تمديد التصويت في عدة مقاطعات أميركية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أفادت تقارير إعلامية، في وقت مبكر من صباح الأربعاء، بمنح الناخبين في عدة مقاطعات أميركية وقتا إضافيا للإدلاء بأصواتهم.
وقالت صحيفة “واشنطن تايمز” إنه تم منح الناخبين في مقاطعة كامبريا في بنسلفانيا ساعتين إضافيتين للإدلاء بأصواتهم.
وأضافت: “تم إخطار مسؤولي كامبريا في وقت مبكر من يوم الانتخابات بأن مشكلة تقنية في الآلات الإلكترونية منعت الناخبين من مسح بطاقات الاقتراع الخاصة بهم لعدة ساعات، ثم قدّم محامي المقاطعة رون ريباك عريضة طارئة لتمديد ساعات التصويت”.
ووفقا للعريضة، فقد تسبب الخلل في طوابير طويلة وارتباك، حيث غادر بعض الناخبين دون الإدلاء بأصواتهم.
وحث مسؤولو مقاطعة كامبريا الناخبين على البقاء في الطابور، مؤكدين أنه سيتم احتساب جميع الأصوات.
وفي ولاية كارولينا الشمالية، ذكرت شبكة “سي إن إن” أنه تم تمديد التصويت في دائرتين انتخابيتين.
اقرأ أيضاًالرياضةوفاة لاعب فالنسيا السابق في فيضانات إسبانيا
وأوضح المصدر أن الدائرتين، واحدة في مقاطعة بيرك وأخرى في مقاطعة ويلسون، ستغلقان أبوابهما في الساعة الثامنة مساء بالتوقيت الشرقي.
وتابع أن التمديد جاء بعد “حدوث مشكلات فنية واضحة”.
من جانبها، قالت صحيفة “نيويورك تايمز”، إن عددا من مراكز الاقتراع في الولايات المتأرجحة في بنسلفانيا وكارولينا الشمالية وجورجيا مددت ساعات التصويت لأنها فتحت أبوابها متأخرة أو واجهت مشاكل في المعدات.
وأفادت شبكة “سي إن إن” بأن نحو 10 مراكز اقتراع في جورجيا ستظل مفتوحة حتى وقت متأخر بسبب الاضطرابات الناجمة عن تهديدات “غير موثوقة”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
تمديد خط ترامواي قسنطينة
أعلنت مؤسسة مترو الجزائر، عن اطلاق دراسة تفصيلية لتمديد خط الترامواي نحو التوسعة الغربية للمقاطعة الادارية علي منجلي التابعة اداريا لدائرة عين سمارة مطلع شهر ديسمبر الجاري. من خلال الاعلان عن المناقصة الوطنية الخاصة باعداد دراسات تفصيلية للتمديد الغربي للترامواي .
ويمتد مشروع توسعة الترامواي على مسافة 4.6 كلم من المحطة النهائية بجامعة عبد الحميد مهري الى التوسعة الغربية لعلي منجلي. ليمر بمحاذاة مقر المقاطعة الادارية علي منجلي، الوحدة الجوارية 14 وصولا الى التوسعة الغربية.
وتشير البطاقة التقنية الأولية الى برمجة 7 محطات و 5 تقاطعات على طول المسار الجديد لهذه الوسيلة الحيوية. التي باتت تشكل شريان النقل الرابط بين قسنطينة و علي منجلي.
ويعد هذا المطلب الذي انطلقت اولى خطواته العملية ليجسد على أرض الواقع، حلا استراتيجيا. من شأنه أن ينهي معاناة تنقل عشرات الآلاف من المواطنين يوميا. بحيث سيعبر عدة محطات تعرف كثافة سكانية متزايدة وتوسعا يوميا. لاسيما بالقطب السكني الجديد “التوسعة الغربية” الذي تسهر السلطات المحلية. و على رأسها والي قسنطينة عبد الخالق صيودة على جعله قطبا متكاملا بالنظر للمرافق العديدة التي برمجت. وتبرمج من حيث الهياكل التربوية، المرافق الشبانية، الادارية، المساجد وصولا إلى تدعيمه بوسائل النقل الضرورية.
اضافة إلى مساهمته في التقليل من أزمة النقل بين مدينتي قسنطينة و علي منجلي. بالنظر لمروره عبر عدة مرافق حيوية كالجامعات، المراكز التجارية ، الصحية. المرافق الإدارية زيادة على كونه وسيلة عصرية و ايكولوجية مختصرة للجهد و الوقت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور