فازت المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية كامالا هاريس بولايات ماريلاند (10 أصوات) وكونيتيكيت (7 أصوات) وماساتشوستس (11 صوتاً)، ورود آيلاند (4 أصوات) لترفع رصيدها من أصوات المجمع الانتخابي إلى 35 من أصل 270 تحتاجها للفوز بالبيت الأبيض.

بيان عاجل من FBI بشأن انتخابات الرئاسة الأمريكية انتخابات أمريكا .

. إغلاق صناديق الاقتراع في 17 ولاية

من جانب آخر، فاز منافسها المرشح الجمهوري دونالد ترامب بولايات فلوريدا، وألاباما، وميزوري، وأوكلاهوما، وتينيسي، وساوث كارولاينا،  ليرتفع رصيد أصواته في المجمع الانتخابي إلى 95 صوتاً من أصل 270 يحتاجها للفوز بالبيت الأبيض.

وفوز ترامب بهذه الولايات الحمراء، كان متوقعاً، إذ أنها ولايات تصوت عادة للمرشح الجمهوري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة الامريكية الانتخابات الأمريكية انتخابات أمريكا ترامب دونالد ترامب هاريس كامالا هاريس

إقرأ أيضاً:

أصوات روائية عربية في معرض الكتاب.. نقاش عن الجوائز الأدبية

استضافت القاعة الدولية ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة بعنوان "أصوات روائية عربية"، بمشاركة أربع كاتبات عربيات بارزات هن: الروائية اللبنانية علوية صبح، الروائية القطرية الدكتورة هدى النعيمي، الروائية المصرية مي خالد، والروائية الجزائرية الدكتورة هاجر قويدري. وقد أدار الندوة الإعلامي علاء أبو زيد.

في بداية الندوة، أكد أبو زيد على أهمية الأصوات النسائية في الساحة الأدبية العربية، مشيرًا إلى أن الكتابات النسائية تحمل مشروعًا مميزًا في السرد القصصي والرواية. وأوضح أن هؤلاء الكاتبات يتمتعن بقدرة على كشف عوالم الكتابة التي تعكس تجاربهن الثقافية والفكرية.

الإخلاص للكتابة والابتعاد عن السعي وراء الجوائز

من جانبها، تحدثت علوية صبح عن تجربتها في الكتابة، مؤكدة أنها تكتب بصدق دون التفكير في الجوائز، حيث يعتبر العمل الأدبي هو المعيار الحقيقي لنجاح الكاتب. وأضافت أنها تؤمن بأن الشهرة تأتي من خلال العمل نفسه وليس الجوائز، مشددة على أهمية الإخلاص للكتابة والابتعاد عن السعي وراء الجوائز. وأكدت الروائية اللبنانية أن الكتابة هي عمل شاق يتطلب إيمانًا حقيقيًا، مشيرة إلى أن الكاتب يجب أن يمتلك مشروعًا أدبيًا يعبر عن ذاته. وأوضحت أن النقد الأدبي كان في السابق مرجعية أساسية للكتّاب، إلا أن الجوائز الأدبية أصبحت تحل مكان النقد الصحفي في الوقت الحالي.

وأعربت علوية عن أملها في عودة "مؤتمر الرواية العربية" وجائزة القاهرة الأدبية، معتبرة أن جائزة القاهرة تتمتع بمكانة مرموقة ولها قيمة كبيرة في الساحة الأدبية العربية.

الجوائز الأدبية تخضع لذائقة المحكمين

أما الروائية القطرية الدكتورة هدى النعيمي، فقد أكدت أن الجوائز الأدبية تخضع لذائقة المحكمين، مشيرة إلى تجربتها كعضو في لجنة تحكيم جائزة البوكر. وقالت النعيمي إن الجوائز التي حصلت عليها كانت نتيجة لتخصصها العلمي، وليس عملها الأدبي فقط. كما استعرضت بداية رحلتها الأدبية في مصر التي فتحت أمامها العديد من الآفاق الأدبية والثقافية.

تفاعل الجمهور مع العمل الأدبي جائزة حقيقية

من جهتها، تحدثت مي خالد عن أول أعمالها الأدبية التي كانت مجموعة قصصية، مشيرة إلى أنها كانت مفاجأة لها حينما لاقت إعجابًا واسعًا من القراء. وقالت مي خالد إن تفاعل الجمهور مع رواياتها كان بالنسبة لها بمثابة جائزة حقيقية، خصوصًا وأن أعمالها لقيت استحسانًا من مختلف الطبقات الاجتماعية في مصر.

جوائز الأدب أصبحت جزءًا من المشهد الأدبي المعاصر

وفي ختام الندوة، تحدثت الدكتورة هاجر قويدري عن تجربتها في السعي وراء الجوائز، مؤكدة أن جوائز الأدب أصبحت جزءًا من المشهد الأدبي المعاصر، ورغم حصولها على جوائز، إلا أنها أكدت أن رحلتها الأدبية كانت ولا تزال تتعلق بالبحث عن النقد الجاد والدعم الفني الحقيقي لأعمالها.

واختتمت الندوة بتأكيد المشاركات على أهمية الكتابة بإخلاص وعدم التركيز على الجوائز كهدف أساسي، بل السعي وراء تقديم أعمال أدبية حقيقية تعبر عن الذات والثقافة.

مقالات مشابهة

  • أصوات من غزة.. غياب المياه والمراحيض يؤرق العائدين إلى الشمال
  • انتهاء المؤتمر الانتخابي للجنة الأولمبية العراقية.. تعرف على الفائزين
  • أصوات من غزة.. عدم توفر المأوى للعائدين للشمال
  • رئيس نادى قضاة إسكندرية لـ "الوفد": "جميعنا على قلب رجل واحد"
  • فوز المستشار راغب عشيبة برئاسة نادي قضاة الإسكندرية
  • «مصطفى بكري» خلال مؤتمر النظام الانتخابي في ليبيا: الليبيون والمصريون يشيدون بالرئيس السيسي لإنقاذه مصر
  • أصوات روائية عربية في معرض الكتاب.. نقاش عن الجوائز الأدبية
  • "محمد بن راشد للفضاء" و"الإمارات للآداب" يطلقان مسابقة "أصوات جديدة في الخيال العلمي"
  • الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا تطالب بإنهاء فوري للأزمة الإنسانية بغزة
  • «بكري» يثمن جهود الصديق حفتر في وضع أسس المصالحة الليبية وإقرار النظام الانتخابي