رئيس شركة مياه مطروح يتابع أعمال إزالة تراكمات مياه الأمطار
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تابع الدكتور مهندس إبراهيم خالد رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح بمتابعة اصطفاف معدات الأزمات والطوارئ في أماكن التمركز بالنقاط الساخنة لتجمعات مياه الأمطار.
وبحسب بيان، تعكس هذه المتابعة حرص الشركة على التأكد من جاهزية الشركة للتعامل مع أي طارئ قد يحدث، حيث تواصلت جهود الشركة لضمان عمل المعدات بكفاءة عالية في مواجهة التجمعات المائية التي قد تعوق حركة المواطنين وتؤثر على حياتهم اليومية.
وتمت أعمال اصطفاف المعدات في مناطق استراتيجية، وهي تلك التي تشهد عادةً تجمعات للمياه نتيجة للأمطار. تأكد رئيس الشركة من تواجد المعدات وكذلك الكوادر الفنية المدربة للتعامل مع هذه الآليات بكفاءة.
خلال جولته أعرب الدكتور إبراهيم خالد عن شكره العميق لفريق العمل الذي بذل جهودًا كبيرة في إزالة تجمعات مياه الأمطار خلال الساعات الماضية من اليوم. وأشاد بالتفاني والحرص الذي أبداه العاملون في الشركة لضمان تقديم الخدمات اللازمة للمواطنين بسرعة وفعالية. كما أكد على أهمية الاستمرار في تطوير مهارات الفرق الميدانية وتزويدهم بأحدث التقنيات لضمان استجابة أفضل في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استراتيجية اصطفاف المعدات الأزمات والطوارئ التحديات البيئية البنية التحتية الشرب والصرف الصحي المتابعة الميدانية المستقبل المحافظة على البيئة رئيس مجلس الإدارة
إقرأ أيضاً:
محافظ بورسعيد يتابع أعمال الحملة الموسعة لغلق وتشميع محال فرز القمامة
تابع اللواء أ.ح محب حبشي، محافظ بورسعيد، اليوم الإثنين، أعمال الحملة الموسعة لإزالة الإشغالات والتعديات، وتنفيذ قرارات غلق وتشميع لعدد من محال فرز القمامة والخُردة المخالفة بنطاق حي العرب.
وتأتي هذه الحملة ضمن جهود المحافظة لإعادة الانضباط للشارع البورسعيدي، وإزالة كافة أشكال التعديات والإشغالات العشوائية.رافقه خلال الحملة المهندس وليد الدعدع، رئيس حي العرب، وشرطة المرافق.
وشملت الحملة رفع إشغالات الأرصفة، وإزالة التعديات على حرم الطريق العام، بالإضافة إلى غلق عدد من محال فرز القمامة والخُردة المخالفة بنطاق الحي، والتي تفتقر للاشتراطات القانونية والبيئية، وتشكل مصدر إزعاج للمواطنين.
وأكد المحافظ خلال متابعته الميدانية على استمرار هذه الحملات بصورة يومية ومكثفة، وعدم التهاون مع أي مخالفة، تنفيذًا للقانون، وحفاظًا على المظهر الحضاري للمدينة وسلامة المواطنين، وإعادة الانضباط إلى الشارع، وتحقيق السيولة المرورية، والتصدي لكافة المظاهر السلبية التي تعيق حركة المواطنين، وتؤثر على جودة الحياة داخل الأحياء.