارع، خصوصا بعد الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد منذ 2019.
وتحاول القوى التقليدية الحفاظ على نفوذها وسط تصاعد مطالبات بالإصلاح والتغيير، بينما يسعى الجيل الجديد إلى إثبات ذاته عبر طرح سياسات أكثر ديناميكية مع متغيرات المشهد السياسي.
وبذلك، فإن الانتخابات المقبلة، من وجهة نظر محللين، لن تكون مجرد منافسة اعتيادية، بل اختبارا حقيقيا لمن يملك القدرة على التأثير وصياغة مستقبل العراق السياسي، بين خبرة الصقور وطموح الجيل الجديد.