4 أبراج أصحابها يجاملون الآخرين بطريقة مبالغة.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
يميل الكثير من الأشخاص إلى المجاملات بطريقة مبالغة، ظنًا منهم أن ذلك يحبب فيهم من حولهم، أو كي لا يتورطوا في جدال مع الآخرين، وعلى الرغم من كون هذه الصفات فردية تختلف من شخص لآخر، فإن هناك بعض الأبراج الفلكية التي يتصف أغلب مواليدها بتقديم المجاملات بطريقة مبالغة.
الأبراج الفلكية التي يميل أصحابها إلى المجاملات بطريقة مبالغة مع مَن حولهم هي «السرطان والأسد والجدي والقوس»، إذ يتميز مواليدها بشخصيات شديدة الحساسية، لذلك يعتبرون المجاملات المبالغ فيها أمرًا جيدًا، ويبتعدون عن أي تصرفات قد تؤدي إلى تصعيد الأمور.
برج السرطان يحب رفع معنويات الآخرين، ولا يتردد في التعبير عما يقدره الآخرون، وذلك لأنه من أكثر الأبراج المفعمة بالحياة التي تحب الناس، ويفضل مولود برج السرطان حل المشكلات دائمًا بطريقة منطقية وعقلانية حتى لا يزعج الآخرين، وفقًا لموقع «boldsky».
برج الأسدأصحاب برج الأسد مجاملاتهم دائمًا ما تكون كثيرة وتشعرك بالتقدير، وقد يتأثرون بدرجة كبيرة إلى حد البكاء عندما يشعرون بالانزعاج، فهم حساسون ويتأثرون بسهولة بمزاج من حولهم.
يحب أصحاب برج الجدي أن يضفوا لمسات جمالية في حديثهم عن مميزات الشخص الذي يحدثونه، وذلك وفقًا لعلماء الفلك، لأنهم من الأبراج التي تتمتع بحس عال، ولا يُفضلون خوض تجربة الجدال كثيرًا مع الآخرين.
يتمتع أصحاب برج القوس بشخصية جذابة، فهم يحبون أن يكونوا لطفاء، وفي نفس الوقت، لا يحبون الدخول في صراعات مع أحد، لذلك يسعون للمجاملة بطريقة كبيرة، إذ يفضلون دائمًا الحفاظ على هدوئهم دون أي تصرفات تزعج الآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج القوس برج السرطان الأبراج الفلكية حظك اليوم
إقرأ أيضاً:
ضحية جديدة لمعتقل صيدنايا في مأرب
وتداول ناشطون أمس حادثة جديدة لما اسموه معتقل صيدنايا مأرب الذي تم فيه اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي في مارب قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل .
وأضاف الناشطون ان اهله خلال هذه الفترة تابعوا قضيته وطلبوا منهم ضمانه لاطلاق سراحه وتم العثور عليه أمس وهو جثة هامدة في احدي شوارع مدينة مارب ملفوفا في بطانية وعليه اثار تعذيب.
وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في حادثتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم.
وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات الوفاة في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب.
وبحسب إفادات ناجين من جحيم سجون الإخوان في مأرب فإن صنوفا من التعذيب التي يصعب وصفها بل وقد لا يتخيل الإنسان أن تصدر من بشر يمارسها السجانون بحق المعتقلين، فمن حرمانهم من الأكل والشرب إلى التعذيب والتعليق بالأيدي والأرجل وبتر الأطراف أحياناً بحق السجناء الرافضين لامتهان كرامتهم وإنسانيتهم والذين ينتهي الحال بالكثير منهم إلى الوفاة.
وبعد أن كان عدد السجون في مدينة مأرب لا يتجاوز سجنين قبل العدوان، تشرف قيادات في الجهاز الأمني لحزب الإصلاح، على أكثر من 20 سجناً داخل المدينة ومديرية الوادي وتديرها بوحشية لا نظير لها لترهيب السجناء وتمارس أقسى أنواع التعذيب بحقهم بعد إصدار فتاوى بتكفيرهم.
وترفض سلطة العرادة ومسؤولو الملف الأمني بمأرب السماح للمنظمات الحقوقية والإنسانية بزيارة السجون والاطلاع على أوضاع السجناء ومعاناتهم، كما يتم إخفاء مصيرهم عن ذويهم وعدم السماح لأهاليهم بزيارتهم والاطلاع على أحوالهم وهو إجراء مخالف لكل مواثيق حقوق الإنسان والقوانين الدولية والإنسانية.
في حين تغض المنظمات الدولية والحقوقية الطرف عن ممارسات وانتهاكات مرتزقة العدوان بحق السجناء والمعتقلين، وهو ما يشير إلى دعم سعودي أمريكي لجرائم الاختطافات والاعتقالات والتعذيب بحق السجناء في محاولة لإرهاب المواطنين وشرعنة ممارسات الاحتلال بحق المدنيين.
وبالإضافة إلى تعذيب السجناء فإن اختطاف المواطنين من نقاط التفتيش والطرق والأماكن والأسواق في محافظة مأرب مهمة أساسية للجهاز الأمني الإخواني، حيث يتم تجميعهم إلى هذه السجون المخصصة للتعذيب وإجبارهم على الإقرار بتهم ملفقة.
حيث يتم الاعتقال في معظم الحالات بسبب اللقب أو المنطقة وأحياناً أخرى لمجرد الاشتباه فيقضي المختطفون سنوات خلف القضبان وتحت التعذيب دون أي محاكمة بل ويتم تغييبهم عن أسرهم ومنعهم من التواصل مع أي أحد.