عاجل - انتخابات أمريكا 2024.. مسؤولون أمريكيون: تهديدات بوجود قنابل أرسلت إلى 3 ولايات
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نقلت إذاعة صوت أمريكا عن مسؤولين أميركيين قولهم إن تهديدات بوجود قنابل أرسلت إلى مراكز اقتراع في ولايات جورجيا وميشيغان وويسكونسن، ويحتمل أن تكون روسيا هي مصدرها.
انتخابات أمريكا 2024.. الطريق إلى البيت الأبيض بين كامالا هاريس × دونالد ترامبويواصل ملايين الأمريكيين التوافد على مراكز الاقتراع في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كانت قد فتحت أبوابها في حدود الساعة العاشرة بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء الموافق 5 نوفمبر 2024، أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وتستمر حتى الآن مع ابتداء يوم الأربعاء الموافق 6 نوفمبر 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس مع الجمهوري دونالد ترامب.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية. كما صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكرة.
وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. وباستخدام توقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، سيبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة 5 صباحًا (10:00 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء ويستمر حتى الساعة 1 صباحًا (06:00 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء.
كما يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأمريكي البالغ عددهم 435 عضوا، وستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأمريكية).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات امريكا 2024 انتخابات أمريكا ترامب بايدن دونالد ترامب كامالا هاريس جو بايدن المرشح دونالد ترامب المرشحة كامالا هاريس الرئيس الأمريكي جو بايدن الولايات المتحدة الامريكية نتائج الانتخابات الامريكية توقعات انتخابات أمريكا السباق الرئاسي الأمريكي حملة بايدن الانتخابية حملة ترامب الانتخابية الانتخابات الرئاسية الامريكية بث مباشر الانتخابات الأمريكية نسبة تأييد ترامب نسبة تأييد بايدن خطط كامالا هاريس قرارات الرئيس بايدن السياسة الخارجية لأمريكا الانتخابات في الولايات المتأرجحة المناظرات الرئاسية الأمريكية الناخبون الأمريكيون التحديات الانتخابية الشؤون السياسية الأمريكية سباق الولايات الأمريكية تصريحات ترامب الأخيرة تصريحات بايدن الاستعداد للانتخابات إدارة الانتخابات الأمريكية مراقبة الانتخابات الانتخابات التمهيدية الأمريكية الحزب الديمقراطي الأمريكي الحزب الجمهوري الامريكي
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أميركيون: واشنطن تدرس رفع هيئة تحرير الشام من قائمة الإرهاب
أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن مسؤولين أميركيين أشادوا بالوعود التي قدمها القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، خلال لقائه أمس الجمعة وفدا أميركيا في العاصمة دمشق، في أعقاب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأضافت الصحيفة أن واشنطن تدرس رفع هيئة تحرير الشام من قائمة المنظمات الإرهابية إذا أظهرت الجماعة أنها ستحكم سوريا بطريقة شاملة ومسؤولة.
ويأتي ذلك بعد أن أبلغت مبعوثة أميركية القائد الشرع بإلغاء المكافأة المرصودة للقبض عليه والبالغة قيمتها 10 ملايين دولار، التي عرضتها واشنطن سابقا مقابل الحصول على معلومات عنه.
وقالت باربرا ليف مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، للصحفيين بعد لقاء الشرع في دمشق "بناء على محادثاتنا، أبلغته أننا لن نتابع تطبيق عرض برنامج مكافآت من أجل العدالة الذي كان ساريا منذ سنوات عدة".
ووصفت ليف الشرع بأنه "براغماتي"، وأن الوفد الأميركي سمع منه تصريحات "عملية ومعتدلة للغاية" حول قضايا المرأة والحقوق المتساوية، مؤكدة أن المناقشات معه كانت جيدة ومثمرة للغاية ومفصّلة.
وأضافت المبعوثة الأميركية أن السوريين لديهم فرصة نادرة لإعادة بناء وتشكيل بلادهم. كما رحّبت بما وصفتها الرسائل الإيجابية، وأكدت التطلع إلى إحراز تقدم بشأن هذه المبادئ "عبر الأفعال وليس الأقوال".
إعلانمن جهتها، أفادت القيادة العامة في سوريا -أمس- بأن الجانب الأميركي أكد التزامه بدعم الشعب السوري والإدارة الجديدة، مشيرة إلى أن السوريين "يقفون على مسافة واحدة من كافة الأطراف".
وأضافت القيادة العامة أن الشرع أكد للبعثة الأميركية حاجة الشعب السوري إلى دعم كبير للتعافي على كل المستويات، داعيا إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا في زمن نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وفي وقت سابق، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن الشرع دعوته الحكومات مثل الولايات المتحدة إلى إزالة تصنيف الإرهاب عن هيئة تحرير الشام، كما طالب بإزالة جميع القيود حتى يتمكن السوريون من إعادة بناء البلاد.
على صعيد آخر، يصل فريق من مفوضية حقوق الإنسان إلى دمشق الأسبوع المقبل بهدف "دعم قضايا حقوق الإنسان وضمان انتقال السلطة ضمن إطار القانون الدولي".
ويأتي ذلك في ظل حراك دولي بشأن سوريا ووفود تتوالى نحو دمشق، من بينها الوفد الأميركي أمس، وقبله أرسلت كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والأمم المتحدة مبعوثين لإقامة علاقات مع السلطات الانتقالية في سوريا، في حين أعادت دول فتح سفاراتها في دمشق.