"من غير زعل".. أحمد بتشان يطرح كليبه الجديد
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
طرح الفنان أحمد بتشان، أغنيته الجديد بعنوان "من غير زعل"، والتى تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب تحت قيادة المخرج شادى قاسم، من كلمات أحمد جابر، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع وسام عبدالمنعم، وماستر نادر حمدى، وإشراف ياسر خليل، وتم تصويرها فى اليونان.
تفاصيل الأغنيةوتعتبر الأغنية هى الثالثة التى يتم طرحها عقب أغنية "قتال"، والتى تم تصويرها فى اليونان أيضا، وذلك ضمن البومه الجديد وتعاون فيها مع حسام سعيد، وألحان محمد شحاتة، وتوزيع ومكساج وسام عبدالمنعم، وإشراف ياسر خليل، وماستر نادر حمدى، وتم تصويرها تحت قيادة المخرج الروماني Bogdan Daragiu.
وكان الفنان أحمد بتشان قد قام بتصوير عدد من اغنياته على طريقة الفيديو كليب فى اليونان، ضمن ألبومه الجديد وصاحبه فى تلك الرحلة المنتج ياسر خليل، الذى وضع خطة التصوير وأشرف على تنفيذهم، بجانب الشاعر أيمن بهجت قمر، والموزع نادر حمدى، وتم التصوير على مدار ما يقرب من 10 أيام، ما بين آتينا وميكونوس مع المخرج شادى قاسم والمخرج الروماني Bogdan Daragiu، وانتاج مشترك بين "هاي واي "، و"نجوم وريكوردز".
ألبوم أحمد بتشانيضم ألبوم أحمد بتشان 8 أغنيات وتم طرح الاغنية الأولى منه بعنوان "مش سوا"، كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان أحمد صلاح حسنى، وتوزيع فهد، وإشراف عام ياسر خليل، وإنتاج مشترك بين "نجوم ريكوردز" و"هاي واي".
أحمد بتشان استطاع أن يحقق نجاحات كبيرة خلال السنوات الماضية جعله متواجد فى عدة حفلات غنائية كبيرة في الوطن العربى مثل السعودية والإمارات والكويت، فضلًا عن تحقيق أغنياته ملايين المشاهدات عبر يوتيوب مثل "بعد غيابه" التى اقتربت من الوصول لـ 100 مليون مشاهدة، وغيرها من الاغنيات.
وطرح أحمد بتشان خلال الفترة الماضية، عدد من الأغنيات مثل "بعد فراقك" كلمات محمد عاطف وألحان مدين، وتوزيع نادر حمدى، و"زي القمر" من كلمات ملاك عادل، وألحان مدين، وتوزيع ومكساج وماستر أحمد حسام وإلهامي دهيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من غير زعل أحمد بتشان يطرح كليبه الجديد
إقرأ أيضاً:
كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يستحب للمسلم أن يُسبِّح الله بعد سلامه من صلاة الوتر كما كان يفعل سيدنا رسول الله، فقد كان يقول بعد الوتر: «سُبحانَ الملِكِ القدُّوس ثلاثَ مرَّاتٍ، يرفَعُ بِها صوتَهُ». [سنن النسائي].
وورد عَنْ عَلِيٍّ بن أبي طالب -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَقُولُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ : «اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ».
اللـهم تـقبـل منـا اٍنك أنت السميع العـلم، وتُب علينا اٍنك أنت التواب الرحيم ، وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. اللهم لك أسْلَمْنا، وبك آمَنَّا، وعليك تَوَكَّلنا، وإليك أَنَبْنَا، وبك خَاصَمْنَا. اللهم إنَّا نعوذُ بِعِزَّتِكَ لا إلهَ إلا أنتَ أن تُضِلَّنا، أنْتَ الحيُّ الذي لا يموتُ، والجِنُّ والإِنْسُ يَمُوتُون.
اللهم إنا نَسأَلُكَ من الخيرِ كُلِّهِ عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا منه وما لم نَعْلَمْ، ونعوذُ بك من الشر كله عاجِلِهِ وآجِلِهِ ما عَلِمْنَا من وما لم نَعْلَمْ.
نسألكَ الجَنَّة وما قَرَّبَ إليها مِنْ قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النارِ وما قَرَّب إليها مِنْ قولٍ أو عمل.
إعادة صلاة الوتروأوضحت دار الإفتاء المصرية في ردها على سؤال حول “حكم إعادة صلاة الوتر لمن صلاها أول الليل ثم أراد قيام الليل؟”، أن جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشافعية في المشهور عندهم والحنابلة والظاهرية، يرون أنه يجوز له أداء صلاة الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى إلغاء الوتر الأول أو الإتيان بوتر جديد.
وأشارت الدار إلى أن الوتر يُصلى بعدد فردي من الركعات بين صلاة العشاء وطلوع الفجر، وهو سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء.
واستندت إلى أقوال عدد من الصحابة والتابعين، مثل أبو بكر الصديق وعائشة وابن عباس وسعد بن أبي وقاص وغيرهم، الذين أكدوا أنه لا حرج في قيام الليل بعد الوتر دون الحاجة إلى نقضه بركعة إضافية.
واستشهدت الدار بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا وتران في ليلة» الذي رواه أبو داود والترمذي والنسائي، مؤكدة أن نقض الوتر غير مطلوب، وأن أداء الصلاة بعده لا يتعارض مع الحديث النبوي: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا»، لأن هذا التوجيه جاء على سبيل الاستحباب وليس الوجوب.
وأضافت أن بعض الفقهاء، خاصة في أحد أوجه الشافعية، أجازوا الإتيان بركعة إضافية لنقض الوتر ثم إعادة الوتر في آخر الصلاة، لكن المختار للفتوى هو ما ذهب إليه الجمهور، وهو عدم الحاجة لذلك.
وبناءً على ذلك، أوضحت دار الإفتاء أنه لمن أوتر في أول الليل ثم استيقظ وأراد صلاة التهجد، فبإمكانه أداء ما شاء من الركعات دون الحاجة إلى إبطال وتره الأول أو إعادة الوتر مرة أخرى.